4 سنوات مرت، هى عمر ثورة 25 يناير، ربما لم تكف لتنضج "وليدة" الشعب، ربما تحتاج لسنوات أخرى حتى تبلغ مآربها فى إرساء واقع يتماشى مع مطالب الشعب فى الحياة الحرة الكريمة .. هي سنة الحياة، لا تغيير ولاتبديل بدون مقدمات، ولا نتائج مرجوة دون مخاض عسير ، وفترات من "وهن على وهن".. من منا خرج للدنيا "شامخًا.. واعيا"، هكذا الثورات تحتاج إلى سنوات حتى تثبت أن طموحاتها تستحق الحياة. يظن البعض ممن تعاملوا ووصفوا ثورة يناير، ب"المؤامرة"، انها انتهت، ربما كانت "مؤامرة" وربما كانت مخططا "أمريكى.. صهيونى" بمشاركة إخوانية، هكذا يروجون، لكن الواقع يقول أن الشعب خرج وشارك، من أجل هدف واحد أسمى هو إسقاط نظام أدمن الفساد، وقتل الأرواح، ودمر العقول، ونهب الممتلكات، خرج الناس باحثين عن العدل، والحرية، والكرامة، لم يبحث أي من الثائرين الحقيقيين عن منصب أو جاه ، خرجوا يبحثون عن حياة أفضل من أجل وطن يستحق مستقبلا أفضل. ثوار، أصبحوا "شهداء"، وبعضهم تحول بعصا سحرة فرعون إلى "خونة "، والبعض الآخر إلى "سجناء ضمير".. فى مصر اللحظة الحالية أصبح "اللصوص شرفاء"، و"الأحرار عملاء"، على نفس المبدأ يقبع شباب يطالب بالحرية، وأخر يرفض الظلم، وأكثرية ترفض الحياة تحت قهر، ولكن من تذوق طعم الحرية ساعات، سيظل يضحى من أجل أن تستمر لأخر الحياة. شهدت ثورة يناير منذ اندلاعها، وحتى الآن، أدوارا لقوى مختلفة تصدرت المشهد، بل قادته أحيانا، منهم من اختفى عن الظهور، وأخرون يقبعون خلف أسوار السجون، عاد المغضوب عليهم، ظهر الجيش كحامى للثورة، ومنه ليقود البلاد، تلون من أدعى المعارضة، ليصبح نصيرًا للمؤيدين، وقعت "الداخلية" أو أوقعوها، ومن ثم عادت لنفس الأساليب، هل أجهضت روح الثورة، أم ستظل باقية، ماذا عن وضع السياسين، والعسكريين، وقبلهم الثورة والثوريين، ماذا عن المطالب الثورية ماذا تحقق منها أم لم يتحقق .. "المشهد" تبحث عن إجابات لتلك الأسئلة فى احيائها لذكرى ثورة، تظنها باقية ومستمرة ، ما بقي حلم المصريين في غد أفضل.
لمتابعة الملف: - السيسى.. "كلمة السر" في 3 أنظمة لن تكون مبالغة، عند وصف الرئيس عبدالفتاح السيسى، بأنه كلمة السر ل 3 أنظمة توالت على حكم مصر، منذ خلع الرئيس حسنى مبارك عن سدة الحكم، فى 25 يناير 2011، حتى تنصيبه رئيساً فى يونيو 2014.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - الجيش حمى الثورة .. أم وظفها لصالحه ؟؟! يتميز الجيش المصري غيره من جيوش العالم، بولائه المطلق للدولة وليس لنظام الحكم الذي يعمل في ظله ، هذه المعادلة جعلته يقف في صف الشرعية الثورية إبان ثورة يناير، لكن ماحدث بعدها أثار شكوكا ، فلأول مرة تدخل القوات المسلحة غمار السياسة وتعلن تأييد مرشح بعينه.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - المطالب الثورية فى "مهب الريح".. و "كسر حاجز الخوف" المكسب الوحيد مع اقتراب الذكرى الرابعة لثورة 25 يناير 2011، وبنظرة عامة وشاملة للطموحات والمكاسب التي تحققت منذ إندلاع الثورة والإطاحة بنظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، وما تلاه من أحداث بداية من الفترة الانتقالية فترة حكم المجلس العسكري.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - "خدام" عصر مبارك يشوهون "25 يناير" اتبع الإعلاميون والسياسيون المحسوبون على نظام الرئيس المخلوع حسنى مبارك، العديد من الطرق والأساليب للقضاء على ثورة 25 يناير، وقت إندلاعها، بهدف بقائهم فى وظائفهم الحيوية، وعدم الزج بهم بالسجون كما حدث لاحقا.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - بعد تجاهل مطالب "25 يناير".. روح الثورة "باقية" تباينت أراء أساتذة علم النفس والإجتماع، حول مزاج الشارع المصرى، وهل ما زالت روح ثورة يناير كما هى أم تم قتلها، حيث أكد البعض أن روح الثورة رحلت دون رجعة، وأن السلطة الحالية تسير في الاتجاه الصحيح مع بعض التحفظات، ورأى أخرون، أن روح الثورة لا زالت موجودة.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - الداخلية "المنبوذة" في يناير تعود "على الأعناق" في 30 يونية البعض قام بسرقة ثورة 25 يناير، لكن الشعب المصري نجح في إعادتها مرة أخرى للمسار الصحيح"، هكذا وصف متحدث وزارة الداخلية الثورة التي قامت ضد وزارته أثناء احتفالها بعيد الشرطة.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - "25 يناير" كشفت عورة "الاقتصاد" الاقتصاد ليس بمنأى عن الحياة، فتقدم الدول وازدهارها بل تخلفها أيضًا يقاس بقوة اقتصادها أو ضعفه.. فبعد 4 سنوات من التحديات الاقتصادية وتراجع في النمو والسياحة وارتفاع حجم الديون إضافة إلى انخفاض الاحتياطي النقدي وتحمل آثار العمليات الإرهابية.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا - رياضيون ثوار.. وأيضا "فلول" بإعتبار أن كرة القدم هي المحور الرئيسي للمشهد الرياضي في مصر، تعرض "المشهد" أبرز الوجوه والشخصيات الرياضية التى دعمت ثورة 25 يناير، والشخصيات التى عادتها منذ البداية، بالإضافة لشخضيات ركبت موجة الثورة خوفاً على مصالح شخصية.. لمتابعة التفاصيل أضغط هنا اضغط هنا لمشاهدة الملف بالحجم الكامل اضغط هنا لمشاهدة الملف بالحجم الكامل اضغط هنا لمشاهدة الملف بالحجم الكامل اضغط هنا لمشاهدة الملف بالحجم الكامل