تعيش مغنية البوب الأمريكية الشهيرة مادونا في حالة حزن شديدة بعد أن علمت بأن ابنتها لورد المراهقة (15 عامًا) بدأت في التدخين بتحريض من أصدقائها. وذكرت مجلة "كلوزير" في نسختها الفرنسية أن مادونا لم تكن قد هدأت من غضبها على لورد بعد قيامها بحلق نصف شعرها إلا وقد انتابها غضب أكثر قوة من ابنتها بعد أن ضبطتها وهى تدخن السجائر في أحد شوارع نيويورك برفقة مجموعة من أصدقائها. ونقلت المجلة عن مصدر مقرب من مادونا قوله "إن مادونا طلبت من ابنتها الارتباط بصداقات بشباب يهتمون بدراستهم بدلا من إقامة صداقات مع شباب مهتمين بالتدخين وإضاعة وقتهم بالتسكع في شوارع نيويورك".