أعلنت متخصصة الفلك وعلم الأبراج عبير فؤاد عن توقعات عام 2016، وقالت: في البداية يجب التحدث أن رقم 13 في عالم الأرقام لا يبشر بالخير، وله تأثير سيء لحد كبير، يمثل الرقم في علم الأرقام احتمالات حدوث أحداث صادمة وفي نفس الوقت فلكيا لدينا كوكبين بلوتو وأورانوس في حالة تنافر بينهم فيمثل كوكب بلوتو الموت والدمار وكوكب أورانوس الثورات والمفاجآت وذلك ينبئ بأنه لن يكون عاما هادئا. وتوقعت عبير أن أكثر وقت سيوجد فيه مشاكل ومخاطر يومي 20 مايو 2016 وأول نوفمبر 2016، مؤكدة أن الحالة الاقتصادية ستكون في حالة تتدهور إلى تاريخ 26 يونيو ومن بعد هذا التاريخ من الممكن أن تحدث صحوة وبداية لإيجاد حلول للخروج من المأزق. أما توقعات عام 2016 الخاصة بالشخصيات: باراك أوباما لن يخالفه الحظ خلال 2016 وهناك معاكسات فلكية وعقبات كبيرة في مواجهته وسيكون بداخله حزن على نفسه ومن الممكن أن يجر بلاده إلى مشاكل كبيرة. وهيلاري كلينتون من الممكن أن تمر بمشاكل صحية ويمكن أن تعتذر عن أعمال كثيرة. وحازم أبو إسماعيل لديه مرحلة في حياته يميل فيها للعزلة والابتعاد عن الأضواء ويمكن أن تضطره الظروف إلى الانعزال والابتعاد عن الأضواء، وخيرت الشاطر سيمر بخلافات مع شركاء له. والبرادعي في عام 2016 سيميل إلى العصبية لكن كل ما يكون لبق ودبلوماسي كل ما سيكون حظه أحسن ومن الممكن أن يكون من الشخصيات البارزة في عام 2016. تهاني الجبالي رقمها يشير إلى أنها لديها فرصة لتحقيق نجاح ومكاسب إذا قامت بواجبها وكانت منصفة. وتوقعت متخصصة الأبراج عبير، أبراج عام 2016: برج الحمل: عام 2016 مناسب للتغيير والتجديد خلال العام وتتوسع دائرة معارفهم ويخلقوا لأنفسهم فرصة جيدة خاصة في مجال العمل. على المستوى العاطفي: يحدث هدوء نسبي في العلاقات الزوجية ويتعلموا من أخطائهم أما غير المتزوجين سيكون لديهم ميل للاستقلالية. برج الثور: يتميز هذا العام بالعاطفة فإنهم يكتشفوا قيمة الحب وسط المشاكل ولديهم إرادة قوية في كل المجالات ولكن يجب أن ينتبهوا ويتأنوا في حركتهم للحفاظ على الصحة والسلامة ويحظر الحوادث. أما الشراكة الزوجية يجب الانتباه لأن حياتهم الزوجية معرضه لسوء تفاهم والغير متزوجين سيجدوا نصفهم الأخر في النصف الثاني من السنة خاصة شهر نوفمبر. برج الجوزاء: يعتبر عام النجاح لهم وأجواء العمل مثالية ولديهم قوة وحيوية وهم الأكثر حظا في عام 2016. أما الحب فالعلاقة بشريك الحياة أفضل والغير متزوجين لديهم فرصة كبيرة للحب. برج السرطان: يتميزوا في عام 2016 بالحماس والجرأة وسيبدأوا بداية السنة وهم يميلون إلى الانعزال قليلا لكن ابتداء من 26 يونيو تتحسن أحوالهم في كل شيء من الحب والعمل والصحة والمال. برج الأسد: في عام 2016 يقدروا أن يكتشفوا أنفسهم من جديد وذلك من الممكن أن يقودهم إلى مجالات مهنية جديدة ولديهم إلى النصف السنة الأول علاقات اجتماعية ناجحة ومن أول العام علاقاتهم العائلية بها خلافات. أما الحالة العاطفية المتزوجين علاقتهم الزوجية هادئة كثيرا وبها تفاهم، والغير متزوجين من الممكن أن يواجهوا علاقات عاطفية معقدة. برج العذراء: ابتداء من شهر يوليو لديهم انفراجه كبيرة وعلاج لمشاكل معلقة سواء كانت في العمل أو في العلاقة بالأصدقاء ولديهم كوكب وزحل طوال العام يساعدهم على كسب التأييد الناس لهم ويمدهم بالثقة بالنفس. فبعض مواليد العذراء المتزوجين قد يواجهوا رغبة في الابتعاد عن شريك الحياة والبعض الأخر يعانون من التشوش العاطفي وعدم الاستقرار أما الغير متزوجين من أول نوفمبر لديهم فرصة كبيرة لإيجاد الحب الحقيقي. برج الميزان: ابتداء من 30 يناير لديهم حظ هائل في العمل ومن الممكن أن تتاح لهم فرص كثيرة لتحقيق مكاسب ولديهم قدرة على الانطلاق مهنيا ابتداء من هذا التاريخ. ومن الناحية العاطفية بالنسبة للمتزوجين كوكب أورانوس في مواجهة البرج يجعلهم يثوروا على كل شيء تقليدي في حياتهم ويحاولوا التجديد في علاقاتهم أما الغير متزوجين سيميلون إلى المغامرات العاطفية ويرغبوا في الحصول على الإعجاب بهم بأي شكل. برج العقرب: كوكب وزحل دخل البرج هذا ما يعرضهم للمصاعب والعقبات ويتطلب منهم ذلك استعدادا لعمل جهود مضاعفة في مجال العمل ويحافظوا على ما لديهم من مال. والحالة العاطفية المتزوجين سيتناول علاقاتهم الزوجية بمزيد من النضج وغير المتزوجين يميلوا إلى الرومانسية والوقوع في الحب بسهولة. وبرج القوس: حياتهم غير معتادة وغير تقليدية من ناحية الشغل والحب ولديهم إصرار ولن يقف أمام إصرارهم شيء وذلك يبدأ من 30 يناير وسيكون لديهم سرعة بديهة ويقظة. أما عاطفيًا مواجهة كوكب المشترى تجعل مواليد القوس يواجهون نزاعا مع شركاء الحياة وتكون لديهم رغبة في عدم التواجد بالمنزل وانطلاق بعيدا والغير متزوجين من الممكن يستعيدوا علاقات عاطفية سابقة أو يدخلوا في علاقات عاطفية ناجحة. برج الجدي: عام 2016 يحمل تغيرا وتشوش واضطرابات لكن في وسط المشاكل يجيدوا من الأصدقاء المخلصين من يدعمهم ولديهم روح عملية ومن الممكن أن تساعدهم على التطور في العمل ولديهم فرصة لعمل علاقات مفيدة وقوية ولديهم قدرة على التغيير عن أفكارهم بصورة أفضل. وعاطفيا المتزوجين من الصعب أن يقبلوا بما لا يعجبهم وسيقوموا بوضع قوانينهم في اتخاذ قرارات مصيرية لكن من 5 نوفمبر قد يتخذوا قرارا للحب. برج الدلو: في النصف السنة الأول لديهم حظ أفضل من النصف الثاني منها خاصة مهنيا ومن أول يوليو عليهم أن يكونوا يقظين في عملهم وينتبهوا لمصارفهم. وعاطفيا للمتزوجين لديهم اهتماما بالطرف الأخر وصبر عليه وإعطاء فرصة للطرف الأخر وهناك احتمالات للتقارب كبيرة وتعتبر سنه هادئة ولغير المتزوجين لديهم كوكب المشترى في منزل الحب حتى آخر شهر يونيو وبالتالي لديهم ستة أشهر من بداية العام فرصة لتحقيق أحلامهم ورغباتهم في الحب وقد يخرجوا عن المألوف في اختيارهم. برج الحوت: يمثل لهم 2016 عام السلام النفسي ولديهم كواكب تدعمهم كثيرا وهذا العام يصلح للتنمية في جميع المجالات ويقدروا على العمل لو قاموا بما عليهم من واجبات ومن الممكن أن يصلوا إلى أهدافهم وأن يحققوا مكاسب مالية ابتداء من 30 يناير. ومن الحالة العاطفية فالمتزوجين لديهم رؤية واضحة لحياتهم وقدرة على توطيد علاقاتهم بالطرف الأخر والغير متزوجين يصبحوا أكثر واقعية وقد يجيدون الحب الحقيقي خاصة من أول شهر يوليو. بداية الحوت لسنة 2016 اضطرابات على مستوى الحب والعاطفة قد يستمر لبضعة اشهر ثم تزيد الأزمة بمنتصف السنة عندما يدخل الشك ليفاقم الاختلافات الموجودة ولهذا ينصحك الفلك التفكير جيدا قبل الكلام. يعيش الحوت في نهاية 2015 باستقرار عاطفي كبير. على مستوى العمل يحسن الحوت الاختيار في ببداية السنة ثم يستقر وضعهم المهني كثيرا في شهر يويلو ويعرف ازدهارا كبيرا في الشهور الأخيرة من السنة والجدير بالذكر، أن توقعت خلال عام 2015 أنه ابتداء من 3 فبراير سيحدث عنف شديد جدا وبالفعل حدثت مجزرة بورسعيد في شهر فبراير وتتوقع أن يوم 21 ديسمبر 2015 المفترض يحدث نهاية العالم فعالم الفلك في أوروبا وأمريكا توقعون نهاية العالم في هذا اليوم لكن توقعت عبير فؤاد أنه ستكون نهاية عصر وبداية عصر جديد ومن هذا التاريخ سيكون في هذا اليوم مخاطر كبيرة وصراعات قد تصل للموت والدمار. كماتوقعت عبير فؤاد أنه خلال عام 2015 سيبدأ المشير طنطاوي مرحلة جديدة وسيكون فيها أكثر جرأة وأكثر قدرة على المبادرة لكن هذه الجرأة قد تجعله يقع في مخاطر كبيرة وذلك حدث بالفعل، وتوقعت أن البرادعي قبل 2015 تراجع عن الترشح للرئاسة أنه ستواجهه عقبات كبيرة لكنه سيبدأ شيئا من الصفر وقد يحققه من خلال تقدم شخصي وهو بالفعل واجه عقبات وتراجع عن الرئاسة وبدأ من الصفر تأسيس حزب الدستور، أما د.الجنزوري ينتهي علاقته بالسياسة وهو غير نادم على ما مضى لكن سيحمل بداخله مشاعر غضب كبيرة.
