نفى الكاتب المصري وحيد حامد امتلاكه أي صفحات شخصية خاصة به على مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أو «تويتر»، أو شبكة الإنترنت من الأساس. وجاء ذلك بعد الصفحات التي أطلقها مجهولين ينتحلون صفته عبر بعض مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أكد حامد أنه غير مسئول عن هذه الصفحات.