اخبار العراق اعلنت "اخبار العراق" قيادة العمليات المشتركة العراقية استكمال تحرير جميع محاور مدينة الرمادي مركز محافظة الانبار غربي العراق من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي، وفتح طريق الرمادي-بغداد من منطقة خالدية الرمادي للمرة الاولي من اشهر. اخبار العراق وقال الناطق باسم قيادة "اخبار العراق" العمليات المشتركة العميد يحيي الزبيدي - في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء: "إن القوات العراقية تمكنت من تحرير منطقة حصيبة الشرقية"، مشيرا إلى انه كان قد تم تحرير مناطق الصوفية والسجارية وجويبة شرقي الرمادي وبذلك يتم استكمال منطقة شرق بالكامل. اخبار العراق وكانت "اخبار العراق" القوات العراقيه المشتركه اقتحمت مدينه الرمادي يوم 22 ديسمبرالماضي، وسيطرت على أحياء المدينه وحررت المجمع الحكومي وسط الرمادي يوم 28 ديسمبر الماضي ورفعت العلم العراقي عليه، وقامت برفع العبوات الناسفه والمفخخه ووفرت ممرات آمنه لخروج المدنيين وواصلت عمليه استكمال السيطره على مركز الرمادي، ووسعت نطاق العمليات العسكريه ضد التنظيم شرقا وحررت مناطق الصوفيه والسجاريه وجويبه، وتسعي لطرد داعش من جزيره الخالديه، وتضييق الخناق على الفلوجه أهم معاقل التنظيم في الأنبار. اخبار العراق ويذكر ان "اخبار العراق" المرحلة الثانية لتحرير الرمادي بدات في يوم الاربعاء 7 اكتوبر، وتمكنت خلالها القوات من احكام الطوق على المحاور الشمالية والغربية والجنوبية واقامت مواقع دفاع شرقا، وفرضت طوقت امنيا حولها وقطعت خطوط إمداد داعش بالانبار ومع سوريا. اخبار العراق وكانت المرحلة "اخبار العراق" الاولي بدات يوم /الاثنين/ 13 يوليو، بمشاركة القوات المسلحة والعمليات الخاصة والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي وابناء العشائر ودعم من الطيران العراقي والتحالف الدولي، حيث تم خلالها عزل وتطويق مدينتي الفلوجة والرمادي. اخبار العراق "اخبار العراق" وهاجم تنظيم "داعش" مدينه الرمادي مركز محافظه الأنبار يوم الجمعه 15 مايو بالسيارات المفخخه والانتحاريين وتمكن من التسلل إلى منطقه البو علوان والمجمع الحكومى بالمدينه من خلال نهر الفرات عقب التفجيرات الانتحاريه، ما اضطر القوات الأمنيه الى التراجع وإنشاء خطوط دفاعيه جديده، وبعد يومين من الاشتباكات انسحبت قوات "سوات" التابعه والفرقه الذهبيه بالجيش العراقي من مقر عمليات الأنبار إلى شرق مدينه الرمادي، كما أخلت قوات الفرقه الثامنه للجيش مقرها بالرمادي دون أوامر من القياده العليا، مما سهل سقوط المدينه بيد داعش.