أكد الإعلامي توفيق عكاشة أنه قد قام بزيارة المسجد الأقصى، وتعرض لمحاولة اختطاف أثناء هذه الزيارة، كما تعرض لمحاولة تصفيته، وأكد أن المسجد الأقصى يتواجد على عمق من 8 إلى 12 كيلو متر تحت الأرض، وأن ما يُبَثُّ على شاشات التليفزيون ما هو إلا مسجد بناه الوليد بن عبد الملك بن مروان، أما المسجد الأقصى المتواجد تحت الأرض فقد بناه الله. وأضاف إن الرئيس الراحل محمد أنور السادات لم يصلِّ في المسجد الأقصى، بل صلى في مسجد الوليد بن عبد الملك، وأكد أنه كان يتعرض للمراقبة من عدة جهات أمنية خلال زيارته للمسجد الأقصى، منها الموساد والمخابرات الأردنية. نقلا عن الموجز