اخر الاخبار "اخر الاخبار" أكد الدكتور خالد فهمى وزير البيئه أنه لا خطوره حاليا من مخلف اللندين "المبيدات المسرطنه" المتواجده بميناء الأدبيه حيث أنها مغلقه جيدا فى "كونتينر" وغير قابله للتسرب، مشيرا إلي أنه يتم التصدي لهذه المشكله بطريقه جذريه لأنه من الممكن أن يحدث صدا لها. اخر الاخبار وقال فهمى فى تصريح "اخر الاخبار" لوكاله أنباء الشرق الأوسط - "إن هذا المشروع من أهم المشاريع التى تعكف عليها وزاره البيئه نظرا لخطوره هذه المواد، وأن هذا المشروع ممول من "الجيف" مرفق البيئه العالمى بمنحه قدرها 8 ملايين دولار، ويديره البنك الدولى وتساهم فيه الحكومه المصريه بمبلغ 6 ملايين دولار (4 ملايين من وزاره البيئه، ومليون من كل من وزاره الكهرباء والزراعه). اخر الاخبار "اخر الاخبار" . اخر الاخبار وهذا التزام من "اخر الاخبار" الحكومه المصريه". اخر الاخبار ولفت إلي أنه سيتم "اخر الاخبار" التخلص أيضا بالتعاون مع وزاره الزراعه من ألف طن المتواجده بالصف، وسيتم أيضا التخلص من الزيوت المسممه المتواجده فى مولدات الكهرباء ومحطات الكهرباء الكبرى. اخر الاخبار واشار فهمى إلى حضور لجنة "اخر الاخبار" تابعة للبنك الدولى إلى مصر تشمل المدير التنفيذى والمسئول عن الإدارة المتكاملة للملوثات العضوية الثابتة، وذلك للوقوف على آخر الإجراءات والتطورات بشان المواد الخطرة بالبلاد، والبدء في التخلص النهائي من اخطر الكيماويات الملوثة في العالم الموجودة بمصر، حيث سيتم التخلص منها خارج البلاد. اخر الاخبار "اخر الاخبار" واوضح انه تم الانتهاء من وضع الاشتراطات والمواصفات الخاصة بالمناقصة العالمية التي ستطرح للبدء باللندين، وهو اكثر الملوثات العضوية خطورة على صحة الإنسان، تمهيدا لإرسالها إلى البنك الدولي لإبداء المشورة فيها، ثم وضعها على الموقع الخاص بالوزارة وموقع البنك الدولي لبدء تلقى عروض الدول التي ستشارك في المناقصة. اخر الاخبار وشدد فهمى علي ان ملف "اخر الاخبار" الملوثات العضوية الثابتة من اخطر الملفات التى تبنتها وزارة البيئة منذ عام 2004، مبينا ان الملوثات العضوية الثابتة ينتج عنها اضرار صحية بالغة الخطورة على صحة الإنسان على المدى البعيد، وذلك طبقا للتقرير الاخير لمنظمة الصحة العالمية وبرنامج الاممالمتحدة للبيئة. اخر الاخبار كما "اخر الاخبار" اوضح ان خطة وزارة البيئة للتخلص من هذه الملوثات بدات منذ توقيع الحكومة المصرية على اتفاقية استكهولم عام 2004 والتصديق عليها، وبعدها تم وضع الخطة الوطنية للتخلص من هذه الملوثات من خلال مشروع الإدارة المتكاملة للملوثات العضوية الثابتة والممول من "الجيف" ويقوم بتنفيذه البنك الدولى، وان الخطة شملت تحديد 9 اماكن بها هذه الملوثات في (السويس، والقاهرة، والجيزة، ودمياط، وسيناء، والإسكندرية، والبحيرة، جنوب الصعيد)، فضلا عن بعض محولات الكهرباء بالمحافظات.