علقت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية على الفستان المثير الذي ظهرت به خلال مهرجان كان قائلة: "أرتدي ما يناسب جسمي والمكان الذي أتواجد فيه، وبالنسبة إلى المهرجانات تحديدًا أحترم عادات وتقاليد البلد الذي يرعى المهرجان؛ ففي مهرجان دبي السينمائي ومهرجان الخليج أرتدي ما يلاءم البلد، أما مهرجان كان فحرصت على ارتداء فساتين أنيقة تناسب تواجدي وسط نجمات عالميات يهتممن كثيرًا بمظهرهن، ويحضرن ملابسهن قبل المهرجان بزمن. لاميتا أضافت في حوار لصحيفة الشروق القاهرية: "لم يكن فستاني شاذًا بين النجمات الموجودات، وقد ارتديت فستانين، أحدها كان شفافا بعض الشيء لكن مناسبا لطبيعة جسمي... ولا أرى أي داع لما كتب عن الفستان، متجاهلين تواجدي في واحد من أهم مهرجانات العالم. أما عن المايوه الذي ارتدته في فيلم "أنا بضيع ياوديع" فقالت: "ما المثير للجدل في هذا الأمر؟ ارتديت المايوه ضمن سياق النص، لكن لم أقدم مشاهد مبالغا فيها كما كُتب، ومن شاهد الفيلم يجده خاليًا من أي مشهد غير لائق. ودافعت لاميتا عن اتهامها بأنها دخلت الفن لجمالها وقالت: ""هو الجمال عيب ولا إيه؟"، الحقيقة أنني لو كنت "حلوة" فقط لما استمر نجاحي، وتلقيت عروضا مميزة للعمل مع نجوم كبار، وأنا شهرتي كانت من خلال دور بنت بدوية محجبة، لكن في الوقت نفسه لا أنكر أن الجمال كان أحد أسباب وصولي إلى مصر، لكن إلى جواره الموهبة فكل منهما يكمل الآخر. نقلا عن العالم يتكلم
