اخبار الاهلي شهدت العلاقة "اخبار الاهلي" بين الامن والالتراس توترا شديدا على خلفية مشاركتهم في ثورة 25 يناير 2011، وما اعقبها من اعمال عنف بينها احداث شارع محمد محمود ومجلس الوزراء في شهري نوفمبر وديسمبر 2011 على الترتيب، وفي فبراير 2012 وقعت احداث استاد بورسعيد والتي ادت لوفاة 74 من مشجعي النادي الاهلي، لتزيد من حدة الاحتقان بين الطرفين في شهر يناير الماضي، لجا رئيس نادي الزمالك المصري، مرتضى منصور، إلى محاصرة روابط مشجعي الاندية "التراس" قانونيا، عبر محاولة استصدار حكم قضائي من محكمة الامور المستعجلة بالقاهرة باعتبارهم منظمة "إرهابية". اخبار الاهلي وبينما كان القائمون على "اخبار الاهلي" هذه الروابط يتوقعون صدور حكم قضائي بحظرهم، جاء قرار المحكمة في 26 يناير الماضي بعدم اختصاصها في نظر هذه الدعوى، لينقذ القضاء الالتراس - مؤقتا - من حكم قضائي، كان سيتيح للامن التعامل بمزيد من الحزم معها. اخبار الاهلي ولم تكن العلاقة بين روابط "اخبار الاهلي" الالتراس منذ نشاتها في مصر عام 2007 والامن على ما يرام، وكان الحادث الذي وقع بالامس في استاد الدفاع الجوي بالقاهرة قبيل مباراة الزمالك وانبي في الدوري العام، وادي إلى وفاة 19 مشجعا من نادي الزمالك، هو احدث حلقة في مسلسل التوتر بين الجانبين، وفق مراسل الاناضول. اخبار الاهلي وفي "اخبار الاهلي" محاولة لفهم اسباب هذه العلاقة المتوترة، اطلع مراسل الاناضول على دراسة لامل حمادة الاستاذة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بمصر، نشرتها الخميس الماضي، بمجلة "السياسة الدولية" (حكومية) بعنوان "متحدو السلطة. اخبار الاهلي "اخبار الاهلي" . اخبار الاهلي "اخبار الاهلي" الالتراس كقوة تعيد تعريف العلاقة بين الشارع والدولة". اخبار الاهلي "اخبار الاهلي" وذهبت حمادة في دراستها إلى ان جماعات الالتراس رغم ان نشاتها غير سياسية ولا تنتمي لايدولوجية سياسية، لكن محاولات الامن للسيطرة على تحركاتهم، ووقوف الإعلام إلى جانب الامن، جعل هناك حالة من العداء بينهم وبين الامن والإعلام. اخبار الاهلي "اخبار الاهلي" واستطاعت هذه الروابط منذ نشأتها عام 2007 جذب قطاعات كبيره من الشباب، وهو ما لا يمكن تفسيره وفق دراسه الباحثه أمل حماده، إلا من خلال السياق السياسي للمجتمع المصري في هذا التوقيت. اخبار الاهلي وقالت حمادة في دراستها "اخبار الاهلي" "في هذا التوقيت حاول الرئيس الاسبق حسني مبارك تمرير حزمة من التعديلات الدستورية، وخلت الساحة السياسية في هذا الوقت من وجود قوى حقيقية تستطيع اجتذاب الاعداد المتزايدة من الشباب، فوجدوا ضالتهم في الالتراس". اخبار الاهلي ولأن تشكل الالتراس وقتها "اخبار الاهلي" صار واقعا، حاولت السلطه احتوائهم حينها، وتم توظيفهم في معارك " رياضيه " كان الهدف منها تحويل أجنده اهتمامات المواطنين نحو الرياضه، إلى أن قامت ثوره 25 يناير 2011، والتي شاركت فيها روابط الالتراس بقوه، لاسيما أن الثوره قامت في يوم "عيد الشرطه" احتجاجا على ممارسات الأمن. اخبار الاهلي ورغم ان الالتراس وقتها كان "اخبار الاهلي" قوة من بين عشرات القوى الآخرى المشاركة في الثورة، إلا ان الامن بدا يلتفت للالتراس، ويصنفه كقوه لها اهتمام سياسي وليس رياضي فقط. اخبار الاهلي وتصر "اخبار الاهلي" جماعات الالتراس على أنها ليست جماعات سياسيه، ولكنها تظهر عندما يكون هناك خلاف مع الأمن، بحكم تكوينها الفكري. اخبار الاهلي وشهدت العلاقه بين "اخبار الاهلي" الأمن والالتراس توترا شديدا على خلفيه مشاركتهم في ثوره 25 يناير 2011 ، وما أعقبها من أحداث مهمه مثل أحداث شارع محمد محمود ومجلس الوزراء، وفي فبراير 2012 وقعت أحداث استاد بورسعيد والتي أدت لوفاه 74 من مشجعي النادي الأهلي، لتزيد من حده الاحتقان بين الطرفين. اخبار الاهلي وبعد عزل "اخبار الاهلي" الرئيس الأسبق محمد مرسي في 3 يوليو 2013، شارك بعض أعضاء روابط الالتراس في الفعاليات المناهضه للسلطات الحاليه، وقيل حينها أن بعض من أعضاء رابطه مشجعي نادي الزمالك ينتمون إلى حركه حازمون، التي أسسها حازم صلاح أبو إسماعيل. اخبار الاهلي وتقول "اخبار الاهلي" حمادة في تفسيرها لذلك : "جماعات الالتراس، بحكم تكوينها وقناعاتها الفلسفية، يمكنها تقديم نوع من الحماية للفئات الاضعف في مواجهاتها مع قوات الامن، ولكنها غير قادرة على تقديم بدائل بناءة لرسم العلاقات الجديدة بين الدولة والشارع، وبالتالي، قد لا تكون قادرة على التحول إلى قوة سياسية، ولكنها قد تكون مفيدة لقوى سياسية موجودة، او ستنشا، تستطيع استيعاب المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية للشارع، والتعبير عنه بشكل حقيقي". اخبار الاهلي وقعت أحداث عنف قبل انطلاق "اخبار الاهلي" مباراه بين فريقي "الزمالك وإنبي" في مسابقه الدوري العام لكره القدم، والتي خلّفت 22 قتيلاً، بحسب بيان النائب العام المصري هشام بركات. اخبار الاهلي "اخبار الاهلي" وبينما اعلنت وزارة الصحة، ان اعداد الضحايا بلغت 19 قتيلاً، قالت رابطة مشجعي نادي الزمالك "وايت نايتس" إن اعداد القتلى 28.