مصر اليوم انتقد هشام النجار "مصر اليوم" القيادى السابق بالجماعه الإسلاميه، الباحث فى شئون الحركات الإسلاميه دعوه التحالف الداعم للإخوان الذى تتزعمه جماعه الإخوان للتظاهر غدا الجمعه، للرد على إعلان المشير عبدالفتاح السيسى للترشح للرئاسه، مؤكدا أن دعوه الإخوان للتظاهر غدا ما هى إلا إصرار على الفشل. مصر اليوم انتقد هشام النجار "مصر اليوم" القيادى السابق بالجماعه الإسلاميه، الباحث فى شئون الحركات الإسلاميه دعوه التحالف الداعم للإخوان الذى تتزعمه جماعه الإخوان للتظاهر غدا الجمعه، للرد على إعلان المشير عبدالفتاح السيسى للترشح للرئاسه، مؤكدا أن دعوه الإخوان للتظاهر غدا ما هى إلا إصرار على الفشل. مصر اليوم وقال "النجار" فى "مصر اليوم" تصريحات ل"اليوم السابع": "المقاطعة فرضت على التحالف العزلة وجردته من ادوات واختيارات سياسية متنوعة، ولم يعد فى يده إلا الحشد والتصعيد فى الشارع، ويظل هذا صعباً جداً ومحبطاً بدون سقف ولا افق سياسى، كانت مقاطعة استفتاء الدستور خسارة سياسية فادحة للإخوان، وتم إقرار الدستور الجديد دون مشاركتهم". مصر اليوم وقال "النجار" فى "مصر اليوم" تصريحات ل"اليوم السابع": "المقاطعة فرضت على التحالف العزلة وجردته من ادوات واختيارات سياسية متنوعة، ولم يعد فى يده إلا الحشد والتصعيد فى الشارع، ويظل هذا صعباً جداً ومحبطاً بدون سقف ولا افق سياسى، كانت مقاطعة استفتاء الدستور خسارة سياسية فادحة للإخوان، وتم إقرار الدستور الجديد دون مشاركتهم". مصر اليوم واضاف: "وبالمقارنة نجد "مصر اليوم" موقف جبهة الإنقاذ السابق بالمشاركة رغم ضعف جماهيريتهم هو الاصوب ليظل لهم حضور فى المشهد السياسى وفى ايديهم ادوات الضغط ولديهم حرية التحرك فى مسارات متعددة حتى لو لم يحرزوا الانتصار الكامل فى هذا الاستحقاق، او ذاك، فخيار المقاطعة والإعاقة ثبت فشله فى الدستور، وهو مؤهل بصورة اكبر للفشل فى الاستحقاق القادم نظراً لطبيعة المنافسة فيه ولشعبية الخصم". مصر اليوم واضاف: "وبالمقارنة نجد "مصر اليوم" موقف جبهة الإنقاذ السابق بالمشاركة رغم ضعف جماهيريتهم هو الاصوب ليظل لهم حضور فى المشهد السياسى وفى ايديهم ادوات الضغط ولديهم حرية التحرك فى مسارات متعددة حتى لو لم يحرزوا الانتصار الكامل فى هذا الاستحقاق، او ذاك، فخيار المقاطعة والإعاقة ثبت فشله فى الدستور، وهو مؤهل بصورة اكبر للفشل فى الاستحقاق القادم نظراً لطبيعة المنافسة فيه ولشعبية الخصم". مصر اليوم وتابع: "فلماذا "مصر اليوم" الإصرار على الفشل فهناك مزاعم يجب ان تدخل الاختبار العملى من جديد لبيان صدقها من عدمه بعد شهور من الصراع وحدوث تطورات وتغير فى موازين القوى السياسية، واهمها مزاعم الشرعية وجماهيرية الإسلاميين فى الانتخابات، وها هى الانتخابات ماثلة ويكفى لضمان نزاهتها هذا الواقع الذى نحياه، حيث ينتظر هذا الطرف لذاك غلطة ولو يسيرة للنيل منه وإسقاطه، فلا يمكن ان تتورط السلطة فى تزوير وتهدى خصومها ما يتقوون به فى الخارج والداخل". مصر اليوم وتابع: "فلماذا "مصر اليوم" الإصرار على الفشل فهناك مزاعم يجب ان تدخل الاختبار العملى من جديد لبيان صدقها من عدمه بعد شهور من الصراع وحدوث تطورات وتغير فى موازين القوى السياسية، واهمها مزاعم الشرعية وجماهيرية الإسلاميين فى الانتخابات، وها هى الانتخابات ماثلة ويكفى لضمان نزاهتها هذا الواقع الذى نحياه، حيث ينتظر هذا الطرف لذاك غلطة ولو يسيرة للنيل منه وإسقاطه، فلا يمكن ان تتورط السلطة فى تزوير وتهدى خصومها ما يتقوون به فى الخارج والداخل". مصر اليوم وقال "النجار": "من "مصر اليوم" السهل الحشد فى الشارع وتنظيم بعض الفعاليات الغاضبة التى لم تقدم شيئاً طوال الاشهر الماضية، لكن من يريد الثار بالفعل ومن يسعى لهزيمة السيسى وتعديل المسار لصالحه ولصالح تياره فعليه بمواجهته فى الانتخابات وهزيمته هناك فى الصناديق، اما الاستمرار فى الاداء السلبى وترديد المزاعم التى تفتقد التاكيد والتوثيق والاستمرار فى التواجد فى الشارع بدون افق سياسى وحضور فى المشهد التنافسى فهذا يضعف موقف الإسلاميين اكثر ويضاعف من خسائرهم وعزلتهم". مصر اليوم وقال "النجار": "من "مصر اليوم" السهل الحشد فى الشارع وتنظيم بعض الفعاليات الغاضبة التى لم تقدم شيئاً طوال الاشهر الماضية، لكن من يريد الثار بالفعل ومن يسعى لهزيمة السيسى وتعديل المسار لصالحه ولصالح تياره فعليه بمواجهته فى الانتخابات وهزيمته هناك فى الصناديق، اما الاستمرار فى الاداء السلبى وترديد المزاعم التى تفتقد التاكيد والتوثيق والاستمرار فى التواجد فى الشارع بدون افق سياسى وحضور فى المشهد التنافسى فهذا يضعف موقف الإسلاميين اكثر ويضاعف من خسائرهم وعزلتهم".