اكد "مصر اليوم" شهاب وجيه، المتحدث الرسمى باسم المصريين الاحرار، ان التضييق على الادباء والمفكرين وكل اصحاب الراى يمثل عودة جديدة لقضايا الحسبة ومصادرة حرية الراى والتعبير التى حماها الدستور فى المادة 65 والتى تنص على: "حرية الفكر والراى مكفولة ولكل إنسان حق التعبير عن رايه بالقول او الكتابة او التصوير او غير ذلك من وسائل التعبير والنشر". اكد "مصر اليوم" شهاب وجيه، المتحدث الرسمى باسم المصريين الاحرار، ان التضييق على الادباء والمفكرين وكل اصحاب الراى يمثل عودة جديدة لقضايا الحسبة ومصادرة حرية الراى والتعبير التى حماها الدستور فى المادة 65 والتى تنص على: "حرية الفكر والراى مكفولة ولكل إنسان حق التعبير عن رايه بالقول او الكتابة او التصوير او غير ذلك من وسائل التعبير والنشر". واضاف، صدور حكم بالحبس 5 "مصر اليوم" سنوات على الكاتب كرم صابر بتهمة ازدراء الاديان بمثابة صدمة ويفتح الباب امام اعداء حرية التعبير. واضاف، صدور حكم بالحبس 5 "مصر اليوم" سنوات على الكاتب كرم صابر بتهمة ازدراء الاديان بمثابة صدمة ويفتح الباب امام اعداء حرية التعبير. وقال وجيه فى "مصر اليوم" تصريحات صحفية له، اليوم الجمعة، "لا نعلق على حكم قضائى ولكن نشعر بالقلق من عودة مثل تلك الممارسات وان مثل هذا الحكم يفتح نقاشا مهما حول ماهية تهم مثل ازدراء الاديان وهل من الممكن ان يحكم احد القضاة على كاتب ينتقد حد الردة فى الإسلام او يناقش قضية طبيعة المسيح فى المسيحية بتهمة ازدراء الاديان". وقال وجيه فى "مصر اليوم" تصريحات صحفية له، اليوم الجمعة، "لا نعلق على حكم قضائى ولكن نشعر بالقلق من عودة مثل تلك الممارسات وان مثل هذا الحكم يفتح نقاشا مهما حول ماهية تهم مثل ازدراء الاديان وهل من الممكن ان يحكم احد القضاة على كاتب ينتقد حد الردة فى الإسلام او يناقش قضية طبيعة المسيح فى المسيحية بتهمة ازدراء الاديان". وأكد "مصر اليوم" المتحدث الرسمى، ضروره أن يتم تحديد ما اصطلح على تسميته بازدراء الأديان وتعريفه بشكل واضح حتى لا يفتح الباب لاستخدام هذه التهمه فى إرهاب المفكرين وتقييد حريه الرأى والتعبير وحريه الاعتقاد التى كفلها الدستور فى الماده 64. وأكد "مصر اليوم" المتحدث الرسمى، ضروره أن يتم تحديد ما اصطلح على تسميته بازدراء الأديان وتعريفه بشكل واضح حتى لا يفتح الباب لاستخدام هذه التهمه فى إرهاب المفكرين وتقييد حريه الرأى والتعبير وحريه الاعتقاد التى كفلها الدستور فى الماده 64. كما طالب بضروره تنقيه "مصر اليوم" قانون العقوبات من التهم مثل، ازدراء الأديان والإساءه للرموز الوطنيه، والتى تستخدم بهدف التنكيل بالخصوم السياسيين وأصحاب الرأى والفكر وإعمال نصوص الدستور فيما نصت عليه مواد باب الحقوق والحريات. كما طالب بضروره تنقيه "مصر اليوم" قانون العقوبات من التهم مثل، ازدراء الأديان والإساءه للرموز الوطنيه، والتى تستخدم بهدف التنكيل بالخصوم السياسيين وأصحاب الرأى والفكر وإعمال نصوص الدستور فيما نصت عليه مواد باب الحقوق والحريات. بواسطة: Mahmoud Aziz