حذرت دار "اخر اخبار مصر اليوم" الإفتاء المصريه من الفتاوى المتطرفه التى تبيح الاعتداء على قوات الأمن وتدمير وحرق المقار الأمنيه والسيارات التابعه لها، مؤكده أن مثل هذه الفتاوى المنحرفه المتطرفه تؤدى إلى سفك دماء الناس بالباطل وإشاعه الفوضى والدمار. حذرت دار "اخر اخبار مصر اليوم" الإفتاء المصريه من الفتاوى المتطرفه التى تبيح الاعتداء على قوات الأمن وتدمير وحرق المقار الأمنيه والسيارات التابعه لها، مؤكده أن مثل هذه الفتاوى المنحرفه المتطرفه تؤدى إلى سفك دماء الناس بالباطل وإشاعه الفوضى والدمار. "اخر اخبار مصر اليوم" جاء ذلك فى رد دار الإفتاء على فتوى متطرفة اصدرها احد من يتصدرون للفتوى من غير المتخصصين، ورصدها مرصد دار الإفتاء المصرية الذى تم إنشاؤه لمواجهة الفكر التكفيرى المتطرف، مضيفة ان من يقومون بإصدار تلك الفتاوى لا يدركون خطورة ما ينطقون به من فساد يحدث الفتنة والشقاق فى المجتمع. "اخر اخبار مصر اليوم" جاء ذلك فى رد دار الإفتاء على فتوى متطرفة اصدرها احد من يتصدرون للفتوى من غير المتخصصين، ورصدها مرصد دار الإفتاء المصرية الذى تم إنشاؤه لمواجهة الفكر التكفيرى المتطرف، مضيفة ان من يقومون بإصدار تلك الفتاوى لا يدركون خطورة ما ينطقون به من فساد يحدث الفتنة والشقاق فى المجتمع. واوضحت دار "اخر اخبار مصر اليوم" الإفتاء فى ردها ان الاعتداء على الامن ومنشآته وسياراته واسلحته من الفساد فى الارض، لان رجال الامن يقومون بواجبهم فى حماية الوطن واستقراره ضد القتلة والمجرمين والخارجين عن القانون فهم بذلك يسعون لإضعافه مما يعطى فرصة للخارجين على القانون لتعكير الامن وإشاعة الفوضى وانتشار القتل والسلب والنهب. واوضحت دار "اخر اخبار مصر اليوم" الإفتاء فى ردها ان الاعتداء على الامن ومنشآته وسياراته واسلحته من الفساد فى الارض، لان رجال الامن يقومون بواجبهم فى حماية الوطن واستقراره ضد القتلة والمجرمين والخارجين عن القانون فهم بذلك يسعون لإضعافه مما يعطى فرصة للخارجين على القانون لتعكير الامن وإشاعة الفوضى وانتشار القتل والسلب والنهب. وردت دار الإفتاء على من "اخر اخبار مصر اليوم" يبررون حرق سيارات ومقرات الامن بانها دفاع عن النفس ضد تجاوزات الشرطة بانه لا يجوز للافراد تطبيق القصاص او الاخذ بالثار بانفسهم بعيدا عن القانون ومؤسسات الدولة المعنية، ومن يقوم بذلك فقد اجرم فى حق الدولة والمجتمع ووقع فى فعل محرم بإجماع العلماء. وردت دار الإفتاء على من "اخر اخبار مصر اليوم" يبررون حرق سيارات ومقرات الامن بانها دفاع عن النفس ضد تجاوزات الشرطة بانه لا يجوز للافراد تطبيق القصاص او الاخذ بالثار بانفسهم بعيدا عن القانون ومؤسسات الدولة المعنية، ومن يقوم بذلك فقد اجرم فى حق الدولة والمجتمع ووقع فى فعل محرم بإجماع العلماء. وعددت "اخر اخبار مصر اليوم" دار الإفتاء أقوال أهل العلم فى ذلك، حيث قال الإمام ابن مفلح فى كتابه الفروع "تحرم إقامه حد إلا لإمام أو نائبه". وعددت "اخر اخبار مصر اليوم" دار الإفتاء أقوال أهل العلم فى ذلك، حيث قال الإمام ابن مفلح فى كتابه الفروع "تحرم إقامه حد إلا لإمام أو نائبه". وقال الإمام "اخر اخبار مصر اليوم" القرطبى فى تفسيره "لا خلاف أن القصاص فى القتل لا يقيمه إلا أولو الأمر؛ فرض عليهم النهوض بالقصاص وغير ذلك؛ لأن الله سبحانه خاطب جميع المؤمنين بالقصاص، ثم لا يتهيأ للمؤمنين جميعا أن يجتمعوا على القصاص، فأقاموا السلطان مقام أنفسهم فى إقامه القصاص وغيره من الحدود". وقال الإمام "اخر اخبار مصر اليوم" القرطبى فى تفسيره "لا خلاف أن القصاص فى القتل لا يقيمه إلا أولو الأمر؛ فرض عليهم النهوض بالقصاص وغير ذلك؛ لأن الله سبحانه خاطب جميع المؤمنين بالقصاص، ثم لا يتهيأ للمؤمنين جميعا أن يجتمعوا على القصاص، فأقاموا السلطان مقام أنفسهم فى إقامه القصاص وغيره من الحدود". بواسطة: Mahmoud Aziz