أعلن سمير حلبية، رئيس نادي المصري البورسعيدي، استقالته من منصبه لمنع الفريق الأول لكرة القدم بخوض تدريباته علي ستاد بورسعيد بعد انتهاء المدة التي تم تحديدها بغلقه عقب مجزرة 2012 والتي راح ضحيتها 72 مشجعًا أهلاويًا. وانتهت مدة الخمس سنوات التي تم تحديدها لغلق الاستاد، ولذلك استعد فريق الكرة لخوض مرانه علي الاستاد إلا أن الأمن رفض إقامة تدريبات أو أي مباريات علي الملعب، ما جعل "حلبية" ومجلسه يعلنون استقالتهم ردًا علي تعنت الأمن مع الفريق.