اعلنت الفاشينيستا فرح الهادي، إصابتها بمرض جديد لا شفاء منه، من خلال مقطع فيديو لها على حسابها الخاص بموقع التواصل الاجتماعى "انستجرام"، ذلك بعد أيام من ظهورها فى فيديو آخر على تطبيق سناب شات، ظهرت فيه بوجه متورم وحاولت إخفاءه بيدها لكنها لم تنجح. فرح الهادى ومرضها وعانت فرح الهادى من أعراض الصدية التى ظهرت عليها وتمثلت فى ظهور قشرة على يديها وإحمرار وسيلان مياه من جسدها، وسبق أن تعرضت لتورم وجهها، وكانت تعتقد أن السبب هو الحساسية، لكن الفحصوات أظهرت أنها صدفية. الهادى، الصدفية هو مرض جلدي شائع طويل الأمد لا علاج منه، يسبب ظهور بقع قشرية حمراء ومثيرة للحكة، غالبًا ما تظهر على الركبتين والمِرفَقين وجذع الجسم وفروة الرأس. داول الفيديو عدد كبير من المتابعين، الذين تمنوا لها الشفاء العاجل وتخلصها من هذا المرض.وكان تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، مقطع فيديو ظهرت فيه فرح الهادي، وقد تورم وجهها بطريقة مخيفة.وقالت فرح ان هذه ليست المرة الاولى التي تتعرض فيها لهذا التورم وقالت في المرة الأولى وكانت قد توقعت أن السبب هو الحساسية ولكنه ليس كذلك. ازمة خالد الغندور بسبب مرتضى منصور
حرص عدد كبير من نجوم الزمالك القدامي والحاليين وعشاق القميص الابيض على دعم الإعلامي خالد الغندور، قائد فريق الزمالك السابق ، بعد الوعكة الصحية التى إصابته مؤخرا واجبرته على دخول المستشفى ملازما للفراش .الغندور ، الذى يقدم برنامج زمالكاوى على قناة الزمالك ، نشر صورته من داخل احد المستشفيات، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك، معلقا الحمد لله رب العالمين .وكان الغندور ، ابدي ضيقه الشديد بعد تصريحات مرتضى منصور، رئيس الزمالك بأن الغندور ومحمد ابو العلا ، لن يستمرا في قناة الزمالك بعد تأكد إستمراره رئيس لنادي الزمالك، عقب نجاحه في الإنتخابات الاخيرة .وكتب الغندور ، للاسف البعض يتعامل مع نادي الزمالك ، كأنه ملك أشخاص ولابد ان تكون موالى لشخص او ضد شخص اخر لكن خالد الغندور، يتعامل مع نادي الزمالك ككيان وليس أشخاص ومبروك للمستشار مرتضى وقائمته وحظ اوفر لكابتن احمد سليمان وقائمته.
دار الافتاء لامانع من الاحتفال بعيد الحب مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية الشيخ أحمد ممدوح أن الشرع لا يمنع تخصيص يوم والاحتفال فيه بالحب، طالما أن ذلك لا يتعارض مع تعاليم الدين الحنيف. وأوضح ممدوح أنه "لا مانع من أن نخصص يوما للاحتفال بالأم وإظهار مدى الحب، فكذلك لا مانع شرعا أن نخصص يوما في كل عام لكي يعبر كل شخص عن مشاعره تجاه الآخر". مشيراً بأنه لا يشترط أن يكون هذا اليوم خاصا بالشاب والفتاة، فقد يكون خاصا بين الرجل وزوجته أو الرجل وأبنائه وأشقائه وأقاربه. وفقاً لموقع "صدى البلد" المصري. وأضاف قائلا: "هناك آراء تنادي ببدعة أو حرمة هذه المناسبات، معللين ذلك بأنها ليس لها أصول إسلامية، بل إنها من ابتكار غير المسلمين، وهذا من باب التشبه بغير المسلمين"، مؤكدا أنه اعتراض غير صحيح لأن التشبه لا يكون إلا بنية التشبه فعلا. وطالب ممدوح المحتفلين بهذه المناسبة بالحرص على عدم الوقوع فيما يغضب الله أو يتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي من خلال إظهار المشاعر بشكل لائق وكلمات مهذبة. وذكر أن القول إنه ليس لدينا إلا عيدي الفطر والأضحى فكلمة عيد تطلق على الشيء الذي يعود كل عام فسمي "عيد الحب" لأنه يأتي سنويا.