بعد حوادث التحرش المتكررة في العيد، ظهر "هاشتاج" جديد على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يطالب بالسماح للمرأة المصرية بحمل "مسدس" لحمايته نفسها من المتحرشين. كانت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي قد حفلت بالعديد من الصور والفيديوهات المؤسفة لشباب صغار يتحرشون بالفتيات. ومن جانبها قالت الناشطة سالي ذهني "أعتقد أنه لم يعد من المجدي عمل مسيرات أو سلاسل ضد التحرش الجنسي، المتحرش مكانه السجن" . وظهرت هذا العام عدة حملات لمقاومة ظاهرة التحرش منها حملة "كما تدين تدان" التي شارك فيها مجموعات من الشباب لحماية الفتيات في محطات المترو وبالفعل نجحت الحملة في القبض على عدد من المتحرشين لكن داخل محطات المترو فقط.