يمثل الأطفال ثلثي المجتمع المصري وفقا لإحصائيات الجهاز المركزي للتعبة والإحصاء لعام 2012 وهم الفئة الأكبر فى مجتمعنا حاليا فبالتالي تنعكس عليهم كل مشاكل وسياسات المجتمع ومع الوضع الحالي اقتصاديا واجتماعيا ومواجهة المجتمع المصري لخطر الانتحار نتيجة الضغوطات الاقتصادية والاجتماعية وانعكس ذلك الخطر على الأطفال . وتبين أنه بلغت نسب الانتحار بين الأطفال في مصر منذ بدء العام وحتى الآن إلى 22 حالة انتحار استوجبت دق ناقوس الخطر وكانت نسب الإناث 32% بينما وصلت نسب الذكور وهى الأعلى إلى 68 % تنوعت بين الفئات العمرية المختلفة للأطفال وكانت الفئة العمرية الأعلى للأطفال المنتحرين هي الأطفال في الفئة العمرية بين 16- 18 سنة بواقع 11 حالة . وعندما نتطرق للأسباب التي تؤدى بالأطفال إلى الانتحار نجدها أسباب متنوعة من خلال البحث توصلنا لعدة أسباب كان منها" أسباب اقتصادية وأسرية – أسباب نفسية- تقليد الأفلام الكرتونية – ظروف غامضة – ظروف صحية ". وأشار إلي أن التوزيع الجغرافي لانتحار الأطفال نجد أن الأطفال في الريف أكثر انتحار وذلك لما يعانيه الريف من تدنى في مستويات الخدمات وارتفاع مستوى الفقر في تلك المدن الريفية عنها في المدن الحضرية وبلغت النسبة 68 % بينما في الحضر كانت النسبة 32 % . يمثل الأطفال ثلثي المجتمع المصري وفقا لإحصائيات الجهاز المركزي للتعبة والإحصاء لعام 2012 وهم الفئة الأكبر فى مجتمعنا حاليا فبالتالي تنعكس عليهم كل مشاكل وسياسات المجتمع ومع الوضع الحالي اقتصاديا واجتماعيا ومواجهة المجتمع المصري لخطر الانتحار نتيجة الضغوطات الاقتصادية والاجتماعية وانعكس ذلك الخطر على الأطفال . وتبين أنه بلغت نسب الانتحار بين الأطفال في مصر منذ بدء العام وحتى الآن إلى 22 حالة انتحار استوجبت دق ناقوس الخطر وكانت نسب الإناث 32% بينما وصلت نسب الذكور وهى الأعلى إلى 68 % تنوعت بين الفئات العمرية المختلفة للأطفال وكانت الفئة العمرية الأعلى للأطفال المنتحرين هي الأطفال في الفئة العمرية بين 16- 18 سنة بواقع 11 حالة . وعندما نتطرق للأسباب التي تؤدى بالأطفال إلى الانتحار نجدها أسباب متنوعة من خلال البحث توصلنا لعدة أسباب كان منها" أسباب اقتصادية وأسرية – أسباب نفسية- تقليد الأفلام الكرتونية – ظروف غامضة – ظروف صحية ". وأشار إلي أن التوزيع الجغرافي لانتحار الأطفال نجد أن الأطفال في الريف أكثر انتحار وذلك لما يعانيه الريف من تدنى في مستويات الخدمات وارتفاع مستوى الفقر في تلك المدن الريفية عنها في المدن الحضرية وبلغت النسبة 68 % بينما في الحضر كانت النسبة 32 % .