أعلن الفنان محمد صبحي ، عبر صفحته الرسمية على"فيسبوك" ،أنه سوف يحل ضيفا على الإعلاميه منى الشاذلي في برنامج "معكم" الذي يذاع عبر فضائية "سي بي سي" في حلقة خاصة جدًا الخميس المقبل. ويتحدث صبحي في الحلقة، عن بداياته في عالم التمثيل، ونشأته في منزل والده الذي كان يعمل اداريًا في فرقة رمسيس التي يمتلكها الممثل القدير يوسف بك وهبي، ويؤكد أن والده كان من الرافضين لإلتحاقه بالوسط الفني واحتراف التمثيل وأنه كان يريد منه الالتحاق بالكلية البحرية. ويوضح الفنان الكبير خلال الحوار أن والده تدخل لمنعه من الإلتحاق بأكاديمية الفنون المسرحية وطلب من لجنة الإختبار بالأكاديمية والتي كان من أعضائها سعد أردش وجلال الشرقاوي ومحمد توفيق، رفضه إلا أنه نجح في إقناع اللجنه بموهبته. كما يتحدث صبحي عن كواليس مرحله الطفولة، مشيرًا إلي أنه كان طفلًا منطويًا للغاية وكان لا يتحدث مع أحد، مشددًا علي أنه تأخر عامين في الإلتحاق بالمدرسة وأنه قدَّم شهادة فقر حتي يتم اعفاؤه من مصاريف الدراسه التي كانت وقتها 270 قرشًا. ويروي النجم الكبير تفاصيل أول قصه حب في حياته حينما أرتبط ببنت الجيران، لافتًا الى أنه كان يحبها من طرف واحد أنه لم يصارحها مطلقًا بحبه، وكان يكتفي فقط بمشاهدتها في شرفة منزلها، مشيرًا إلى أنه في أحد الأيام أراد لفت نظرها ولاحظ أنها أعجبت بفتي يعمل في توزيع الخبز كان يمر بمهارة عالية من الشارع رغم أعمال الحفر التي كانت تتم في الشارع فما كان منه إلا أن استأجر دراجة وحمل خبزًا ومرَّ من امامها الا انه وقع في احدي الحفر امام اعينها ومن وقتها قرر قطع العلاقة معها الي الأبد، وأنه عمل لفتره طويله "كومبارس" في اعمال لكبار نجوم الفن وانه كان يحلم باليوم الذي يحصل فيه علي اي فرصه حتي ولو كانت مشهدًا صغيرًا في احد الافلام او المسرحيات. وسيتطرق حديث "صبحي" الى اهميه نشأته في منطقة أرض شريف بالقرب من شارع محمد علي ووجود منزل والده امام دارين لعرض سينما الأمر الذي مكنه من مشاهده ما يزيد علي ال2000 فيلم. أعلن الفنان محمد صبحي ، عبر صفحته الرسمية على"فيسبوك" ،أنه سوف يحل ضيفا على الإعلاميه منى الشاذلي في برنامج "معكم" الذي يذاع عبر فضائية "سي بي سي" في حلقة خاصة جدًا الخميس المقبل. ويتحدث صبحي في الحلقة، عن بداياته في عالم التمثيل، ونشأته في منزل والده الذي كان يعمل اداريًا في فرقة رمسيس التي يمتلكها الممثل القدير يوسف بك وهبي، ويؤكد أن والده كان من الرافضين لإلتحاقه بالوسط الفني واحتراف التمثيل وأنه كان يريد منه الالتحاق بالكلية البحرية. ويوضح الفنان الكبير خلال الحوار أن والده تدخل لمنعه من الإلتحاق بأكاديمية الفنون المسرحية وطلب من لجنة الإختبار بالأكاديمية والتي كان من أعضائها سعد أردش وجلال الشرقاوي ومحمد توفيق، رفضه إلا أنه نجح في إقناع اللجنه بموهبته. كما يتحدث صبحي عن كواليس مرحله الطفولة، مشيرًا إلي أنه كان طفلًا منطويًا للغاية وكان لا يتحدث مع أحد، مشددًا علي أنه تأخر عامين في الإلتحاق بالمدرسة وأنه قدَّم شهادة فقر حتي يتم اعفاؤه من مصاريف الدراسه التي كانت وقتها 270 قرشًا. ويروي النجم الكبير تفاصيل أول قصه حب في حياته حينما أرتبط ببنت الجيران، لافتًا الى أنه كان يحبها من طرف واحد أنه لم يصارحها مطلقًا بحبه، وكان يكتفي فقط بمشاهدتها في شرفة منزلها، مشيرًا إلى أنه في أحد الأيام أراد لفت نظرها ولاحظ أنها أعجبت بفتي يعمل في توزيع الخبز كان يمر بمهارة عالية من الشارع رغم أعمال الحفر التي كانت تتم في الشارع فما كان منه إلا أن استأجر دراجة وحمل خبزًا ومرَّ من امامها الا انه وقع في احدي الحفر امام اعينها ومن وقتها قرر قطع العلاقة معها الي الأبد، وأنه عمل لفتره طويله "كومبارس" في اعمال لكبار نجوم الفن وانه كان يحلم باليوم الذي يحصل فيه علي اي فرصه حتي ولو كانت مشهدًا صغيرًا في احد الافلام او المسرحيات. وسيتطرق حديث "صبحي" الى اهميه نشأته في منطقة أرض شريف بالقرب من شارع محمد علي ووجود منزل والده امام دارين لعرض سينما الأمر الذي مكنه من مشاهده ما يزيد علي ال2000 فيلم.