انطلقت، الاثنين 25 مايو، أعمال ملتقى زعماء القبائل الليبية بالقاهرة وذلك بحضور وزير الخارجية سامح شكري. ويحضر الملتقى الذي تستمر أعماله أربعة أيام حوالي 350 من ممثلي كافة القبائل الليبية وذلك للتأكيد علي ثوابت أقامة الدولة الليبية ولم شامل الليبيين في إطار حل الأزمة السياسية في البلاد. وتأتى استضافة القاهرة للملتقى إيماناً من مصر بالدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه مشايخ ورموز القبائل الليبية في توحيد الشعب الليبي ونبذ الفرقة التي تهدده، وحرصاً من مصر علي أهمية الإسراع في تحقيق الاستقرار والوصول بليبيا لبر الأمان، وبدء انطلاق الدولة الليبية نحو مرحلة بناء المؤسسات وإعادة الإعمار وصولاً إلي تلبية تطلعات وآمال الشعب الليبي الشقيق. انطلقت، الاثنين 25 مايو، أعمال ملتقى زعماء القبائل الليبية بالقاهرة وذلك بحضور وزير الخارجية سامح شكري. ويحضر الملتقى الذي تستمر أعماله أربعة أيام حوالي 350 من ممثلي كافة القبائل الليبية وذلك للتأكيد علي ثوابت أقامة الدولة الليبية ولم شامل الليبيين في إطار حل الأزمة السياسية في البلاد. وتأتى استضافة القاهرة للملتقى إيماناً من مصر بالدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه مشايخ ورموز القبائل الليبية في توحيد الشعب الليبي ونبذ الفرقة التي تهدده، وحرصاً من مصر علي أهمية الإسراع في تحقيق الاستقرار والوصول بليبيا لبر الأمان، وبدء انطلاق الدولة الليبية نحو مرحلة بناء المؤسسات وإعادة الإعمار وصولاً إلي تلبية تطلعات وآمال الشعب الليبي الشقيق.