قامت شركة صوت ميوزك المنظمة لحفل الفنانة سعاد ماسي، ب"أب تاون كايرو وايضا حفل اخر بمكتبة الاسكندرية وتعد هذا الحفلات من انجح الحفلات الذى اقيمت فى مصر على مدار العام من جانب الحضور وسعاد ماسي هى من (أغسطس 1972) بالجزائر العاصمة وهي مغنية وعازفة جيتار وكاتبة أغاني جزائرية أصلها من منطقة القبائل. ولدت سعاد في حي باب الواد الشعبي في قلب الجزائر العاصمة، وانضمت إلى فرقة الروك الجزائرية أتاكور التي جابت معها عدة ولايات جزائرية. في منتصف التسعينات أصدرت شريطا نال صدى طيبا وعرض التليفزيون الجزائري باستمرار أول أغنية مصورة لها وهي من نوع الكونتري قدمتها بالعربية والإنجليزية وأصدرت ألبوم راوي الذي نال نجاحا كبيرا وبإعجاب النقاد في أوربا. تلاه ألبوم داب عام 2003. معظم أغاني سعاد ماسي باللهجة العاصمية الجزائرية إضافة إلى الأمازيغية القبائلية والفرنسية، وتشارك سعاد في كتابة وتلحين أغانيها ولا تستغني عن العزف على الغيتار في حفلاتها، لها جمهور جيد في الجزائر والدول المغاربية وفرنسا حيث تقيم الآن، لا تزال محدودة الانتشار في العالم العربي كونها غائبة عن المشهد السمعي البصري المشرقي، بيد أن شعبيتها بدأت في الازدياد في بعض دول المشرق خصوصا بمصر بعد إحيائها لحفلات فيها وفي غيرها من دول المشرق مثل سوريا والأردن. قدمت سعاد ماسي حفلات في مختلف أنحاء العالم وشاركت صيف 2009 بمهرجان تيمقاد بباتنة الجزائرية، كما أنها شاركت في أغنية "بكرة نهار جديد" مع فنانين من عدة دول عربية.وقام منظم الحفل بالاستعانة باكبر منفذى الحفلات فى مصر من مهندس المسرح تامر فوزى الذى تم بناء مسرح خصيصن لهذا الحفل والاضاء والليد لوليد الحريرى والاخراج لمحمود يوسف وتم تامين الحفل بعدد كبيرا من رجال الشرطة لحضور عدد كبيرا من الشخصيات العامة وقيادات شركة اعمار قامت شركة صوت ميوزك المنظمة لحفل الفنانة سعاد ماسي، ب"أب تاون كايرو وايضا حفل اخر بمكتبة الاسكندرية وتعد هذا الحفلات من انجح الحفلات الذى اقيمت فى مصر على مدار العام من جانب الحضور وسعاد ماسي هى من (أغسطس 1972) بالجزائر العاصمة وهي مغنية وعازفة جيتار وكاتبة أغاني جزائرية أصلها من منطقة القبائل. ولدت سعاد في حي باب الواد الشعبي في قلب الجزائر العاصمة، وانضمت إلى فرقة الروك الجزائرية أتاكور التي جابت معها عدة ولايات جزائرية. في منتصف التسعينات أصدرت شريطا نال صدى طيبا وعرض التليفزيون الجزائري باستمرار أول أغنية مصورة لها وهي من نوع الكونتري قدمتها بالعربية والإنجليزية وأصدرت ألبوم راوي الذي نال نجاحا كبيرا وبإعجاب النقاد في أوربا. تلاه ألبوم داب عام 2003. معظم أغاني سعاد ماسي باللهجة العاصمية الجزائرية إضافة إلى الأمازيغية القبائلية والفرنسية، وتشارك سعاد في كتابة وتلحين أغانيها ولا تستغني عن العزف على الغيتار في حفلاتها، لها جمهور جيد في الجزائر والدول المغاربية وفرنسا حيث تقيم الآن، لا تزال محدودة الانتشار في العالم العربي كونها غائبة عن المشهد السمعي البصري المشرقي، بيد أن شعبيتها بدأت في الازدياد في بعض دول المشرق خصوصا بمصر بعد إحيائها لحفلات فيها وفي غيرها من دول المشرق مثل سوريا والأردن. قدمت سعاد ماسي حفلات في مختلف أنحاء العالم وشاركت صيف 2009 بمهرجان تيمقاد بباتنة الجزائرية، كما أنها شاركت في أغنية "بكرة نهار جديد" مع فنانين من عدة دول عربية.وقام منظم الحفل بالاستعانة باكبر منفذى الحفلات فى مصر من مهندس المسرح تامر فوزى الذى تم بناء مسرح خصيصن لهذا الحفل والاضاء والليد لوليد الحريرى والاخراج لمحمود يوسف وتم تامين الحفل بعدد كبيرا من رجال الشرطة لحضور عدد كبيرا من الشخصيات العامة وقيادات شركة اعمار