قرر محافظ الشرقية د.رضا عبد السلام، بدأ تنفيذ مشروع "شباب ضد البطالة" وذلك بالتعاون مع الصندوق الاجتماعي للتنمية بالمحافظة والذي يمول المشروع بمنحة قدرها 2 مليون جنية . وصرح المحافظ، بأن هذا المشروع يقدم حلول غير تقليدية لمواجهة مشكلة البطالة بالمحافظة والتي تعد من أخطر القضايا التي تواجه الدولة باعتبارها قنبلة موقوتة تؤثر بصورة سلبية على الأسرة المصرية والدولة في حالة عدم معالجتها. وأشار المحافظ، إلى أن هذا المشروع يهدف إلى تدريب وتشغيل عدد كبير من الشباب والفتيات من الفئة العمرية من 18 إلى 29 عاما وقد تم اختيار مركزي الحسينية وكفر صقر لتنفيذ المشروع بهما لارتفاع نسبة البطالة بهما. وقال رضا عبد السلام، إن المشروع يعمل من خلال محورين الأول يتم من خلاله حصر جميع احتياجات المصانع الموجودة بمدينتي العاشر من رمضان والصالحية الجديدة وتنظيم دورات تدريبية للشباب بإشراف خبراء ومتخصصين لإكساب الشباب معارات العمل في المجالات التي تفتقر بها المصانع ثم إلحاقهم بالوظائف في تلك المصانع ، وكذلك تدريب الشباب على بعض الحرف من صيانة المحمول واللاب توب والكمبيوتر ومنحهم المعدات اللازمة للصيانة. أما المحور الثاني يتم من خلاله تمويل مشروعات متناهية الصغر بشروط ميسرة لرفع دخول الأسر الفقيرة وتوفير فرص العمل للشباب. وطالب المحافظ من منظمات المجتمع المدني بالتعاون مع القطاع الخاص والجمعيات الأهلية لإيجاد حلول غير تقليدية لمشكلة البطالة التي تؤرق الأسر المصرية. قرر محافظ الشرقية د.رضا عبد السلام، بدأ تنفيذ مشروع "شباب ضد البطالة" وذلك بالتعاون مع الصندوق الاجتماعي للتنمية بالمحافظة والذي يمول المشروع بمنحة قدرها 2 مليون جنية . وصرح المحافظ، بأن هذا المشروع يقدم حلول غير تقليدية لمواجهة مشكلة البطالة بالمحافظة والتي تعد من أخطر القضايا التي تواجه الدولة باعتبارها قنبلة موقوتة تؤثر بصورة سلبية على الأسرة المصرية والدولة في حالة عدم معالجتها. وأشار المحافظ، إلى أن هذا المشروع يهدف إلى تدريب وتشغيل عدد كبير من الشباب والفتيات من الفئة العمرية من 18 إلى 29 عاما وقد تم اختيار مركزي الحسينية وكفر صقر لتنفيذ المشروع بهما لارتفاع نسبة البطالة بهما. وقال رضا عبد السلام، إن المشروع يعمل من خلال محورين الأول يتم من خلاله حصر جميع احتياجات المصانع الموجودة بمدينتي العاشر من رمضان والصالحية الجديدة وتنظيم دورات تدريبية للشباب بإشراف خبراء ومتخصصين لإكساب الشباب معارات العمل في المجالات التي تفتقر بها المصانع ثم إلحاقهم بالوظائف في تلك المصانع ، وكذلك تدريب الشباب على بعض الحرف من صيانة المحمول واللاب توب والكمبيوتر ومنحهم المعدات اللازمة للصيانة. أما المحور الثاني يتم من خلاله تمويل مشروعات متناهية الصغر بشروط ميسرة لرفع دخول الأسر الفقيرة وتوفير فرص العمل للشباب. وطالب المحافظ من منظمات المجتمع المدني بالتعاون مع القطاع الخاص والجمعيات الأهلية لإيجاد حلول غير تقليدية لمشكلة البطالة التي تؤرق الأسر المصرية.