لأول مرة تحتفل مصر الأسبوع القادم باليوم العالمى لصحة الفم والأسنان بمشاركة كل من وزارتى التربية والتعليم والصحة والنقابة العامة لأطباء الأسنان ويونيليفر مشرق ممثلة فى منتج "سيجنال". كما يشارك فى الاحتفالية أكثر من 1500 طالب وطالبة من مدارس مصر المختلفة وممثلو موسوعة جينيس العالمية ومجموعة من أطباء الفم والأسنان. و قال محمد عبد الهادى – مدير عام إدارة شرق مدينة نصر التعليمية - اننا نهنتم فى المدارس بصحة أبنائنا العامة بما فى ذلك صحة أسنانهم ونعمل على حث القطاع الخاص على المساهمة في التوعية بأهمية العناية بصحة الفم والاسنان خاصة بين الأطفال الذي نعتبرهم مستقبل الغد." ومن المتوقع أن تحطم مصر الرقم القياسى فى موسوعة جينيس العالمية فى حضور أكبر عدد لندوة طبية توعوية عن صحة الفم والأسنان. و قال باسم عياد – رئيس قطاع التسويق لمنتجات العناية الشخصية بيونيليفر مشرق:اننا "نسعى لتحطيم الرقم القياسى أثناء الاحتفالية. نحن فى سيجنال نهتم بصحة الأطفال عامة ونؤمن بقدراتهم فى التأثير فى المجتمع من خلال نقل هذه الثقافة التوعوية الي الاسرة والي محيط الأصداقاء والجيران. حيث أن سلوك الطفل هو الاقرب لاستخدامهم كسفراء للتوعية، فباستطاعة الأطفال أن يكونوا عامل تغيير أساسي خاصة وأنهم الفئة الأكثر حيوية وحماسة في المجتمع. فالمشاركة الحيّة للأطفال خاصة في إطار المنزل والمدرسة والمجتمع قادرة على إحداث تغيير سلوكي مستدام." لأول مرة تحتفل مصر الأسبوع القادم باليوم العالمى لصحة الفم والأسنان بمشاركة كل من وزارتى التربية والتعليم والصحة والنقابة العامة لأطباء الأسنان ويونيليفر مشرق ممثلة فى منتج "سيجنال". كما يشارك فى الاحتفالية أكثر من 1500 طالب وطالبة من مدارس مصر المختلفة وممثلو موسوعة جينيس العالمية ومجموعة من أطباء الفم والأسنان. و قال محمد عبد الهادى – مدير عام إدارة شرق مدينة نصر التعليمية - اننا نهنتم فى المدارس بصحة أبنائنا العامة بما فى ذلك صحة أسنانهم ونعمل على حث القطاع الخاص على المساهمة في التوعية بأهمية العناية بصحة الفم والاسنان خاصة بين الأطفال الذي نعتبرهم مستقبل الغد." ومن المتوقع أن تحطم مصر الرقم القياسى فى موسوعة جينيس العالمية فى حضور أكبر عدد لندوة طبية توعوية عن صحة الفم والأسنان. و قال باسم عياد – رئيس قطاع التسويق لمنتجات العناية الشخصية بيونيليفر مشرق:اننا "نسعى لتحطيم الرقم القياسى أثناء الاحتفالية. نحن فى سيجنال نهتم بصحة الأطفال عامة ونؤمن بقدراتهم فى التأثير فى المجتمع من خلال نقل هذه الثقافة التوعوية الي الاسرة والي محيط الأصداقاء والجيران. حيث أن سلوك الطفل هو الاقرب لاستخدامهم كسفراء للتوعية، فباستطاعة الأطفال أن يكونوا عامل تغيير أساسي خاصة وأنهم الفئة الأكثر حيوية وحماسة في المجتمع. فالمشاركة الحيّة للأطفال خاصة في إطار المنزل والمدرسة والمجتمع قادرة على إحداث تغيير سلوكي مستدام."