طالب رئيس حزب النصر الصوفي المهندس محمد صلاح زايد، اللجنة العليا للانتخابات، بتأجيل فتح باب الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة إلى ما بعد الانتهاء من المؤتمر الاقتصادي العالمي المزمع عقده يومي 14 و15 مارس المقبل، والتركيز في تأمين المؤتمر من الآن. وأضاف -في تصريحات صحفية، الأربعاء 4فبراير- أن تركيز الأمن في الانتخابات والمؤتمر في وقت واحد قد يكون فرصة لاستغلال الجماعات الإرهابية للتجمعات الانتخابية ومؤتمرات المرشحين في قرى ومدن ومحافظات مصر، وهو ما قد يهدد المؤتمر الاقتصادي الذي تنتظره مصر. وأكد زايد أن التهديدات الخارجية الداعمة للإرهاب تسعى لإفشال المؤتمر للي ذراع مصر وإدخالها في أزمات اقتصادية، وزعزعة استقرارها وكل ذلك ضمن مخطط تقسيم الشرق الأوسط، وهو ما يتطلب مضاعفة الجهود المطلوبة من الجيش والشرطة والشعب ومؤسسات الحكومة لتأمين المؤتمر الهام. وأشار زايد، إلى أن القوات المسلحة تحارب الإرهاب في سيناء، وهو ما يتطلب أن يكون الشعب على صف واحد من الجيش والشرطة في تأمين المؤتمر الاقتصادي ومحاربة الإرهاب. ولفت إلى أن هناك بعض الإشكاليات الخاصة بالانتخابات لم تتحدد بعد منها رفض العديد من الأحزاب للكشف الطبي والبعض يقول انه غير دستوري والبعض الآخر يقول إن الفترة غير كافية، كما أن الأحزاب الدينية لم يؤخذ فيها قرار، وهو ما يتطلب عدم التسرع والنظر لمصلحة مصر أولا. وحمل زايد اللجنة العليا للانتخابات ورئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب، المسؤولية كاملة في حال الإصرار على فتح باب الترشح بداية الأسبوع المقبل. طالب رئيس حزب النصر الصوفي المهندس محمد صلاح زايد، اللجنة العليا للانتخابات، بتأجيل فتح باب الترشح للانتخابات البرلمانية المقبلة إلى ما بعد الانتهاء من المؤتمر الاقتصادي العالمي المزمع عقده يومي 14 و15 مارس المقبل، والتركيز في تأمين المؤتمر من الآن. وأضاف -في تصريحات صحفية، الأربعاء 4فبراير- أن تركيز الأمن في الانتخابات والمؤتمر في وقت واحد قد يكون فرصة لاستغلال الجماعات الإرهابية للتجمعات الانتخابية ومؤتمرات المرشحين في قرى ومدن ومحافظات مصر، وهو ما قد يهدد المؤتمر الاقتصادي الذي تنتظره مصر. وأكد زايد أن التهديدات الخارجية الداعمة للإرهاب تسعى لإفشال المؤتمر للي ذراع مصر وإدخالها في أزمات اقتصادية، وزعزعة استقرارها وكل ذلك ضمن مخطط تقسيم الشرق الأوسط، وهو ما يتطلب مضاعفة الجهود المطلوبة من الجيش والشرطة والشعب ومؤسسات الحكومة لتأمين المؤتمر الهام. وأشار زايد، إلى أن القوات المسلحة تحارب الإرهاب في سيناء، وهو ما يتطلب أن يكون الشعب على صف واحد من الجيش والشرطة في تأمين المؤتمر الاقتصادي ومحاربة الإرهاب. ولفت إلى أن هناك بعض الإشكاليات الخاصة بالانتخابات لم تتحدد بعد منها رفض العديد من الأحزاب للكشف الطبي والبعض يقول انه غير دستوري والبعض الآخر يقول إن الفترة غير كافية، كما أن الأحزاب الدينية لم يؤخذ فيها قرار، وهو ما يتطلب عدم التسرع والنظر لمصلحة مصر أولا. وحمل زايد اللجنة العليا للانتخابات ورئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب، المسؤولية كاملة في حال الإصرار على فتح باب الترشح بداية الأسبوع المقبل.