طالبت النقابة العامة للصيادلة وزير الصحة د.عادل عدوي ومدير برنامج الزمالة المصرية بإدراج تخصص مكافحة العدوى والوبائيات بالنسبة للصيادلة ضمن برنامج الزمالة المصرية لعام 2015 ،بالإضافة إلى زيادة أعداد الصيادلة المقبولين في الزمالة. من جانبه قال عضو مجلس نقابة الصيادلة ،ورئيس لجنة الصيادلة الحكوميين د.هيثم عبد العزيز أن تخصص مكافحة العدوى كان مدرج ببرنامج الزمالة المصرية العام الماضي نظراَ لما في ذلك من مصلحة وأهمية لمهنة الصيدلة وفائدة على القطاع الصحي والدوائي وعلى المريض المصري. وأشار إلى أن تخصص مكافحة العدوى والوبائيات التطبيقية لم يدرج في الزمالة المصرية سوى مرة واحدة على الرغم من تواجد الصيادلة في أقسام الوقائي بالمديرية والمعامل الإقليمية بنوك الدم وفي العلاج الحر فضلاً عن أن دراستهم قريبة جداً من هذا التخصص. وأكد أن نقابة الصيادلة حريصة على تطوير المنظومة الصحية ومنها بالضرورة التعليم والتدريب والتنمية المهنية المستدامة والذي يعد برنامج الزمالة المصرية إحدى أهم هذه الوسائل وأضاف عبدالعزيز أن النقابة تتطلع لزيادة التخصصات الفنية الصيدلانية والتوسع فيها وتحسينها بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات المعنية لكي تواكب المعدلات العالمية والدولية . طالبت النقابة العامة للصيادلة وزير الصحة د.عادل عدوي ومدير برنامج الزمالة المصرية بإدراج تخصص مكافحة العدوى والوبائيات بالنسبة للصيادلة ضمن برنامج الزمالة المصرية لعام 2015 ،بالإضافة إلى زيادة أعداد الصيادلة المقبولين في الزمالة. من جانبه قال عضو مجلس نقابة الصيادلة ،ورئيس لجنة الصيادلة الحكوميين د.هيثم عبد العزيز أن تخصص مكافحة العدوى كان مدرج ببرنامج الزمالة المصرية العام الماضي نظراَ لما في ذلك من مصلحة وأهمية لمهنة الصيدلة وفائدة على القطاع الصحي والدوائي وعلى المريض المصري. وأشار إلى أن تخصص مكافحة العدوى والوبائيات التطبيقية لم يدرج في الزمالة المصرية سوى مرة واحدة على الرغم من تواجد الصيادلة في أقسام الوقائي بالمديرية والمعامل الإقليمية بنوك الدم وفي العلاج الحر فضلاً عن أن دراستهم قريبة جداً من هذا التخصص. وأكد أن نقابة الصيادلة حريصة على تطوير المنظومة الصحية ومنها بالضرورة التعليم والتدريب والتنمية المهنية المستدامة والذي يعد برنامج الزمالة المصرية إحدى أهم هذه الوسائل وأضاف عبدالعزيز أن النقابة تتطلع لزيادة التخصصات الفنية الصيدلانية والتوسع فيها وتحسينها بالتعاون مع وزارة الصحة والجهات المعنية لكي تواكب المعدلات العالمية والدولية .