أدانت فرنسا الهجوم الذي استهدفت وفداً تركياً، الخميس 22 يناير، في العاصمة الصومالية "مقديشيو" وخلف خمسة قتلى. وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان ندال، في تصريح له، الجمعة 23 يناير، إن بلاده تشيد بعمل الجيش والأجهزة الأمنية الصومالية وبعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال لاستعادة السلام والأمن، مؤكدا أن فرنسا وشركائها يقفون إلى جانب الحكومة الفيدرالية الصومالية في مكافحة الإرهاب. وأضاف أن بلاده تعبر عن تعازيها لأسر الضحايا وتعرب عن تضامنها مع السلطات والشعب الصومالي، مؤكدة على ضرورة محاكمة مرتكبي تلك الأعمال الهمجية. ويذكر أن حركة "الشباب" الصومالية، قد أعلنت مسؤوليتها عن تفجير سيارة مفخخة خلف خمسة قتلى، مؤكدة أنها استهدفت الوفد التركي المقيم بأحد الفنادق في العاصمة الصومالية مقديشو وذلك عشية زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى البلاد. وصرح المسؤول الأمني بالعاصمة الصومالية مقديشو،فرح نور، أن الوفد التركي بخير ولم يلحق به أي أذى، مؤكدا أن تحقيقا فتح لمعرفة الجناة وتقييم الأضرار الناجمة عن الانفجار. ومن المقرر الزيارة التي كان أن يقوم بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة 23 يناير، هي الأولى لزعيم غير إفريقي منذ ما يقارب العشرين سنة. أدانت فرنسا الهجوم الذي استهدفت وفداً تركياً، الخميس 22 يناير، في العاصمة الصومالية "مقديشيو" وخلف خمسة قتلى. وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان ندال، في تصريح له، الجمعة 23 يناير، إن بلاده تشيد بعمل الجيش والأجهزة الأمنية الصومالية وبعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال لاستعادة السلام والأمن، مؤكدا أن فرنسا وشركائها يقفون إلى جانب الحكومة الفيدرالية الصومالية في مكافحة الإرهاب. وأضاف أن بلاده تعبر عن تعازيها لأسر الضحايا وتعرب عن تضامنها مع السلطات والشعب الصومالي، مؤكدة على ضرورة محاكمة مرتكبي تلك الأعمال الهمجية. ويذكر أن حركة "الشباب" الصومالية، قد أعلنت مسؤوليتها عن تفجير سيارة مفخخة خلف خمسة قتلى، مؤكدة أنها استهدفت الوفد التركي المقيم بأحد الفنادق في العاصمة الصومالية مقديشو وذلك عشية زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى البلاد. وصرح المسؤول الأمني بالعاصمة الصومالية مقديشو،فرح نور، أن الوفد التركي بخير ولم يلحق به أي أذى، مؤكدا أن تحقيقا فتح لمعرفة الجناة وتقييم الأضرار الناجمة عن الانفجار. ومن المقرر الزيارة التي كان أن يقوم بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة 23 يناير، هي الأولى لزعيم غير إفريقي منذ ما يقارب العشرين سنة.