دعا إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د.صالح بن حميد الجميع لبذل الجهد والتصدي لمن وصفهم ب"الخوارج" وملاحقتهم وكشفهم في جميع الوسائل والمحافل من العلماء وطلبة العلم والدعاة والخطباء والمعلمين والإعلاميين والمفكرين وأصحاب الرأي في مختلف الوسائل والمنابر. وقال في خطبة الجمعة 9 يناير موجها حديثه للإرهابيين والمتطرفين " أيها الأغرار المخدوعون هل وجدتم أن العنف حقق مكسبا أو كسب مغنما هل نصر دينا هل حفظ بلدا بل لقد ولد أضعاف الأضعاف من الشر والضرر والفرقة والانقسام مع ما يغشى عليكم فيه من النوايا المدخولة والمقاصد المشبوهة والدوافع الشخصية والمصالح الضيقة، بل لقد حققتم للعدو والشامت في الداخل والخارج أضعاف ما يرجوه وأتحتم له فرص التدخل والضرب والطعن والتسلل في بلاد المسلمين". وأضاف انه "بغلوكم وانحرافكم ارتفع رأس النفاق واستعلى من في قلبه مرض وتطاولوا على الشرع واتهموا الصالحين واجترأوا على المتدينين". ونوه في هذا الصدد بمبادرات ونداءات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ال سعود لجمع الكلمة والتحذير من تنامي خطر الإرهاب ومحاولات تشويه صورة الإسلام وإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب وإدراكه لأهمية التصدي لهذا الوباء الذي يهدد العالم كله بجميع دوله ودياناته ومذاهبه. دعا إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د.صالح بن حميد الجميع لبذل الجهد والتصدي لمن وصفهم ب"الخوارج" وملاحقتهم وكشفهم في جميع الوسائل والمحافل من العلماء وطلبة العلم والدعاة والخطباء والمعلمين والإعلاميين والمفكرين وأصحاب الرأي في مختلف الوسائل والمنابر. وقال في خطبة الجمعة 9 يناير موجها حديثه للإرهابيين والمتطرفين " أيها الأغرار المخدوعون هل وجدتم أن العنف حقق مكسبا أو كسب مغنما هل نصر دينا هل حفظ بلدا بل لقد ولد أضعاف الأضعاف من الشر والضرر والفرقة والانقسام مع ما يغشى عليكم فيه من النوايا المدخولة والمقاصد المشبوهة والدوافع الشخصية والمصالح الضيقة، بل لقد حققتم للعدو والشامت في الداخل والخارج أضعاف ما يرجوه وأتحتم له فرص التدخل والضرب والطعن والتسلل في بلاد المسلمين". وأضاف انه "بغلوكم وانحرافكم ارتفع رأس النفاق واستعلى من في قلبه مرض وتطاولوا على الشرع واتهموا الصالحين واجترأوا على المتدينين". ونوه في هذا الصدد بمبادرات ونداءات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز ال سعود لجمع الكلمة والتحذير من تنامي خطر الإرهاب ومحاولات تشويه صورة الإسلام وإنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب وإدراكه لأهمية التصدي لهذا الوباء الذي يهدد العالم كله بجميع دوله ودياناته ومذاهبه.