دعت حركة الضغط الشعبي، كافة الأحزاب السياسية بالربط بين دورها السياسي والثوري، خاصة في الانتخابات البرلمانية المقبلة والمحدد لها العام القادم. كان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أعلن عن بدء الانتخابات البرلمانية في أواخر الربع الأول من العام المقبل 2015، عقب الانتهاء من تقسيم الدوائر الانتخابية. وقالت نسرين المصري، مؤسسة الحركة، ان على الأحزاب السياسية دور هام ومحوري في الربط بين العملين السياسي والثوري، وعدم الفصل بينهما خاصة في الانتخابات المقبلة، حفاظاً على مكتسبات ثورتي يناير ويونيه. وحذرت من خطورة تفتيت أصوات الأحزاب أمام مرشحي النظام السابق لاسيما وإنهم قادرين على اصطناع أزمات تجعل المواطنين في حاجة دائمة لهم. وناشدت مؤسسة الحركة، الناخبين خاصة الشباب منهم بالاتحاد حول مرشحين ليست عليهم أي علامات استفهام او أي انتماءات سياسية مشوهة، حرصاً على عدم تفتيت أصواتهم لصالح مرشحي الفلول او الاخوان الذين سيخوضون المعركة بشكل مستتر. يشار الى ان عدد كبير من المواطنين كشف عن نية الترشح في الانتخابات المقبلة، لاسيما وان منهم من ينتمي للحزب الوطني المنحل، او لجماعة الاخوان المسلمين. دعت حركة الضغط الشعبي، كافة الأحزاب السياسية بالربط بين دورها السياسي والثوري، خاصة في الانتخابات البرلمانية المقبلة والمحدد لها العام القادم. كان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد أعلن عن بدء الانتخابات البرلمانية في أواخر الربع الأول من العام المقبل 2015، عقب الانتهاء من تقسيم الدوائر الانتخابية. وقالت نسرين المصري، مؤسسة الحركة، ان على الأحزاب السياسية دور هام ومحوري في الربط بين العملين السياسي والثوري، وعدم الفصل بينهما خاصة في الانتخابات المقبلة، حفاظاً على مكتسبات ثورتي يناير ويونيه. وحذرت من خطورة تفتيت أصوات الأحزاب أمام مرشحي النظام السابق لاسيما وإنهم قادرين على اصطناع أزمات تجعل المواطنين في حاجة دائمة لهم. وناشدت مؤسسة الحركة، الناخبين خاصة الشباب منهم بالاتحاد حول مرشحين ليست عليهم أي علامات استفهام او أي انتماءات سياسية مشوهة، حرصاً على عدم تفتيت أصواتهم لصالح مرشحي الفلول او الاخوان الذين سيخوضون المعركة بشكل مستتر. يشار الى ان عدد كبير من المواطنين كشف عن نية الترشح في الانتخابات المقبلة، لاسيما وان منهم من ينتمي للحزب الوطني المنحل، او لجماعة الاخوان المسلمين.