اكد ضياء ذبيان، المدير الإقليمي لشركة "كمبيوتر أسوشيتس تكنولوجيز" («A Technologies) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ان إقتصاد التطبيقات يوفرفرص أعمال جديدة للشركات في الشرق الأوسط وقد غيرت التطبيقات من طريقة عمل الشركات، حيث بتنا نعيش الآن في مرحلة ما يعرف بإقتصاد التطبيقات. كل شيء أصبح يدار من خلال عالم مترابط قائم على التطبيقات، بحيث يصبح العملاء أكثر تواصلاً مع العلامة التجارية وتفاعلاً مع الشركة من خلال التطبيقات البرمجية بدلاً من شخص بعينه. ويقدر حجم التطبيقات التي يتم تحميلها كل عام بما يزيد على 80 مليار تطبيق، حيث اصبحت البرمجيات في صميم هذا التحول المؤسسي. ويضيف ذبيان،من أجل تحقيق النجاح في هذا الواقع الجديد، فإن كافة الشركات ضمن مختلف القطاعات بحاجة إلى الابتكار والتطوير وتوفير تجارب مستخدم أفضل يتم فيها إشراك العملاء والموظفين، وتكون قائمة جميعها على البرمجيات. وتكشف دراسة حديثة قامت بها "كمبيوتر أسوشيتس تكنولوجيز" وتحمل عنوان "كيفية الاستمرار وتحقيق الازدهار في اقتصاد التطبيقات" والتي شملت 1,450 من كبار المدراء التنفيذيين حول العالم، بأن هناك مزايا مالية واضحة للشركات التي تعتمد اقتصاد التطبيقات. وشهدت الشركات، التي تم تحديدها كشركات رائدة في هذه الدراسة العالمية، نمواً مضاعفاً في إيراداتها، أي نمو بنسبة 68% في الأرباح، وزيادة بنسبة 50% في الإيرادات مدفوعة بعروض الأعمال الجديدة. ويعد الابتكار في صلب اهتمام الشركات التي تنجح في اقتصاد التطبيقات. وتقوم الشركات الرائدة بتسريع عملية توفير التطبيقات عالية الجودة ذات الجدارة العالية والتي تمنحها ميزة تنافسية، كما قامت أيضاً بتبني منهجيات وتقنيات "ديف أوبس" (DevOps) من أجل تسريع عملية توفير هذه التطبيقات. وفي الشرق الأوسط، يتزايد عدد الشركات التي تتبنى تقنيات "ديف أوبس" بهدف المساعدة على تعزيز التعاون بين فرق العمل وإنشاء واختبار "ديف" مع التطبيقات الأخرى التي تحافظ عليها ضمن بيئة الإنتاج "أوبس". ويظهر استطلاع شمل 50 من كبار صنّاع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في الشرق الأوسط وأجري من قبل "فانسون بورن" (»anson Bourn) وبتكليف من "كمبيوتر أسوشيتس تكنولوجيز"، أن أكثر من نصف (54%) من استطلعت آراؤهم لديهم أو يرغبون بدمج تقنيات "ديف أوبس" في مؤسساتهم. ومن المتوقع أن يكتسب هذا المقدار مزيداً من الزخم، حيث إن غالبية (64%) من استطلعت آراؤهم يتفقون على أن تقنيات "ديف أوبس" تحظى بأهمية كبيرة. واشار المشاركون في الاستطلاع من منطقة الشرق الأوسط الذين يتبنون تقنيات "ديف أوبس" أشاروا إلى مزايا هامة تعود عليهم جراء استخدام هذه التقنيات مثل زيادة عدد العملاء (27.7%) أو انخفاض وقت تسويق البرمجيات/الخدمات (27.1%) أو تحسين نوعية التطبيقات (20%). اكد ضياء ذبيان، المدير الإقليمي لشركة "كمبيوتر أسوشيتس تكنولوجيز" («A Technologies) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ان إقتصاد التطبيقات يوفرفرص أعمال جديدة للشركات في الشرق الأوسط وقد غيرت التطبيقات من طريقة عمل الشركات، حيث بتنا نعيش الآن في مرحلة ما يعرف بإقتصاد التطبيقات. كل شيء أصبح يدار من خلال عالم مترابط قائم على التطبيقات، بحيث يصبح العملاء أكثر تواصلاً مع العلامة التجارية وتفاعلاً مع الشركة من خلال التطبيقات البرمجية بدلاً من شخص بعينه. ويقدر حجم التطبيقات التي يتم تحميلها كل عام بما يزيد على 80 مليار تطبيق، حيث اصبحت البرمجيات في صميم هذا التحول المؤسسي. ويضيف ذبيان،من أجل تحقيق النجاح في هذا الواقع الجديد، فإن كافة الشركات ضمن مختلف القطاعات بحاجة إلى الابتكار والتطوير وتوفير تجارب مستخدم أفضل يتم فيها إشراك العملاء والموظفين، وتكون قائمة جميعها على البرمجيات. وتكشف دراسة حديثة قامت بها "كمبيوتر أسوشيتس تكنولوجيز" وتحمل عنوان "كيفية الاستمرار وتحقيق الازدهار في اقتصاد التطبيقات" والتي شملت 1,450 من كبار المدراء التنفيذيين حول العالم، بأن هناك مزايا مالية واضحة للشركات التي تعتمد اقتصاد التطبيقات. وشهدت الشركات، التي تم تحديدها كشركات رائدة في هذه الدراسة العالمية، نمواً مضاعفاً في إيراداتها، أي نمو بنسبة 68% في الأرباح، وزيادة بنسبة 50% في الإيرادات مدفوعة بعروض الأعمال الجديدة. ويعد الابتكار في صلب اهتمام الشركات التي تنجح في اقتصاد التطبيقات. وتقوم الشركات الرائدة بتسريع عملية توفير التطبيقات عالية الجودة ذات الجدارة العالية والتي تمنحها ميزة تنافسية، كما قامت أيضاً بتبني منهجيات وتقنيات "ديف أوبس" (DevOps) من أجل تسريع عملية توفير هذه التطبيقات. وفي الشرق الأوسط، يتزايد عدد الشركات التي تتبنى تقنيات "ديف أوبس" بهدف المساعدة على تعزيز التعاون بين فرق العمل وإنشاء واختبار "ديف" مع التطبيقات الأخرى التي تحافظ عليها ضمن بيئة الإنتاج "أوبس". ويظهر استطلاع شمل 50 من كبار صنّاع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في الشرق الأوسط وأجري من قبل "فانسون بورن" (»anson Bourn) وبتكليف من "كمبيوتر أسوشيتس تكنولوجيز"، أن أكثر من نصف (54%) من استطلعت آراؤهم لديهم أو يرغبون بدمج تقنيات "ديف أوبس" في مؤسساتهم. ومن المتوقع أن يكتسب هذا المقدار مزيداً من الزخم، حيث إن غالبية (64%) من استطلعت آراؤهم يتفقون على أن تقنيات "ديف أوبس" تحظى بأهمية كبيرة. واشار المشاركون في الاستطلاع من منطقة الشرق الأوسط الذين يتبنون تقنيات "ديف أوبس" أشاروا إلى مزايا هامة تعود عليهم جراء استخدام هذه التقنيات مثل زيادة عدد العملاء (27.7%) أو انخفاض وقت تسويق البرمجيات/الخدمات (27.1%) أو تحسين نوعية التطبيقات (20%).