أعلنت ماستر كارد، الخميس 4 ديسمبر، إطلاق مبادرة جديدة بعنوان "مختبرات ماستر كارد للشمول المالي"، "Master«ard Labs for Financial Inclusion". وتستهدف المبادرة الجديدة تحقيق تغيير إيجابي في حياة 100 مليون شخص حول العالم من خلال تطوير أدوات مالية، ذات تكلفة مقبولة، ويمكن توسيع مجالات الاستفادة منها بهدف بناء مستقبل مستقر للمجتمعات، وذلك من خلال منحة 11 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات من مؤسسة بيل وميليندا جيتس. وتقدم مختبرات ماستركارد أفكارًا جديدة بالتعاون مع رواد الأعمال والحكومات وجهات أخرى في القارة الأفريقية، وتعمل على الانتقال سريعًا من النظرية إلى التطبيق الفعلي للأفكار المتميزة. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لماستركارد، أجاي بانجا،: "يوجد الكثير من الناس لا يستطيعون الوصول إلى أبسط الخدمات المالية، ما يجعلهم مضطرين إلى التعامل ضمن بيئة تعتمد على النقود ويعرضهم للكثير من المخاطر والتكاليف التي لا يستطيعون تحملها". وأضاف بانجا: "ستوفر ماستر كارد خدمات مالية واسعة من شأنها دفع مسيرة الشمول المالي لمساعدة المجتمعات على بناء مستقبل واعد ومشرق". وأشار إلى أن ملايين الناس يعيشون في أفريقيا قريبًا من خط الفقر، ويناضلون من أجل دفع أقساط مدارس أطفالهم والحصول على العلاجات الطبية الأساسية، وهم مقيدون باقتصاد يعتمد على السيولة النقدية ويفتقرون إلى الخدمات المالية التي تمكنهم من مواجهة الأخطار والاستثمار في المستقبل والتأسيس لحياة أفضل". أعلنت ماستر كارد، الخميس 4 ديسمبر، إطلاق مبادرة جديدة بعنوان "مختبرات ماستر كارد للشمول المالي"، "Master«ard Labs for Financial Inclusion". وتستهدف المبادرة الجديدة تحقيق تغيير إيجابي في حياة 100 مليون شخص حول العالم من خلال تطوير أدوات مالية، ذات تكلفة مقبولة، ويمكن توسيع مجالات الاستفادة منها بهدف بناء مستقبل مستقر للمجتمعات، وذلك من خلال منحة 11 مليون دولار على مدى ثلاث سنوات من مؤسسة بيل وميليندا جيتس. وتقدم مختبرات ماستركارد أفكارًا جديدة بالتعاون مع رواد الأعمال والحكومات وجهات أخرى في القارة الأفريقية، وتعمل على الانتقال سريعًا من النظرية إلى التطبيق الفعلي للأفكار المتميزة. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لماستركارد، أجاي بانجا،: "يوجد الكثير من الناس لا يستطيعون الوصول إلى أبسط الخدمات المالية، ما يجعلهم مضطرين إلى التعامل ضمن بيئة تعتمد على النقود ويعرضهم للكثير من المخاطر والتكاليف التي لا يستطيعون تحملها". وأضاف بانجا: "ستوفر ماستر كارد خدمات مالية واسعة من شأنها دفع مسيرة الشمول المالي لمساعدة المجتمعات على بناء مستقبل واعد ومشرق". وأشار إلى أن ملايين الناس يعيشون في أفريقيا قريبًا من خط الفقر، ويناضلون من أجل دفع أقساط مدارس أطفالهم والحصول على العلاجات الطبية الأساسية، وهم مقيدون باقتصاد يعتمد على السيولة النقدية ويفتقرون إلى الخدمات المالية التي تمكنهم من مواجهة الأخطار والاستثمار في المستقبل والتأسيس لحياة أفضل".