وجه الإعلامي أحمد موسى سؤالًا للرئيس عبد الفتاح السيسي على الهواء، قائلًا: «لماذا لم يصدر المستشار عدلي منصور الرئيس السابق قانونا بتجريم الإساءة لثورتي 25 يناير و30 يونيو؟» مضيفا أن عدلي لم يصدره لأنه غير دستوي ويأتي لتكميم الأفواه». وأشار موسي خلال برنامجه علي مسئوليتي علي قناة صدي البلد الاربعاء 3 ديسمبر إلي أن «البعض يتساءل عن أسباب تسرع السيسي في إصدار مثل هذا القرار»، متسائلا: «هل هناك دوافع معينة لهذا؟ وللا هو خايف من حاجة؟». وأوضح انه إذا طبق سيطعن عليه دستوريا لأن هذا الكلام غير دستوي وهذا ما أكده أساتذة وخبراء دستوريون مشيرا الي إنه كان يجب قبل اتخاذ هذا القرار أجري استطلاع رأي في الشارع المصري بشأنه قبل إصداره لافتا إلي أننا نمر بمرحلة خطيرة لأن مازلنا نعاني من المخطط الذي يهدف دمار الدولة، وعلينا ألا ننشغل في المرحلة الحالية سوى ببناء مستقبل مصر. وأضاف أن مؤسسة الرئاسة بعيدة كل البعد عن الإعلام ، مؤكدا أنه لا أحد يستطيع مراقبة الإعلام ويفرض عليه قوانين لأنه يتحدث من خلال أوراق ومستندات قائلا : "ويوجد أشخاص أيدت وصفقت لهذا القرار ولكني لم أصفق لأني سأؤدي الأمانة طالما معي أوراق ومستندات" وجه الإعلامي أحمد موسى سؤالًا للرئيس عبد الفتاح السيسي على الهواء، قائلًا: «لماذا لم يصدر المستشار عدلي منصور الرئيس السابق قانونا بتجريم الإساءة لثورتي 25 يناير و30 يونيو؟» مضيفا أن عدلي لم يصدره لأنه غير دستوي ويأتي لتكميم الأفواه». وأشار موسي خلال برنامجه علي مسئوليتي علي قناة صدي البلد الاربعاء 3 ديسمبر إلي أن «البعض يتساءل عن أسباب تسرع السيسي في إصدار مثل هذا القرار»، متسائلا: «هل هناك دوافع معينة لهذا؟ وللا هو خايف من حاجة؟». وأوضح انه إذا طبق سيطعن عليه دستوريا لأن هذا الكلام غير دستوي وهذا ما أكده أساتذة وخبراء دستوريون مشيرا الي إنه كان يجب قبل اتخاذ هذا القرار أجري استطلاع رأي في الشارع المصري بشأنه قبل إصداره لافتا إلي أننا نمر بمرحلة خطيرة لأن مازلنا نعاني من المخطط الذي يهدف دمار الدولة، وعلينا ألا ننشغل في المرحلة الحالية سوى ببناء مستقبل مصر. وأضاف أن مؤسسة الرئاسة بعيدة كل البعد عن الإعلام ، مؤكدا أنه لا أحد يستطيع مراقبة الإعلام ويفرض عليه قوانين لأنه يتحدث من خلال أوراق ومستندات قائلا : "ويوجد أشخاص أيدت وصفقت لهذا القرار ولكني لم أصفق لأني سأؤدي الأمانة طالما معي أوراق ومستندات"