أقام المحامي د . سمير صبري، الثلاثاء 18 نوفمبر، دعوى قضائية مستعجلة لإصدار حكم باعتبار حركة حماس منظمة إرهابية وما يترتب على ذلك من آثار. وانتقل محضر المحكمة لإعلان كل من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخليه ووزير الخارجية بصفتهم وتسلم كل منهم صورة من صحيفة الدعوى بالحضور أمام محكمة القاهره للامور المستعجله بعابدين. جاء فى عريضة الدعوى بأنه "معلوم للكافة الدور الذى تمارسه حركة حماس أحد الأذرع الرئيسية للتنظيم الارهابى المسمى بالإخوان – العديد من الجرائم والحركات الإرهابية ارتكبتها هذه المنظمه ضد الدولة المصرية بدء من ثورة 25 يناير وحتى أمس الاثنين وثبت ذلك بالمستندات والتحقيقات التى باشرتها النيابة العامة وصدور الحكم من محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية والذي أصبح نهائيا باتا وأثبت يقينا كافة الأدلة تورط هذا التنظيم الحمساوى الإرهابي في الأحداث فأن هذه المنظمة الإرهابية هدفها الرئيسى إسقاط الجيش وتفكيكه والانقضاض على الشرطة لقطع ذراع الأمن الداخلي، حتى تصبح لقمة سائغه وتتحول الى مرتع وفريسه يتكالب عليها كل الكامعين في أراضيها ومقدراتها، مثلما حدث فى العراق عام 2003 عندما تم تفكيك جيشه". وأضافت الدعوى أنه "منذ هذا التاريخ يعيش العراق فى فوضى كارثية، خالد مشعل هو الذى رتب لتنفيذ خطة التصعيد ضد الجيش المصرى فى سيناء وعقد اجتماعا فى منزل فتحى حماد وزير الخاخلية السابق فى حكومة حماس وشارك فيه كلا من ممتاز دغمش مسئول جيش الإسلام الفلسطينى وعبد الله الاشقر مسئول مجلس شورى المجاهدين وعبد الرحمن الجمل وخسين الجهيثنى من تنظيم حماة الأقصى، حيث ناقش الاجتماع عدة تدابير فى تنفيذ العمليات ضد الجيش المصرى وعدم الاكتفاء بزرع المتفجرات أو استهداف المقرات الامنية بقذائف الهاون أو تفجير مدرعات وانما تنفيذ عمليات كبرى ، يتم استغلالها والترويج لها" . أقام المحامي د . سمير صبري، الثلاثاء 18 نوفمبر، دعوى قضائية مستعجلة لإصدار حكم باعتبار حركة حماس منظمة إرهابية وما يترتب على ذلك من آثار. وانتقل محضر المحكمة لإعلان كل من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخليه ووزير الخارجية بصفتهم وتسلم كل منهم صورة من صحيفة الدعوى بالحضور أمام محكمة القاهره للامور المستعجله بعابدين. جاء فى عريضة الدعوى بأنه "معلوم للكافة الدور الذى تمارسه حركة حماس أحد الأذرع الرئيسية للتنظيم الارهابى المسمى بالإخوان – العديد من الجرائم والحركات الإرهابية ارتكبتها هذه المنظمه ضد الدولة المصرية بدء من ثورة 25 يناير وحتى أمس الاثنين وثبت ذلك بالمستندات والتحقيقات التى باشرتها النيابة العامة وصدور الحكم من محكمة جنح مستأنف الإسماعيلية والذي أصبح نهائيا باتا وأثبت يقينا كافة الأدلة تورط هذا التنظيم الحمساوى الإرهابي في الأحداث فأن هذه المنظمة الإرهابية هدفها الرئيسى إسقاط الجيش وتفكيكه والانقضاض على الشرطة لقطع ذراع الأمن الداخلي، حتى تصبح لقمة سائغه وتتحول الى مرتع وفريسه يتكالب عليها كل الكامعين في أراضيها ومقدراتها، مثلما حدث فى العراق عام 2003 عندما تم تفكيك جيشه". وأضافت الدعوى أنه "منذ هذا التاريخ يعيش العراق فى فوضى كارثية، خالد مشعل هو الذى رتب لتنفيذ خطة التصعيد ضد الجيش المصرى فى سيناء وعقد اجتماعا فى منزل فتحى حماد وزير الخاخلية السابق فى حكومة حماس وشارك فيه كلا من ممتاز دغمش مسئول جيش الإسلام الفلسطينى وعبد الله الاشقر مسئول مجلس شورى المجاهدين وعبد الرحمن الجمل وخسين الجهيثنى من تنظيم حماة الأقصى، حيث ناقش الاجتماع عدة تدابير فى تنفيذ العمليات ضد الجيش المصرى وعدم الاكتفاء بزرع المتفجرات أو استهداف المقرات الامنية بقذائف الهاون أو تفجير مدرعات وانما تنفيذ عمليات كبرى ، يتم استغلالها والترويج لها" .