طالب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الأحد16 اكتوبر، بمثول الإرهابي البريطاني الذي يحمل اسم "الجهادي جون" أمام العدالة بعد تقارير إعلامية بأنه نجا من قصف أمريكي، كاد أن يودي بحياته. وذكرت صحيفة "الديلي ميل" أن الجهادي جون، الذي يعتقد أنه فنان الراب السابق عبد المجيد عبد الباري ابن القيادي عادل عبد الباري، قد أصيب إصابة بالغة في الغارة الأمريكية على الحدود السورية. وفي تصريحاته في مؤتمر صحفي في استراليا، قال كاميرون "يجب ألا تشكوا في أنني أريد الجهادي جون أن يواجه العدالة للأعمال المروعة التي نفذها في سوريا، لكنني لن أعلق على قضايا وضربات فردية". وأضاف رئيس الحكومة البريطانية "الأمر واضح انه اذا سافر الأشخاص الى سوريا والعراق من أجل تنفيذ عمليات إرهابية ضد البريطانيين أو الأشخاص هنا في بريطانيا، فانهم يضعون أنفسهم في طريق الأذى ويجب عليهم ألا يشكوا في ذلك". ونشر تنظيم داعش اليوم فيديو يظهر قتل عامل الإغاثة الأمريكي بيتر كاسيج، الذي غير اسمه الى عبد الرحمن كاسيج بعد اعتناقه الاسلام، وهو خامس رهينة أجنبي يذبحه التنظيم الارهابي. وعلق كاميرون على مقتل كاسيج بقوله "قتل الرهينة الأمريكي عبد الرحمن كاسيج بدم بارد أمر مروع ويؤكد وحشية داعش". طالب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الأحد16 اكتوبر، بمثول الإرهابي البريطاني الذي يحمل اسم "الجهادي جون" أمام العدالة بعد تقارير إعلامية بأنه نجا من قصف أمريكي، كاد أن يودي بحياته. وذكرت صحيفة "الديلي ميل" أن الجهادي جون، الذي يعتقد أنه فنان الراب السابق عبد المجيد عبد الباري ابن القيادي عادل عبد الباري، قد أصيب إصابة بالغة في الغارة الأمريكية على الحدود السورية. وفي تصريحاته في مؤتمر صحفي في استراليا، قال كاميرون "يجب ألا تشكوا في أنني أريد الجهادي جون أن يواجه العدالة للأعمال المروعة التي نفذها في سوريا، لكنني لن أعلق على قضايا وضربات فردية". وأضاف رئيس الحكومة البريطانية "الأمر واضح انه اذا سافر الأشخاص الى سوريا والعراق من أجل تنفيذ عمليات إرهابية ضد البريطانيين أو الأشخاص هنا في بريطانيا، فانهم يضعون أنفسهم في طريق الأذى ويجب عليهم ألا يشكوا في ذلك". ونشر تنظيم داعش اليوم فيديو يظهر قتل عامل الإغاثة الأمريكي بيتر كاسيج، الذي غير اسمه الى عبد الرحمن كاسيج بعد اعتناقه الاسلام، وهو خامس رهينة أجنبي يذبحه التنظيم الارهابي. وعلق كاميرون على مقتل كاسيج بقوله "قتل الرهينة الأمريكي عبد الرحمن كاسيج بدم بارد أمر مروع ويؤكد وحشية داعش".