قوة الجيش المصري هي في ارادة جنوده وضباطه التي هي أقوي من الفولاذ قوة لا يعرفها أي قاموس عسكري لانها ببساطة حالة مصرية خالصة ليس لها مثيل تبت ايديكم ايها الجبناء، مهما فعلتم وأجرمتم فمصيركم القتل بإذن الله لانكم باغون لا علاقة لكم بمصر، فأنتم حتي ولو كنتم من ابنائها اعداء لها ولأبنائها وان كنتم غرباء فيد الله اكبر سيحفظ مصر تماما كما ذكرها في كتابه العزيز وكلم علي ارضها موسي عليه السلام وهو مالم يحدث في اي دولة اخري. لن تنالوا من جيش مصر لأنه في رباط الي يوم الدين وكما وصفهم الرسول محمد عليه الصلاه والسلام انهم خير اجناد الارض، لن تنالوا منه لأنكم ببساطة لا تعرفونه انه جيش قطز وبيبرس وصلاح الدين، جيش عبدالعاطي و المصري وأحمد حمدي ، جيش لا يعرف الا ان مصر هي كل شيء بالنسبة له وللشعب الذي يعيش علي ارضها ولذلك سيرد الكيد الي صدوركم بإذن الله. انتم لا تعرفون التاريخ لأنكم ببساطة من الجاهلين كفانا الله شركم، جاهلون دينا ودنيا فهذا الشعب الحر الذي لا يعرف التكفير الذي تمارسونه لأنه اقرب الي الله منكم ومن افعالكم، هذا الشعب الذي تقهر ارداته المستحيل ولو استعصي علي كل الدنيا وجيشه ينصره الله بإذنه لانه جيش الوطن جيش كل المصريين لا يخاف من احد ولا يستطيع أيا من كان ان يهزمه وإذا كنتم لا تعرفون فعودوا وهذا لن تفعلوه لأنكم جهلاء للتاريخ. عندما واجه جيش مصر التتار في عين جالوت انتصر مع ان الفارق في الامكانيات كان رهيبا ولكنها كانت الارادة المصرية التي قهرت اقوي جيوش الدنيا في ذلك الوقت ودحرته. وفي العصر الحديث عاد الجيش المصري ليحقق اغلي انتصاراته في معركة رمضان اكتوبر التي قادها الرئيس الراحل الشهيد أنور السادات الذي يحاول البعض ان ينتقص من بطولته الان في اتخاذ قرار الحرب والعبور ليحقق الجيش المصري معجزة بكل المقاييس ليعبر في عز الظهر اكبر الموانع المائية دون ان يخاف أو ترهبه آلة البطش الاسرائيلية ولا الذراع الطولي لسلاحهما الجوي ولا الخرافات التي نسجوها حول خط بارليف المنيع ومواسير النابالم التي ستحيل اجساد جنود الجيش المصري لرماد، كل هذا لم يرهب اي جندي مصري من اصغر جندي وحتي اكبر قيادة، اقدموا وهم واثقون من ان الله سينصرهم. اما مالا تعرفونه ايها الجبناء فهو ان ما حقق به المصريون ذلك النصر هو ارادتهم القوية والتي هي اقوي من الفولاذ، لقد واجه جنود مصر في حرب 1973دبابات العدو المتغطرس بصدورهم العارية وحققوا انتصارات تعجز حتي الان كبري المحافل العسكرية ان تستوعبها لانها خارقه بكل ما تحمله الكلمه من معان وتفاصيل. هل يمكننا ان ننسي عبدالعاطي صائد الدبابات، الذي دمر وحده 23 دبابة بصواريخ المولوتيكا ولا محمد المصري الذي دمر 27 دبابة ودمر دبابة القيادة للعقيد عساف ياجوري قائد اللواء 190 المدرع الاسرائيلي في عز الحرب وقبلهما رجال الضفادع البشرية الذين دخلوا اعماق الاعماق في اسرائيل ونسفوا بوارجه وأرصفته الحربية في ايلات في ملحمه نفتخر بها حتي الان. ماذا تشكلون انتم مهما كبر حجمكم هل ستكونون اقوي من ترسانة الحرب الاسرائيلية في جبروتها ؟ انكم مهما أوتيتم من قوة مجرد خوارج مصيركم الدمار والفناء لان جيش مصر سينصره الله. لن ترهبونا ولن تخيفونا جيشا ولا شعبا لم ترهبه قنابل اليهود علي مدن القناة وهجر لسنوات ولكنه ربط الحزام علي بطنه من اجل جيشه ووقف خلف ظهره حتي انتصر. قوة الجيش المصري هي في ارادة جنوده وضباطه التي هي أقوي من الفولاذ قوة لا يعرفها أي قاموس عسكري لانها ببساطة حالة مصرية خالصة ليس لها مثيل تبت ايديكم ايها الجبناء، مهما فعلتم وأجرمتم فمصيركم القتل بإذن الله لانكم باغون لا علاقة لكم بمصر، فأنتم حتي ولو كنتم من ابنائها اعداء لها ولأبنائها وان كنتم غرباء فيد الله اكبر سيحفظ مصر تماما كما ذكرها في كتابه العزيز وكلم علي ارضها موسي عليه السلام وهو مالم يحدث في اي دولة اخري. لن تنالوا من جيش مصر لأنه في رباط الي يوم الدين وكما وصفهم الرسول محمد عليه الصلاه والسلام انهم خير اجناد الارض، لن تنالوا منه لأنكم ببساطة لا تعرفونه انه جيش قطز وبيبرس وصلاح الدين، جيش عبدالعاطي و المصري وأحمد حمدي ، جيش لا يعرف الا ان مصر هي كل شيء بالنسبة له وللشعب الذي يعيش علي ارضها ولذلك سيرد الكيد الي صدوركم بإذن الله. انتم لا تعرفون التاريخ لأنكم ببساطة من الجاهلين كفانا الله شركم، جاهلون دينا ودنيا فهذا الشعب الحر الذي لا يعرف التكفير الذي تمارسونه لأنه اقرب الي الله منكم ومن افعالكم، هذا الشعب الذي تقهر ارداته المستحيل ولو استعصي علي كل الدنيا وجيشه ينصره الله بإذنه لانه جيش الوطن جيش كل المصريين لا يخاف من احد ولا يستطيع أيا من كان ان يهزمه وإذا كنتم لا تعرفون فعودوا وهذا لن تفعلوه لأنكم جهلاء للتاريخ. عندما واجه جيش مصر التتار في عين جالوت انتصر مع ان الفارق في الامكانيات كان رهيبا ولكنها كانت الارادة المصرية التي قهرت اقوي جيوش الدنيا في ذلك الوقت ودحرته. وفي العصر الحديث عاد الجيش المصري ليحقق اغلي انتصاراته في معركة رمضان اكتوبر التي قادها الرئيس الراحل الشهيد أنور السادات الذي يحاول البعض ان ينتقص من بطولته الان في اتخاذ قرار الحرب والعبور ليحقق الجيش المصري معجزة بكل المقاييس ليعبر في عز الظهر اكبر الموانع المائية دون ان يخاف أو ترهبه آلة البطش الاسرائيلية ولا الذراع الطولي لسلاحهما الجوي ولا الخرافات التي نسجوها حول خط بارليف المنيع ومواسير النابالم التي ستحيل اجساد جنود الجيش المصري لرماد، كل هذا لم يرهب اي جندي مصري من اصغر جندي وحتي اكبر قيادة، اقدموا وهم واثقون من ان الله سينصرهم. اما مالا تعرفونه ايها الجبناء فهو ان ما حقق به المصريون ذلك النصر هو ارادتهم القوية والتي هي اقوي من الفولاذ، لقد واجه جنود مصر في حرب 1973دبابات العدو المتغطرس بصدورهم العارية وحققوا انتصارات تعجز حتي الان كبري المحافل العسكرية ان تستوعبها لانها خارقه بكل ما تحمله الكلمه من معان وتفاصيل. هل يمكننا ان ننسي عبدالعاطي صائد الدبابات، الذي دمر وحده 23 دبابة بصواريخ المولوتيكا ولا محمد المصري الذي دمر 27 دبابة ودمر دبابة القيادة للعقيد عساف ياجوري قائد اللواء 190 المدرع الاسرائيلي في عز الحرب وقبلهما رجال الضفادع البشرية الذين دخلوا اعماق الاعماق في اسرائيل ونسفوا بوارجه وأرصفته الحربية في ايلات في ملحمه نفتخر بها حتي الان. ماذا تشكلون انتم مهما كبر حجمكم هل ستكونون اقوي من ترسانة الحرب الاسرائيلية في جبروتها ؟ انكم مهما أوتيتم من قوة مجرد خوارج مصيركم الدمار والفناء لان جيش مصر سينصره الله. لن ترهبونا ولن تخيفونا جيشا ولا شعبا لم ترهبه قنابل اليهود علي مدن القناة وهجر لسنوات ولكنه ربط الحزام علي بطنه من اجل جيشه ووقف خلف ظهره حتي انتصر.