يستقبل مطار القاهرة الدولي، الجمعة 10 أكتوبر وفود الدول المشاركة في مؤتمر "فلسطين وإعادة إعمار غزة". وتبدأ فعاليات المؤتمر الأحد 12 أكتوبر، وتنظمه النرويج بالمشاركة مع مصر وبرعاية من السلطة الوطنية الفلسطينية، وتقدم السلطة الوطنية الفلسطينية خلال المؤتمر ورقة تضم تقديراتها حول الاحتياجات الأساسية للقطاع وطرق توفيرها. ومن المقرر أن يصدر المؤتمر توصيات تساهم في تعزيز قدرة الحكومة الفلسطينية على تحمل مسؤوليتها في جهود الإنعاش وإعادة التأهيل في قطاع غزة، وتعزيز قدراتها للحكم الفعلي لفلسطين وتعزيز آلية الأممالمتحدة القائمة لاستيراد وتصدير البضائع والمواد من قطاع غزة وإليه، بما في ذلك مشاركة القطاع الخاص، وتسهيل إزالة القيود وتوفير إمكانية الوصول لهذه البضائع. ويهدف هذا اللقاء الدولي إلى تحديد الاحتياجات وجمع الدعم المالي للإنعاش وإعادة الإعمار وإعادة التأهيل، وجهود التنمية في غزة. ومن المتوقع مشاركة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والممثلة الأعلى للسياسية الخارجية الأوروبية كاثرين آشتون، والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، ووزيرة خارجية إيطاليا فيدريكا موجيريني، ووزير خارجية فرنسا فرانس لوران فابيوس، ومبعوث الرباعية الدولية للشرق الأوسط وطوني بلير، وقد عقدت اجتماعات مكثفة بين النرويج والجانب الفلسطيني من أجل إنجاح هذا اللقاء الدولي. يستقبل مطار القاهرة الدولي، الجمعة 10 أكتوبر وفود الدول المشاركة في مؤتمر "فلسطين وإعادة إعمار غزة". وتبدأ فعاليات المؤتمر الأحد 12 أكتوبر، وتنظمه النرويج بالمشاركة مع مصر وبرعاية من السلطة الوطنية الفلسطينية، وتقدم السلطة الوطنية الفلسطينية خلال المؤتمر ورقة تضم تقديراتها حول الاحتياجات الأساسية للقطاع وطرق توفيرها. ومن المقرر أن يصدر المؤتمر توصيات تساهم في تعزيز قدرة الحكومة الفلسطينية على تحمل مسؤوليتها في جهود الإنعاش وإعادة التأهيل في قطاع غزة، وتعزيز قدراتها للحكم الفعلي لفلسطين وتعزيز آلية الأممالمتحدة القائمة لاستيراد وتصدير البضائع والمواد من قطاع غزة وإليه، بما في ذلك مشاركة القطاع الخاص، وتسهيل إزالة القيود وتوفير إمكانية الوصول لهذه البضائع. ويهدف هذا اللقاء الدولي إلى تحديد الاحتياجات وجمع الدعم المالي للإنعاش وإعادة الإعمار وإعادة التأهيل، وجهود التنمية في غزة. ومن المتوقع مشاركة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والممثلة الأعلى للسياسية الخارجية الأوروبية كاثرين آشتون، والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، ووزيرة خارجية إيطاليا فيدريكا موجيريني، ووزير خارجية فرنسا فرانس لوران فابيوس، ومبعوث الرباعية الدولية للشرق الأوسط وطوني بلير، وقد عقدت اجتماعات مكثفة بين النرويج والجانب الفلسطيني من أجل إنجاح هذا اللقاء الدولي.