بعد انسحاب التليفزيون المصري من صدارة المشهد ومن قبله اتحاد الكرة فى ملف البث الفضائي للدوري الكروي صار المنتج بين اثنين شركة برزينتيشن الحاصلة على حقوق 13 ناديا وغرفة الإعلام المرئي والمسموع الحاصلة على حقوق 7 أندية . تتلقى الأندية ردا نهائيا من وليد العيسوى وإيهاب جلال ممثلا غرفة الإعلام المسموع والمرئي في اجتماع الأندية السابق ، يتضمن الرد الموافقة أو الرفض بشأن شراء الغرفة لحقوق البث الفضائي ل 13 ناديا مرتبطة بعقود مع محمد كامل رئيس شركة برزينتيشن راعى الكرة المصرية ، وفى حالة شراء غرفة الإعلام لحقوق الأندية بالشكل الذي يتم الاتفاق عليه ، تكون بذلك قد حصلت على شراء الأندية العشرين ، بعد أن سبق لها شراء حقوق 7 أندية من بينها الأهلي . جاء العرض المقدم من الأندية ال13 بعد إعلان التليفزيون انسحابه من التضامن في الشراء مع اى شركة سواء غرفة الإعلام أو برزينتيشن وانه لن يكون ضامنا ?حد على حساب آخر ولو حدث ذلك بالفعل سيكون ضربة موجعه للأندية السبعة التي بدأت بالفعل في تجهيز شركة سويسرية - فرنسية لشراء الصفقة إذا ما خلع التليفزيون من المشهد . ورغم الحالة الضبابية التي تسيطر على ملف البث الفضائي للدوري على مدار الشهرين الماضيين إلا أن ما يحسب لشركة برزينتيشن هو حالة الرواج التي أحدثتها في السوق الفضائي وإجبارها التليفزيون الوطني على التخلي عن حالة الجمود و"ا?رننه " التي كان يعيش فيها إلى جانب إجبارها لغرفة الإعلام المسموع والمرئي على الظهور صراحة في مسرح الأحداث وشرائها لحقوق 7 أندية مقابل 80 مليون جنيه وهى نفسها صاحبة العرض الذي لم يمضى عليه أسبوعين لشراء حقوق 20 ناديا فضائيا مقابل 100 مليون جنيه .. فسر العيسوي بيع 7 أندية ب80 مليون جنيه و13 ناديا ب20 مليون جنيهه على أنهم كتجار وأصحاب المنتج فى مصر سوقهم وسمواتهم قرروا أخذ جزء من كعكة البث ولو بالخسارة دون تركها للآخرين كاملة وفى نهاية فيلم البث يجلس الأمير عصام رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون القرفصاء ضامنا حصوله على بث الدوري فضائيا وارضيا على التليفزيون الوطني ترى هل يغير رد غرفة الإعلام على الأندية اليوم بقبول أو رفض الشراء المشهد الفضائي بالكامل بعد انسحاب التليفزيون المصري من صدارة المشهد ومن قبله اتحاد الكرة فى ملف البث الفضائي للدوري الكروي صار المنتج بين اثنين شركة برزينتيشن الحاصلة على حقوق 13 ناديا وغرفة الإعلام المرئي والمسموع الحاصلة على حقوق 7 أندية . تتلقى الأندية ردا نهائيا من وليد العيسوى وإيهاب جلال ممثلا غرفة الإعلام المسموع والمرئي في اجتماع الأندية السابق ، يتضمن الرد الموافقة أو الرفض بشأن شراء الغرفة لحقوق البث الفضائي ل 13 ناديا مرتبطة بعقود مع محمد كامل رئيس شركة برزينتيشن راعى الكرة المصرية ، وفى حالة شراء غرفة الإعلام لحقوق الأندية بالشكل الذي يتم الاتفاق عليه ، تكون بذلك قد حصلت على شراء الأندية العشرين ، بعد أن سبق لها شراء حقوق 7 أندية من بينها الأهلي . جاء العرض المقدم من الأندية ال13 بعد إعلان التليفزيون انسحابه من التضامن في الشراء مع اى شركة سواء غرفة الإعلام أو برزينتيشن وانه لن يكون ضامنا ?حد على حساب آخر ولو حدث ذلك بالفعل سيكون ضربة موجعه للأندية السبعة التي بدأت بالفعل في تجهيز شركة سويسرية - فرنسية لشراء الصفقة إذا ما خلع التليفزيون من المشهد . ورغم الحالة الضبابية التي تسيطر على ملف البث الفضائي للدوري على مدار الشهرين الماضيين إلا أن ما يحسب لشركة برزينتيشن هو حالة الرواج التي أحدثتها في السوق الفضائي وإجبارها التليفزيون الوطني على التخلي عن حالة الجمود و"ا?رننه " التي كان يعيش فيها إلى جانب إجبارها لغرفة الإعلام المسموع والمرئي على الظهور صراحة في مسرح الأحداث وشرائها لحقوق 7 أندية مقابل 80 مليون جنيه وهى نفسها صاحبة العرض الذي لم يمضى عليه أسبوعين لشراء حقوق 20 ناديا فضائيا مقابل 100 مليون جنيه .. فسر العيسوي بيع 7 أندية ب80 مليون جنيه و13 ناديا ب20 مليون جنيهه على أنهم كتجار وأصحاب المنتج فى مصر سوقهم وسمواتهم قرروا أخذ جزء من كعكة البث ولو بالخسارة دون تركها للآخرين كاملة وفى نهاية فيلم البث يجلس الأمير عصام رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون القرفصاء ضامنا حصوله على بث الدوري فضائيا وارضيا على التليفزيون الوطني ترى هل يغير رد غرفة الإعلام على الأندية اليوم بقبول أو رفض الشراء المشهد الفضائي بالكامل