كشف المشاركون في مؤتمر ومعرض "كايرو إنريجي" المنعقد بالقاهرة من 6 إلى 8 سبتمبر، عن الكثير من الحلول المبتكرة التي يقدمها في مجال ترشيد وإنتاج الطاقة الكهربائية، ومجال البترول والغاز. وقال وزير البترول الأسبق المهندس أسامة كمال، إن حل أزمة الكهرباء سوف يتم الكشف عنه خلال توصيات المؤتمر من خلال المقترحات التي سوف يقدمها الخبراء والمتخصصين وطرح البدائل، موضحا أن الأزمة التي شهدتها البلاد مؤخرا لا دخل للمواد البترولية فيها، وإنما هي أزمة إدارة منظومة الطاقة . وأضاف كمال، قائلا:" إننا نمر بظروف طارئة فلدينا إمكانيات تكرير 36 مليون طن من البترول في السنة ورغم ذلك لا نستغل الإمكانيات التي توجد لدينا بسبب ظروف الحالية للبلاد ونحتاج الخروج من الوضع الحرج الحالي والحل هو الاتجاه لمصادر الطاقة الجديدة". وأشار وكيل وزارة الكهرباء محمد موسى عمران، إلى أن أزمة الكهرباء لا تعود إلى سبب واحد، ولذلك يجب أن يكون هناك عدة حلول وليس حل واحد خاصة أن استمرار انقطاع الكهرباء سوف يستمر لمدة 4 سنوات مقبلة، وإن كان جزء من الحل هو توفير الوقود اللازم، بالإضافة إلى ضرورة البدء في إنتاج الطاقة النووية. كشف المشاركون في مؤتمر ومعرض "كايرو إنريجي" المنعقد بالقاهرة من 6 إلى 8 سبتمبر، عن الكثير من الحلول المبتكرة التي يقدمها في مجال ترشيد وإنتاج الطاقة الكهربائية، ومجال البترول والغاز. وقال وزير البترول الأسبق المهندس أسامة كمال، إن حل أزمة الكهرباء سوف يتم الكشف عنه خلال توصيات المؤتمر من خلال المقترحات التي سوف يقدمها الخبراء والمتخصصين وطرح البدائل، موضحا أن الأزمة التي شهدتها البلاد مؤخرا لا دخل للمواد البترولية فيها، وإنما هي أزمة إدارة منظومة الطاقة . وأضاف كمال، قائلا:" إننا نمر بظروف طارئة فلدينا إمكانيات تكرير 36 مليون طن من البترول في السنة ورغم ذلك لا نستغل الإمكانيات التي توجد لدينا بسبب ظروف الحالية للبلاد ونحتاج الخروج من الوضع الحرج الحالي والحل هو الاتجاه لمصادر الطاقة الجديدة". وأشار وكيل وزارة الكهرباء محمد موسى عمران، إلى أن أزمة الكهرباء لا تعود إلى سبب واحد، ولذلك يجب أن يكون هناك عدة حلول وليس حل واحد خاصة أن استمرار انقطاع الكهرباء سوف يستمر لمدة 4 سنوات مقبلة، وإن كان جزء من الحل هو توفير الوقود اللازم، بالإضافة إلى ضرورة البدء في إنتاج الطاقة النووية.