ا و ان الاخوان هم من سعوا لتدمير مصر من خلالها [ و انتقل العادلي في دفاعه عن نفسه الى دور الاخوان المسلمين و العناصر الاجنبية التي تمكنت من التسلل كان واضحا جدا و كان لهم دور في الاحداث و ان تحريات و معلومات جهاز المخابرات العامة اشارت الى مشاهدة ما يقرب من 70 الى 80 عنصر اجنبي في ميدان التحرير ..و ان تلك العناصر شاركت بالفعل في تلك المؤامرة و هو ما اكده شهود الاثبات امام المحكمة . [ ان تلك العناصر هي من قامت بضرب المتظاهرين بمساعدة الاخوان المسلمين الذين سيطروا على مداخل و مخارج ميدان التحرير لمنع خروج المتظاهرين ..بالاضافة الى قيام عناصر اخوانية باعتلاء اسطح العقارات بميدان التحرير ..و اقتحموا منازل المواطنين و ذلك للتمكن من ضرب المتظاهرين و قتلهم لاظهار ان الشرطة هي من قتلهم لتحفذيهم على التعدي على ضباط و افراد الشرطة ..كما عمد الاخوان الى تسريب و نشر الشائعات الكاذبة بهدف شل حركة الشرطة و اقتحام الاقسام ..لان من المعروف ان دولة بلا امن يعني مافيش دولة . [ و ان تلك العناصر الاجنبية بالتنسيق مع الاخوان استغلوا انشغال الشرطة بصد الاعتداءات على الاقسام و قاموا باقتحام السجون لتهريب الارهابيين من انصارهم و اتباعهم ..و منهم قيادات جماعة الاخوان الذين القي القبض عليهم في 27 يناير 2011..و ان عناصر حماس الذين تم تهريبهم استولوا على سيارت تابعة للشرطة و هربوا بها لقطاع غزة ..و ان تلك العناصر وضعت خطة هروب محكمة لتمكين المتهمين الهاربين من الهروب خارج مصر حدودها المختلفة سواء الشرقية او الجنوبية . " امن الدولة " [ كما اكد العادلي ان ما حدث في يناير 2011 مؤامر من خلال قيام تلك العناصر او النشطاء السياسيين باقتحام مقرات امن الدولة للاستيلاء على ملفاتهم المعدة عن مراقبتهم ..و لولا ان ارشيف الجهاز لا يمكن اختراقه فقد فشلوا في سرقة تلك المستندات ..و انهم لم يحصلوا سوى على بعض الاوراق التي كانت موجودة بمكاتب الضباط و هي ليس لها اهمية ..و فشلوا في الوصول الى الشرائط الخاصة بهم . [ و نفى العادلي ان يكون الرئيس الاسبق محمد حسني السيد مبارك قد اصدر له اي قرار بقتل المتظاهرين او حتى التصدي لهم بالقوة او تفريق المتظاهرين بالخرطوش كما ادعى علينا ..و انا كل ما صدر مني هو استخدام الغاز و المياه فقط و هو ما ايده باقي المساعدين في تحقيقات النيابة العامة ..و لو ان هناك تكليف بقتل المتظاهرين لكان هنام بالقضية الان عشرات الالاف من الضحايا . " اقوال المشير طنطاوي " [ و استند العادلي في دفاعه عن نفسه امام المحكمة الى اقوال المشير محمد حسين طنطاوي التي كان ادلى بها و التي اكد فيها بان احداث 25 يناير 2011 كان امر غير متوقع من حيث تلك الاعداد الكبيرة و ان طنطاوي جمع معلوماته عن تلك الاحداث بمعرفة الاجهزة المعلوماتية التابعة له ..و اضاف الى انه لم يمكن لاحد ان يقول ان الاجهزة الامنية قصرت في اداء عملها و ان الاخوان المسلمين هم من وراء العنف الذي وقع خلال تلك الاحداث . [ و ان 25 يناير حلقة من حلقات المخطط الامريكي و ان ما تعرضت له اقسام الشرطة مخطط خائن و هو من تنفيذ جماعة الاخوان المسلمين ..حيث انها من سهلت مهمة تسلل العناصر الاجنبية الى داخل البلاد ..وان القوى الخارجية و هي قوى الشر هي من وضعت خطة اقتحام السجون بمساعدة و تنفيذ البدو و الاخوان ..و ان ما شهدته محافظاتالسويس و القاهرة هي واقع اجرامية اشترك الاخوان في تنفيذها لتخريب مصر من خلال ارتكابهم اعمال غير قانونية..و شدد العادلي على ان الداخلية لم تضع اي قناص على اي سطح اي عقار . [ و ان طنطاوي قال بان القوات المسلحة لما نزلت شافت الذي حدث و كانت العملية اكبر مما كان يتخيله اي شخص ..و انه لم تصدر اي اوامر لضباط الشرطة للانسحاب من مواقعهم . " شهادة سامي عنان " [ و انتقل العادلي الى اقوال الفريق سامي عنان رئيس اركان القوات المسلحة الاسبق و الذي اكد بان احداث 25 يناير قد وقعت بفعل العناصر الخارجية و ان جماعة الاخوان كانت تريد الاستيلاء على حكم مصر ..و ان ثورة 25 يناير لم تكن ثورة شعبية بل هي جزء من مخطط يستهدف تدمير البلاد ..و ان عنان اشار الى انه لا يعتقد بان العادلي بخبرته ان يامر باستخدام السلاح ضد المتظاهرين . " اللواء حسن الرويني " [ و تحدث وزير الداخلية الايبق عن شهادة اللواء حسن الرويني قائد المنطقة العسكرية المركزية سابقا و الذي اكد فيها بان احنا ماكنش ماحدث في مصر ثورة و كان المتظاهرين يطالبون بمطالب مشروعة و منها تغيير الحكومة و ان هناك عناصر من كتائب القسام و حماس مسلحة تواجدوا بميدان التحرير و ان اول مركبتين للجيش نزلوا لميدان التحرير تم حرقهما ..كما انه قدم للمحكمة صورة من تقرير المستشار محمد الجندي الذي اعده عن المتهمين في قضية التمويل الاجنبي و حجم ارصدتهم بالبنوك . [ و ان اللواء مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامة اكد بان من وراء احداث يناير هم جماعة الاخوان المسلمين ..و ان لعمر عفيفي دور كبير في اشتعال الاحداث في حق رجال الشرطة و ايضا ايده في اقواله اللواء مصطفى عبد النبي رئيس هيئة الامن القومي . ا و ان الاخوان هم من سعوا لتدمير مصر من خلالها [ و انتقل العادلي في دفاعه عن نفسه الى دور الاخوان المسلمين و العناصر الاجنبية التي تمكنت من التسلل كان واضحا جدا و كان لهم دور في الاحداث و ان تحريات و معلومات جهاز المخابرات العامة اشارت الى مشاهدة ما يقرب من 70 الى 80 عنصر اجنبي في ميدان التحرير ..و ان تلك العناصر شاركت بالفعل في تلك المؤامرة و هو ما اكده شهود الاثبات امام المحكمة . [ ان تلك العناصر هي من قامت بضرب المتظاهرين بمساعدة الاخوان المسلمين الذين سيطروا على مداخل و مخارج ميدان التحرير لمنع خروج المتظاهرين ..بالاضافة الى قيام عناصر اخوانية باعتلاء اسطح العقارات بميدان التحرير ..و اقتحموا منازل المواطنين و ذلك للتمكن من ضرب المتظاهرين و قتلهم لاظهار ان الشرطة هي من قتلهم لتحفذيهم على التعدي على ضباط و افراد الشرطة ..كما عمد الاخوان الى تسريب و نشر الشائعات الكاذبة بهدف شل حركة الشرطة و اقتحام الاقسام ..لان من المعروف ان دولة بلا امن يعني مافيش دولة . [ و ان تلك العناصر الاجنبية بالتنسيق مع الاخوان استغلوا انشغال الشرطة بصد الاعتداءات على الاقسام و قاموا باقتحام السجون لتهريب الارهابيين من انصارهم و اتباعهم ..و منهم قيادات جماعة الاخوان الذين القي القبض عليهم في 27 يناير 2011..و ان عناصر حماس الذين تم تهريبهم استولوا على سيارت تابعة للشرطة و هربوا بها لقطاع غزة ..و ان تلك العناصر وضعت خطة هروب محكمة لتمكين المتهمين الهاربين من الهروب خارج مصر حدودها المختلفة سواء الشرقية او الجنوبية . " امن الدولة " [ كما اكد العادلي ان ما حدث في يناير 2011 مؤامر من خلال قيام تلك العناصر او النشطاء السياسيين باقتحام مقرات امن الدولة للاستيلاء على ملفاتهم المعدة عن مراقبتهم ..و لولا ان ارشيف الجهاز لا يمكن اختراقه فقد فشلوا في سرقة تلك المستندات ..و انهم لم يحصلوا سوى على بعض الاوراق التي كانت موجودة بمكاتب الضباط و هي ليس لها اهمية ..و فشلوا في الوصول الى الشرائط الخاصة بهم . [ و نفى العادلي ان يكون الرئيس الاسبق محمد حسني السيد مبارك قد اصدر له اي قرار بقتل المتظاهرين او حتى التصدي لهم بالقوة او تفريق المتظاهرين بالخرطوش كما ادعى علينا ..و انا كل ما صدر مني هو استخدام الغاز و المياه فقط و هو ما ايده باقي المساعدين في تحقيقات النيابة العامة ..و لو ان هناك تكليف بقتل المتظاهرين لكان هنام بالقضية الان عشرات الالاف من الضحايا . " اقوال المشير طنطاوي " [ و استند العادلي في دفاعه عن نفسه امام المحكمة الى اقوال المشير محمد حسين طنطاوي التي كان ادلى بها و التي اكد فيها بان احداث 25 يناير 2011 كان امر غير متوقع من حيث تلك الاعداد الكبيرة و ان طنطاوي جمع معلوماته عن تلك الاحداث بمعرفة الاجهزة المعلوماتية التابعة له ..و اضاف الى انه لم يمكن لاحد ان يقول ان الاجهزة الامنية قصرت في اداء عملها و ان الاخوان المسلمين هم من وراء العنف الذي وقع خلال تلك الاحداث . [ و ان 25 يناير حلقة من حلقات المخطط الامريكي و ان ما تعرضت له اقسام الشرطة مخطط خائن و هو من تنفيذ جماعة الاخوان المسلمين ..حيث انها من سهلت مهمة تسلل العناصر الاجنبية الى داخل البلاد ..وان القوى الخارجية و هي قوى الشر هي من وضعت خطة اقتحام السجون بمساعدة و تنفيذ البدو و الاخوان ..و ان ما شهدته محافظاتالسويس و القاهرة هي واقع اجرامية اشترك الاخوان في تنفيذها لتخريب مصر من خلال ارتكابهم اعمال غير قانونية..و شدد العادلي على ان الداخلية لم تضع اي قناص على اي سطح اي عقار . [ و ان طنطاوي قال بان القوات المسلحة لما نزلت شافت الذي حدث و كانت العملية اكبر مما كان يتخيله اي شخص ..و انه لم تصدر اي اوامر لضباط الشرطة للانسحاب من مواقعهم . " شهادة سامي عنان " [ و انتقل العادلي الى اقوال الفريق سامي عنان رئيس اركان القوات المسلحة الاسبق و الذي اكد بان احداث 25 يناير قد وقعت بفعل العناصر الخارجية و ان جماعة الاخوان كانت تريد الاستيلاء على حكم مصر ..و ان ثورة 25 يناير لم تكن ثورة شعبية بل هي جزء من مخطط يستهدف تدمير البلاد ..و ان عنان اشار الى انه لا يعتقد بان العادلي بخبرته ان يامر باستخدام السلاح ضد المتظاهرين . " اللواء حسن الرويني " [ و تحدث وزير الداخلية الايبق عن شهادة اللواء حسن الرويني قائد المنطقة العسكرية المركزية سابقا و الذي اكد فيها بان احنا ماكنش ماحدث في مصر ثورة و كان المتظاهرين يطالبون بمطالب مشروعة و منها تغيير الحكومة و ان هناك عناصر من كتائب القسام و حماس مسلحة تواجدوا بميدان التحرير و ان اول مركبتين للجيش نزلوا لميدان التحرير تم حرقهما ..كما انه قدم للمحكمة صورة من تقرير المستشار محمد الجندي الذي اعده عن المتهمين في قضية التمويل الاجنبي و حجم ارصدتهم بالبنوك . [ و ان اللواء مراد موافي رئيس جهاز المخابرات العامة اكد بان من وراء احداث يناير هم جماعة الاخوان المسلمين ..و ان لعمر عفيفي دور كبير في اشتعال الاحداث في حق رجال الشرطة و ايضا ايده في اقواله اللواء مصطفى عبد النبي رئيس هيئة الامن القومي .