مدينة العلمين هي مدينة مليونية جديدة من المقرر تحويلها إلى محافظة مستحدثة في الترسيم العرضي الجديد للمحافظات. ويأتي هذا التطوير في إطار إستراتيجية التنمية الإقليمية للساحل الشمالي الغربي، وتتكون من شواطئ ومناطق طبيعية جذابة وفنادق وقرى سياحية وخدمات شاطئية بجانب مناطق التراث الثقافي البدوي والتقاليد والمشغولات اليدوية والمناطق التاريخية، بجانب السياحة البيئية والمحميات الطبيعية. وتبلغ مساحتها 88 ألفا و538 فدانا منها 3050 فدانا تم تطهيرها من الألغام لصالح وزارة الإسكان، كما تبلغ الطاقة الاستيعابية الحالية 35 ألف غرفة بواقع 6 ملايين سائح في السنة، وتبلغ التوقعات المستقبلية حتى 2050 حوالي 150 ألف غرفة بواقع 25 مليون سائح في السنة. ويهدف المشروع إلى تحقيق معدل نمو اقتصادي مرتفع لا يقل متوسطه السنوي العام عن 10% - 12%، وتوطين ما لا يقل عن 5 ملايين نسمة وتوفير 1.5 مليون فرصة عمل جديدة، ودمج المنطقة في الاقتصاد القومي والعالمي عن طريق زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من اقل من 5. % حاليا إلى حوالي 7%، والارتقاء بالأوضاع الاجتماعية وتحسين الأحوال المعيشية للمجتمعات المحلية، وتطوير شبكات البنية الأساسية وتعزيز علاقات التبادل بين منطقة الدراسة وباقي أقاليم الجمهورية، وتوفير البنية التحتية المساعدة لنمو هياكل اقتصادية وصناعات تكنولوجية، والارتقاء البيئي وصون الموارد الطبيعية والحفاظ على التراث البدوي. وتعد مدينة العلمين الجديدة مركزا قوميا وإقليميا مميزا يجمع الاستعمالات المختلطة والاستثمارات التنموية الجاذبة ويضمن المستوى المعيشي المتميز في إطار تنمية مستدامة وبيئية للمدينة، ويرجع هذا الموقع المتميز إلى أن المدينة تبعد عن الإسكندرية 90 كم وعن القاهرة 240 كم وعن مرسي مطروح 180 كم، وتوفر هذه المدينة ركائز لأنشطة اقتصادية متنوعة في نطاق المدينة وما حولها تكفي لاستيعاب 3- 4 ملايين نسمة بسبب توافر البنية التحتية الداعمة للنمو "شبكة الطرق، والمطار، والسكة الحديدية، ومحطات الكهرباء، وشبكة التغذية بالمياه، وشبكات الاتصالات". وتتوفر فيها المساحات الأرضية الصالحة للتنمية العمرانية والتي لا تتعارض مع الاستخدامات الأخرى كالزراعة والسياحة، وأيضا وجود اتصال بين الموقع ومساحات شاطئية يجرى تنميتها كمراكز سياحية لقربها من المراكز العمرانية الشرقية في الحمام وبرج العرب ومن شبكة المواصلات الإقليمية، ومن المخطط إقامة مركز سياحي عالمي يتم التنسيق له بين وزارتي الإسكان والسياحة على مساحة 2428 فدانا أي 10.2 ملايين متر مربع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط وهي مخصصة لإقامة مركز سياحي يشتمل على عدة عناصر سياحية وترفيهية وخدمية. وتضم مدينة العلمين حوالي 10 آلاف غرفة فندقية في 20 فندقا و30 ألف غرفة إسكان سياحي ومرسى للقوارب واليخوت ومركز للرياضات المائية ومراكز تجارية وخدمية ومراكز ترفيهية وملاهي مائية ومركز رجال أعمال وقاعات للمؤتمرات والمعارض ومراكز للعلاج الطبيعي والبيئي وبحيرات وملعب جولف ومسطحات خضراء ومناطق مفتوحة. ومن المقرر أن يتم الالتزام خلال إنشاء مدينة العلمين أن تكون مدينة متوافقة بيئيا توفر مستويات مرتفعة من جودة حياة وتطبق أفضل الممارسات البيئية وخاصة عند الإمداد بمرافق البنية الأساسية مثل استخدام مصادر جديدة ومتجددة للطاقة وتكنولوجيا تحلية المياه وإعادة الاستخدام وتوفير قدر مناسب من المناطق مفتوحة وخضراء وإعادة تدوير المخلفات الصلبة وخلق بيئة عمرانية متطورة وانتشاء منطقة صناعية صديقة للبيئة. ومن المقترح أن يتم تقسيم استعمالات الأراضي بين سكني على مساحة 22 ألف فدان بنسبة 25% من مساحة المدينة ومناطق استعمال مختلطة على مساحة 4 آلاف فدان بنسبة 4% ومركز طبي عالمي على مساحة 1.5 ألف فدان بنسبة 1.8% ومناطق صناعية على مساحة 9 آلاف فدان 10% ومناطق صناعات تجميعية خفيفة علي مساحة 1.5 ألف فدان بنسبة 1.8% ومناطق الطاقة المتجددة 11 ألف فدان 12.9% ومناطق خضراء مفتوحة على مساحة 6 آلاف فدان بنسبة 7% وديزني على مساحة ألفي فدان بنسبة 2.3% ووادي بانوراما الحرب العالمية 3 آلاف فدان بنسبة 4.4% ومناطق السياحة البيئية على مساحة 9 ألاف فدان بنسبة 10% ومناطق امتداد مستقبلي على مساحة 5 آلاف فدان بنسبة 5.8%. مدينة العلمين هي مدينة مليونية جديدة من المقرر تحويلها إلى محافظة مستحدثة في الترسيم العرضي الجديد للمحافظات. ويأتي هذا التطوير في إطار إستراتيجية التنمية الإقليمية للساحل الشمالي الغربي، وتتكون من شواطئ ومناطق طبيعية جذابة وفنادق وقرى سياحية وخدمات شاطئية بجانب مناطق التراث الثقافي البدوي والتقاليد والمشغولات اليدوية والمناطق التاريخية، بجانب السياحة البيئية والمحميات الطبيعية. وتبلغ مساحتها 88 ألفا و538 فدانا منها 3050 فدانا تم تطهيرها من الألغام لصالح وزارة الإسكان، كما تبلغ الطاقة الاستيعابية الحالية 35 ألف غرفة بواقع 6 ملايين سائح في السنة، وتبلغ التوقعات المستقبلية حتى 2050 حوالي 150 ألف غرفة بواقع 25 مليون سائح في السنة. ويهدف المشروع إلى تحقيق معدل نمو اقتصادي مرتفع لا يقل متوسطه السنوي العام عن 10% - 12%، وتوطين ما لا يقل عن 5 ملايين نسمة وتوفير 1.5 مليون فرصة عمل جديدة، ودمج المنطقة في الاقتصاد القومي والعالمي عن طريق زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من اقل من 5. % حاليا إلى حوالي 7%، والارتقاء بالأوضاع الاجتماعية وتحسين الأحوال المعيشية للمجتمعات المحلية، وتطوير شبكات البنية الأساسية وتعزيز علاقات التبادل بين منطقة الدراسة وباقي أقاليم الجمهورية، وتوفير البنية التحتية المساعدة لنمو هياكل اقتصادية وصناعات تكنولوجية، والارتقاء البيئي وصون الموارد الطبيعية والحفاظ على التراث البدوي. وتعد مدينة العلمين الجديدة مركزا قوميا وإقليميا مميزا يجمع الاستعمالات المختلطة والاستثمارات التنموية الجاذبة ويضمن المستوى المعيشي المتميز في إطار تنمية مستدامة وبيئية للمدينة، ويرجع هذا الموقع المتميز إلى أن المدينة تبعد عن الإسكندرية 90 كم وعن القاهرة 240 كم وعن مرسي مطروح 180 كم، وتوفر هذه المدينة ركائز لأنشطة اقتصادية متنوعة في نطاق المدينة وما حولها تكفي لاستيعاب 3- 4 ملايين نسمة بسبب توافر البنية التحتية الداعمة للنمو "شبكة الطرق، والمطار، والسكة الحديدية، ومحطات الكهرباء، وشبكة التغذية بالمياه، وشبكات الاتصالات". وتتوفر فيها المساحات الأرضية الصالحة للتنمية العمرانية والتي لا تتعارض مع الاستخدامات الأخرى كالزراعة والسياحة، وأيضا وجود اتصال بين الموقع ومساحات شاطئية يجرى تنميتها كمراكز سياحية لقربها من المراكز العمرانية الشرقية في الحمام وبرج العرب ومن شبكة المواصلات الإقليمية، ومن المخطط إقامة مركز سياحي عالمي يتم التنسيق له بين وزارتي الإسكان والسياحة على مساحة 2428 فدانا أي 10.2 ملايين متر مربع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط وهي مخصصة لإقامة مركز سياحي يشتمل على عدة عناصر سياحية وترفيهية وخدمية. وتضم مدينة العلمين حوالي 10 آلاف غرفة فندقية في 20 فندقا و30 ألف غرفة إسكان سياحي ومرسى للقوارب واليخوت ومركز للرياضات المائية ومراكز تجارية وخدمية ومراكز ترفيهية وملاهي مائية ومركز رجال أعمال وقاعات للمؤتمرات والمعارض ومراكز للعلاج الطبيعي والبيئي وبحيرات وملعب جولف ومسطحات خضراء ومناطق مفتوحة. ومن المقرر أن يتم الالتزام خلال إنشاء مدينة العلمين أن تكون مدينة متوافقة بيئيا توفر مستويات مرتفعة من جودة حياة وتطبق أفضل الممارسات البيئية وخاصة عند الإمداد بمرافق البنية الأساسية مثل استخدام مصادر جديدة ومتجددة للطاقة وتكنولوجيا تحلية المياه وإعادة الاستخدام وتوفير قدر مناسب من المناطق مفتوحة وخضراء وإعادة تدوير المخلفات الصلبة وخلق بيئة عمرانية متطورة وانتشاء منطقة صناعية صديقة للبيئة. ومن المقترح أن يتم تقسيم استعمالات الأراضي بين سكني على مساحة 22 ألف فدان بنسبة 25% من مساحة المدينة ومناطق استعمال مختلطة على مساحة 4 آلاف فدان بنسبة 4% ومركز طبي عالمي على مساحة 1.5 ألف فدان بنسبة 1.8% ومناطق صناعية على مساحة 9 آلاف فدان 10% ومناطق صناعات تجميعية خفيفة علي مساحة 1.5 ألف فدان بنسبة 1.8% ومناطق الطاقة المتجددة 11 ألف فدان 12.9% ومناطق خضراء مفتوحة على مساحة 6 آلاف فدان بنسبة 7% وديزني على مساحة ألفي فدان بنسبة 2.3% ووادي بانوراما الحرب العالمية 3 آلاف فدان بنسبة 4.4% ومناطق السياحة البيئية على مساحة 9 ألاف فدان بنسبة 10% ومناطق امتداد مستقبلي على مساحة 5 آلاف فدان بنسبة 5.8%.