قامت وزيرة الدولة لشئون البيئة، ليلى إسكندر، ومحافظ الإسماعيلية، اللواء احمد بهاء الدين القصاص، بتوقيع بروتوكول التعاون المشترك فيما بين المحافظة والوزارة ومؤسسة تكامل للتنمية والخاص بتطبيق المنظومة البيئية الجديدة لتحسين خدمات تدوير القمامة والمخلفات الصلبة. وأكدت الدكتورة ليلى إسكندر، أن المجتمع المدني ومنظمات العمل غير الحكومية والأهلية هي الشريك الأساسي مع الأجهزة الحكومية في العمل من أجل تحقيق التنمية الشاملة. وسيقوم المشروع الجديد بتدوير المخلفات من خلال تطبيقات الفصل من المنبع وتطوير المنظومة بالكامل، والتي تقرر البدء في تنفيذها في كل من مركز ومدينة أبوصوير وقريتى نفيشة وابوعطوة من خلال ثلاثة جمعيات أهلية . وأكدت الوزيرة علي أهمية تفعيل المشاركة المجتمعية ومنظمات المجتمع المدني مع الحكومة لمواجهة مشكلة، وأزمة النظافة العامة والتخلص من المخلفات وتحقيق القدر الأكبر من الاستفادة منها. ومن جهته؛ استعرض محافظ الإسماعيلية عدداً من المشروعات المتعلقة بالبيئة، مؤكداً أنه لن تكتمل منظومة النظافة ونستطيع أن نصل إلى بيئة نظيفة خالية من التلوث، إلا من خلال تفعيل دور المواطن والمشاركة المجتمعية ومضاعفة وتضافر كافة الجهود من الجميع إلى جانب تفعيل دور الإعلام بوسائله المختلفة في نشر التوعية الجماهيرية بأهمية الحفاظ على البيئة. قامت وزيرة الدولة لشئون البيئة، ليلى إسكندر، ومحافظ الإسماعيلية، اللواء احمد بهاء الدين القصاص، بتوقيع بروتوكول التعاون المشترك فيما بين المحافظة والوزارة ومؤسسة تكامل للتنمية والخاص بتطبيق المنظومة البيئية الجديدة لتحسين خدمات تدوير القمامة والمخلفات الصلبة. وأكدت الدكتورة ليلى إسكندر، أن المجتمع المدني ومنظمات العمل غير الحكومية والأهلية هي الشريك الأساسي مع الأجهزة الحكومية في العمل من أجل تحقيق التنمية الشاملة. وسيقوم المشروع الجديد بتدوير المخلفات من خلال تطبيقات الفصل من المنبع وتطوير المنظومة بالكامل، والتي تقرر البدء في تنفيذها في كل من مركز ومدينة أبوصوير وقريتى نفيشة وابوعطوة من خلال ثلاثة جمعيات أهلية . وأكدت الوزيرة علي أهمية تفعيل المشاركة المجتمعية ومنظمات المجتمع المدني مع الحكومة لمواجهة مشكلة، وأزمة النظافة العامة والتخلص من المخلفات وتحقيق القدر الأكبر من الاستفادة منها. ومن جهته؛ استعرض محافظ الإسماعيلية عدداً من المشروعات المتعلقة بالبيئة، مؤكداً أنه لن تكتمل منظومة النظافة ونستطيع أن نصل إلى بيئة نظيفة خالية من التلوث، إلا من خلال تفعيل دور المواطن والمشاركة المجتمعية ومضاعفة وتضافر كافة الجهود من الجميع إلى جانب تفعيل دور الإعلام بوسائله المختلفة في نشر التوعية الجماهيرية بأهمية الحفاظ على البيئة.