اكد نبيل فهمي وزير الخارجيه انه لا يوجد حل لقضايا مياه النيل الا في سياق التعاون بين كل دول الحوض ولا يستطيع اي طرف تحقيق تطلعاته في التنميه الا بالتعاون المشترك مشيرا الي ان المجتمع الدولي لن يتعامل مع دول الحوض منفرده كما ان القانون الدولي يمنع التعاون مع دوله منفرده علي حساب اي طرف في الحوض واستطرد لا نقبل اضاعه الوقت في تفاوض غير جاد لانه هناك اجراءات تتخذ علي الارض ليس لدينا رفاهيه التهاون في قضيه الامن المائي المصري وقال : سنتحاور بايجابيه مشيرا الي لقائه مع وزير الخارجيه الاثيوبي خلال زيارته الاخيره الي نيجيريا كما التقي مؤخرا مع وزير خارجيه السودان بالقاهره موضحا انه لا تقدم ملموس حتي الان ونريد ان نشهد تحول الي جديه التفاوض الفني والسياسي وشدد وزير الخارجيه علي انه ليس لدينا رفاهيه التهاون ولا نقبل اضاعه الوقت ومنفتحين للتفاوض الجاد ، وقال : لم اقابل اي مسؤل اجنبي دون ان اثير مياه النيل بما يعكس اهميه الموضوع لنا ليس بالهجوم علي اي طرف وانما تاكيدا لحقوقنا وجديتنا وخطوره الموضوع وسعيا لايجاد حلول تعاونيه لنا جميعا وبالنسبه لنهر الكونغو وامكانيه التعاون في هذا الملف قال فهمي : اي شيء ممكن ولكن نتساءل اولا عن التكلفه والمقارنه بالعائد وارتباط هذا النهر بعده دول وقال ان هذا الموضوع مازال محل دراسه ولم نصل بعد الي انه مشروع نستطيع تنفيذه يحتاج حراك دبلوماسي اكد نبيل فهمي وزير الخارجيه انه لا يوجد حل لقضايا مياه النيل الا في سياق التعاون بين كل دول الحوض ولا يستطيع اي طرف تحقيق تطلعاته في التنميه الا بالتعاون المشترك مشيرا الي ان المجتمع الدولي لن يتعامل مع دول الحوض منفرده كما ان القانون الدولي يمنع التعاون مع دوله منفرده علي حساب اي طرف في الحوض واستطرد لا نقبل اضاعه الوقت في تفاوض غير جاد لانه هناك اجراءات تتخذ علي الارض ليس لدينا رفاهيه التهاون في قضيه الامن المائي المصري وقال : سنتحاور بايجابيه مشيرا الي لقائه مع وزير الخارجيه الاثيوبي خلال زيارته الاخيره الي نيجيريا كما التقي مؤخرا مع وزير خارجيه السودان بالقاهره موضحا انه لا تقدم ملموس حتي الان ونريد ان نشهد تحول الي جديه التفاوض الفني والسياسي وشدد وزير الخارجيه علي انه ليس لدينا رفاهيه التهاون ولا نقبل اضاعه الوقت ومنفتحين للتفاوض الجاد ، وقال : لم اقابل اي مسؤل اجنبي دون ان اثير مياه النيل بما يعكس اهميه الموضوع لنا ليس بالهجوم علي اي طرف وانما تاكيدا لحقوقنا وجديتنا وخطوره الموضوع وسعيا لايجاد حلول تعاونيه لنا جميعا وبالنسبه لنهر الكونغو وامكانيه التعاون في هذا الملف قال فهمي : اي شيء ممكن ولكن نتساءل اولا عن التكلفه والمقارنه بالعائد وارتباط هذا النهر بعده دول وقال ان هذا الموضوع مازال محل دراسه ولم نصل بعد الي انه مشروع نستطيع تنفيذه يحتاج حراك دبلوماسي