اكد المفكر الكبير د. طارق حجى ان مصرفى حالة حرب وهى فى امس الحاجة الى قائد قوى ينتشلها من محنتها الراهنة و يتجاوز بها افاق المستقبل فى هذا الوقت العصيب ووصف المشير عبد الفتاح السيسى بانة سياسى استراتيجى متمرس قادر على قيادة االسفينة الى برالامن و الامان و اتخاذ قرارات مصيرية فى احلك اللحظات وقال فى مقابلة مع " قناة صدى البلد " برنامج " نظرة " الذى يقدمة الاعلامى حمدى رزق ان الولاياتالمتحدة ظلت لعقود طويلة تروج لفكرة حماية الاقليات فى العالم وهى اول من باع الاقباط فى سوق النخاسة العربى و بارك الاعتداء على الكنائس و المسيحيين من قبل جماعة الاخوان فى عهد الرئيس المعزول مرسى ودعاالى تشكيل حكومة حرب تعمل لخير مصرو تتجاوز الاحباطات السابقة فى الشارع وتاخذ بيد المواطن االبسيط الى حياة كريمة فاضلة بعيدا عن الوعود البراقة و التزاما بمبد أالمصارحة و المكاشفة واشار الى ان المسيحيين يعانون فى المجتمعات العربية من حالة انحسار شديدة وقد ظهرت هذة الحقيقة جليا فلى دول الربيع العربى بعد تشجيع امريكا للتيار الاسلامى على حساب الاقليات خاصة فى مصر و تونس وليبيا ونوة الى ان اقرار المواطنة و الحد من الاستقطاب الدينى هو احد الملفات الساخنة التى سوف تواجة النظام القادم فى مصر بعد استكمال خطة خارطة الطريق على المدى القريب و البعيد وانتقد بشدة برنامج باسم يوسف فى ام بى سى مصر لمحاولتة هز ثقة المصريين فى المؤسسة العسكرية التى تتمتع بتقدير وحب غالبية المصريين الشرفاء وحفاظها على الهوية المصرية الاصيلة من خطر الطمس والاندثارمؤكدا ان اصطلاح عسكر صناعة اخوانية بحتة ولفظ معيب و قبيح تاريخيا وحذر من المحاولات الى تبذل لافشال مصر باى ثمن وهز الثقة فى الامن و الاقتصاد لتعميم المثل الشائع مفيش فائدة لكسر الهمم و العزائم اكد المفكر الكبير د. طارق حجى ان مصرفى حالة حرب وهى فى امس الحاجة الى قائد قوى ينتشلها من محنتها الراهنة و يتجاوز بها افاق المستقبل فى هذا الوقت العصيب ووصف المشير عبد الفتاح السيسى بانة سياسى استراتيجى متمرس قادر على قيادة االسفينة الى برالامن و الامان و اتخاذ قرارات مصيرية فى احلك اللحظات وقال فى مقابلة مع " قناة صدى البلد " برنامج " نظرة " الذى يقدمة الاعلامى حمدى رزق ان الولاياتالمتحدة ظلت لعقود طويلة تروج لفكرة حماية الاقليات فى العالم وهى اول من باع الاقباط فى سوق النخاسة العربى و بارك الاعتداء على الكنائس و المسيحيين من قبل جماعة الاخوان فى عهد الرئيس المعزول مرسى ودعاالى تشكيل حكومة حرب تعمل لخير مصرو تتجاوز الاحباطات السابقة فى الشارع وتاخذ بيد المواطن االبسيط الى حياة كريمة فاضلة بعيدا عن الوعود البراقة و التزاما بمبد أالمصارحة و المكاشفة واشار الى ان المسيحيين يعانون فى المجتمعات العربية من حالة انحسار شديدة وقد ظهرت هذة الحقيقة جليا فلى دول الربيع العربى بعد تشجيع امريكا للتيار الاسلامى على حساب الاقليات خاصة فى مصر و تونس وليبيا ونوة الى ان اقرار المواطنة و الحد من الاستقطاب الدينى هو احد الملفات الساخنة التى سوف تواجة النظام القادم فى مصر بعد استكمال خطة خارطة الطريق على المدى القريب و البعيد وانتقد بشدة برنامج باسم يوسف فى ام بى سى مصر لمحاولتة هز ثقة المصريين فى المؤسسة العسكرية التى تتمتع بتقدير وحب غالبية المصريين الشرفاء وحفاظها على الهوية المصرية الاصيلة من خطر الطمس والاندثارمؤكدا ان اصطلاح عسكر صناعة اخوانية بحتة ولفظ معيب و قبيح تاريخيا وحذر من المحاولات الى تبذل لافشال مصر باى ثمن وهز الثقة فى الامن و الاقتصاد لتعميم المثل الشائع مفيش فائدة لكسر الهمم و العزائم