أكد وزير الخارجية الاسبق احمد ابو الغيط ان حكومة د. الببلاوى ارتكبت غلطة عمرها عندما اقرت تطبيق الحد الادنى للاجور فى ظل ظروف اقتصادية صعبة وعدم توافرغطاء نقدى لتكلفتها وحث القيادة المصرية على ممارسة الضغوط على الاتحاد الافريقى لحل بوادر هذة الازمة مع اثيوبيا و التلويح بسحب الجنود المصريين الذين يعملون فى قوات حفظ السلام فى افريقيا الذين يقدر عددهم بحوالى 5 الاف جندى واستخدامهم كورقة ضغط و تصعيد بالاضافة الى العلاقات الطيبة مع عدد من دول افريقيا وقال فى مقابلة مع " قناة صدى البلد "برنامج " البلد اليوم " الذى تقدمة الاعلامية رولا خرصا ان مصر مطالبة بالتحرك الجاد و المستمر على كافة كل الاصعدة السياسية و الدبلوماسية لوقف بناء سد النهضة الاثيوبى باعتبارها قضية تهدد الامن والسلم الدوليين واتهم اثيوبيا بالتصلف و العناد و ضربها بعرض الحائط كل الاتفاقيات الدولية والحقوق التاريخية لمصر فى مياة نهر النيل والتى يرجع تاريخها الى عام 1902 وطالب بتشكيل مجموعة عمل وزارية قادرة على ادارة هذة الازمة بعقل و اقتدار بعيدا عن التلويح باسنخدام القوة وهو قرار مستبعد لعدة اسباب اولها عدم وجود حدود مشتركة للدولتين وعدم وجود قواعد لها على البحر الاحمر قواعد يسهل الانطلاق منها وتوجية ضربة سريعة و مؤثرة وانتقد السياسة المصرية من السودان والسعى الى تعقيد هذة العلاقة مع توأم مصر و عدم ترسيخ اسس هذة العلاقات الازلية التاريخية منذ القدم أكد وزير الخارجية الاسبق احمد ابو الغيط ان حكومة د. الببلاوى ارتكبت غلطة عمرها عندما اقرت تطبيق الحد الادنى للاجور فى ظل ظروف اقتصادية صعبة وعدم توافرغطاء نقدى لتكلفتها وحث القيادة المصرية على ممارسة الضغوط على الاتحاد الافريقى لحل بوادر هذة الازمة مع اثيوبيا و التلويح بسحب الجنود المصريين الذين يعملون فى قوات حفظ السلام فى افريقيا الذين يقدر عددهم بحوالى 5 الاف جندى واستخدامهم كورقة ضغط و تصعيد بالاضافة الى العلاقات الطيبة مع عدد من دول افريقيا وقال فى مقابلة مع " قناة صدى البلد "برنامج " البلد اليوم " الذى تقدمة الاعلامية رولا خرصا ان مصر مطالبة بالتحرك الجاد و المستمر على كافة كل الاصعدة السياسية و الدبلوماسية لوقف بناء سد النهضة الاثيوبى باعتبارها قضية تهدد الامن والسلم الدوليين واتهم اثيوبيا بالتصلف و العناد و ضربها بعرض الحائط كل الاتفاقيات الدولية والحقوق التاريخية لمصر فى مياة نهر النيل والتى يرجع تاريخها الى عام 1902 وطالب بتشكيل مجموعة عمل وزارية قادرة على ادارة هذة الازمة بعقل و اقتدار بعيدا عن التلويح باسنخدام القوة وهو قرار مستبعد لعدة اسباب اولها عدم وجود حدود مشتركة للدولتين وعدم وجود قواعد لها على البحر الاحمر قواعد يسهل الانطلاق منها وتوجية ضربة سريعة و مؤثرة وانتقد السياسة المصرية من السودان والسعى الى تعقيد هذة العلاقة مع توأم مصر و عدم ترسيخ اسس هذة العلاقات الازلية التاريخية منذ القدم