استبعد مساعد وزير الخارجية الاسبق وعضو المجلس المصرى للشئون الخارجية السفير نبيل بدر قيام مصر بعمل عسكرى ضد اثيوبيا لوقف مشاريعها فى سد النهضة رغم ما يمثلة من اخطار محدقة بالامن القومى المصرى وقال فى مقابلة مع "قناة النيل الاخبارية "برنامج " افريقيا " الذى تقدمة الاعلامية رجاء ابراهيم ان امام مصر معارك ضارية سياسية و اعلامية ودبلوماسية على كل المحاور فى ظل شبح الجوع المائى الذى يهيمن على المنطقة وعدم امتلاك اى مورد مائى اخر وانطلاقا بتمسكنا بحقوقنا التاريخية والازلية فى مياة النيل واكد ان مصر بحاجة ماسة لاكتساب الراى العام العالمى الى صفها و تعرية الصلف و العناد الاثيوبى غير المبرر حتى يظل نهر النيل مصدرا للتعاون والتواصل الرفاهية لدول حوض النيل مجتمعةو الا يظل حكرا على دولة دون سواها فالجميع شركاء فى القسمة والاستفادة واوضح ان مصر تدعم مصالح جميع الدول و حقها فى التنمية مع عد م المساس بحقوق الاخرين وفق الاتفاقيات الموقعة منذ عام 1902 واشار الى ان مصر ترحب باى مسعى للتفاوض الجاد و البناء لانهاء هذة الازمة وقبل اللجوء الى التحكيم الدولى و المنظمات العالمية بما يؤمن احتياجات جميع الدول بلا غبن او ظلم ويعمق افاق جسور التعاون بدلا من جسور العداء و العدوان استبعد مساعد وزير الخارجية الاسبق وعضو المجلس المصرى للشئون الخارجية السفير نبيل بدر قيام مصر بعمل عسكرى ضد اثيوبيا لوقف مشاريعها فى سد النهضة رغم ما يمثلة من اخطار محدقة بالامن القومى المصرى وقال فى مقابلة مع "قناة النيل الاخبارية "برنامج " افريقيا " الذى تقدمة الاعلامية رجاء ابراهيم ان امام مصر معارك ضارية سياسية و اعلامية ودبلوماسية على كل المحاور فى ظل شبح الجوع المائى الذى يهيمن على المنطقة وعدم امتلاك اى مورد مائى اخر وانطلاقا بتمسكنا بحقوقنا التاريخية والازلية فى مياة النيل واكد ان مصر بحاجة ماسة لاكتساب الراى العام العالمى الى صفها و تعرية الصلف و العناد الاثيوبى غير المبرر حتى يظل نهر النيل مصدرا للتعاون والتواصل الرفاهية لدول حوض النيل مجتمعةو الا يظل حكرا على دولة دون سواها فالجميع شركاء فى القسمة والاستفادة واوضح ان مصر تدعم مصالح جميع الدول و حقها فى التنمية مع عد م المساس بحقوق الاخرين وفق الاتفاقيات الموقعة منذ عام 1902 واشار الى ان مصر ترحب باى مسعى للتفاوض الجاد و البناء لانهاء هذة الازمة وقبل اللجوء الى التحكيم الدولى و المنظمات العالمية بما يؤمن احتياجات جميع الدول بلا غبن او ظلم ويعمق افاق جسور التعاون بدلا من جسور العداء و العدوان