نظمت القمة الحكومية التجمع الأكبر عالمياً للريادة في الخدمات الحكومية التي تنظمها دبي خلال الفترة من 10 – 12 الجاري جلسة تفاعلية بالتعاون مع "جوجل" بهدف تسليط الضوء على أفضل الأدوات التي تستخدمها وكيفية الاستفادة منها في عملية التنمية الشاملة، وذلك ضمن فعاليات اليوم الثاني من القمة التي تستمر حتى 12 فبراير 2014. وشارك في الجلسة كل من بيتر بارون، في شركة "جوجل"، ومحمد مراد، المدير الإقليمي لشركة "جوجل" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحضور كبير من المهتمين بقطاع التقنية والإبتكار. وأشار بارون إلى أن دور هذه الجلسة التفاعلية في تسليط الضوء على التقنيات والسبل المبتكرة التي توفرها شركة "جوجل" لكي تحفز الحضور على التفكير في سبل جديدة لتقديم الخدمات وطرق فعالة وكفاءة عالية أو حتى اختراع خدمات جديدة. هذا بالإضافة إلى إمكانية تعزيز التعاون مع مختلف الجهات الحكومية والأفراد وأصحاب المبادرات بهدفتعزيز فعالية تقنيات المعلومات ووسائل التواصل والتفاعل. وأكد بارون سعي شركة "جوجل" بشكل متواصل لنشر ثقافة الإبداع والإبتكار في جميع أنحاء العالم، واستعرض التطور الكبير الذي شهده محرك البحث من "جوجل"، والذي يعد الأشهر والأكثر استعمالاً في العالم، خلال ال 15 عاماً الماضية. واستعرض بعض تقنيات البحث الصوتي المبتكرة من "جوجل"، حيث استخدم هاتفاً ذكياً ليطرح بعض الأسئلة عن أطول برج في العالم وارتفاعه وتصميميه وكيفية الوصول إليه، وأظهرت النتائج إجابات متكاملة عن برج خليفة من الصور والمعلومات والبيانات ومقاطع الفيديو والخرائط، مما يؤكد الارتقاء بمستوى فائدة الخدمات التقنية، منوهاً بأن الهاتف الذكي يعرف الآن معلومات كثيرة عنك كموقعك الحالي بالإضافة إلى اهتماماتك الشخصية ونوعية المعلومات التي قد تكون مهمة لك كحالة الطقس والأحداث الرياضية على سبيل المثال، كما يمكن الاستفادة من تقنيات البحث الصوتي عبر خدمة الترجمة، ورغم أنها قد لا تكون دقيقة بشكل كامل، إلا أنها مفيدة للغاية في معظم الحالات، ويمكن أن تساهم التقنيات التي تقدمها "جوجل" في تعزيز مستويات الخدمات الحكومية، وأشار بارون أيضاً إلى الخطوة التاريخية لشركة "جوجل" في عالم البريد الإلكتروني، والتي تتمثل في زيادة حجم التخزين مما شكل عاملاً رئيسياً في جذب مئات ملايين المستخدمين من حول العالم، بالإضافة إلى ذكر بعض الانتقادات لقرار "جوجل" بالاستثمار في "يوتيوب" و"أندرويد"، إلا أنه سرعان ما تبين تميز الفكر المبدع الذي توقع مستقبلاً مميزاً لقطاعي محتوى الفيديو والتطبيقات الإلكترونية. نظمت القمة الحكومية التجمع الأكبر عالمياً للريادة في الخدمات الحكومية التي تنظمها دبي خلال الفترة من 10 – 12 الجاري جلسة تفاعلية بالتعاون مع "جوجل" بهدف تسليط الضوء على أفضل الأدوات التي تستخدمها وكيفية الاستفادة منها في عملية التنمية الشاملة، وذلك ضمن فعاليات اليوم الثاني من القمة التي تستمر حتى 12 فبراير 2014. وشارك في الجلسة كل من بيتر بارون، في شركة "جوجل"، ومحمد مراد، المدير الإقليمي لشركة "جوجل" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحضور كبير من المهتمين بقطاع التقنية والإبتكار. وأشار بارون إلى أن دور هذه الجلسة التفاعلية في تسليط الضوء على التقنيات والسبل المبتكرة التي توفرها شركة "جوجل" لكي تحفز الحضور على التفكير في سبل جديدة لتقديم الخدمات وطرق فعالة وكفاءة عالية أو حتى اختراع خدمات جديدة. هذا بالإضافة إلى إمكانية تعزيز التعاون مع مختلف الجهات الحكومية والأفراد وأصحاب المبادرات بهدفتعزيز فعالية تقنيات المعلومات ووسائل التواصل والتفاعل. وأكد بارون سعي شركة "جوجل" بشكل متواصل لنشر ثقافة الإبداع والإبتكار في جميع أنحاء العالم، واستعرض التطور الكبير الذي شهده محرك البحث من "جوجل"، والذي يعد الأشهر والأكثر استعمالاً في العالم، خلال ال 15 عاماً الماضية. واستعرض بعض تقنيات البحث الصوتي المبتكرة من "جوجل"، حيث استخدم هاتفاً ذكياً ليطرح بعض الأسئلة عن أطول برج في العالم وارتفاعه وتصميميه وكيفية الوصول إليه، وأظهرت النتائج إجابات متكاملة عن برج خليفة من الصور والمعلومات والبيانات ومقاطع الفيديو والخرائط، مما يؤكد الارتقاء بمستوى فائدة الخدمات التقنية، منوهاً بأن الهاتف الذكي يعرف الآن معلومات كثيرة عنك كموقعك الحالي بالإضافة إلى اهتماماتك الشخصية ونوعية المعلومات التي قد تكون مهمة لك كحالة الطقس والأحداث الرياضية على سبيل المثال، كما يمكن الاستفادة من تقنيات البحث الصوتي عبر خدمة الترجمة، ورغم أنها قد لا تكون دقيقة بشكل كامل، إلا أنها مفيدة للغاية في معظم الحالات، ويمكن أن تساهم التقنيات التي تقدمها "جوجل" في تعزيز مستويات الخدمات الحكومية، وأشار بارون أيضاً إلى الخطوة التاريخية لشركة "جوجل" في عالم البريد الإلكتروني، والتي تتمثل في زيادة حجم التخزين مما شكل عاملاً رئيسياً في جذب مئات ملايين المستخدمين من حول العالم، بالإضافة إلى ذكر بعض الانتقادات لقرار "جوجل" بالاستثمار في "يوتيوب" و"أندرويد"، إلا أنه سرعان ما تبين تميز الفكر المبدع الذي توقع مستقبلاً مميزاً لقطاعي محتوى الفيديو والتطبيقات الإلكترونية.