أإستغل عدد من التجار الصينيين الاخفاق في إضاءة إحدى الحلقات الخمس الاولمبية فى حفل افتتاح دورة سوتشى ، بتصميم شعار الألمبياد على قمصان وسترات وألبسة مكون من "أربع حلقات" فقط وليس خمس كما هو متعارف عن رمز الألعاب الأولمبية . ونتيجة لهذا الخطأ التقني ربحت الأعمال التجارية الصينية على شبكة الانترنت ، من خلال الاستفادة من ما حدث خلال مراسم الافتتاح لدورة الألعاب الأولمبية بمدينة سوتشي الروسية ، حيث عرضت الملابس بالشعار "المشوه" على شبكة "تاوباو دوت كوم" أحد اكبر شبكات التسوق عبر الانترنت ، وأيضا بموقع "الإيباي في الصين ، حيث تم إطلاق مبيعاتها بعد يوم واحد من مراسم الافتتاح ، وتراوحت أسعارها بين 18 يوانا ( 97ر2 دولار أمريكي) إلى 168 يوانا صينيا . وحتى ظهر يوم أمس الاثنين ، فقد تم عرض أكثر من 65 نوعا من التصاميم المختلفة "للحلقات الالمبية الأربع" على شبكة الانترنت ، حيث وصل عدد التصاميم الأكثر شراء خلال اليومين الماضيين إلى 58 تصميما ، فيما قال مستخدمو الانترنت في الصين إن تصميم الحلقات الأربع يعكس ما وصفه "الجمال مع الخلل" ، وتسجيل لحظات تاريخية كما رأوا أن الاستجابة السريعة للباعة الصينيين تشير إلى قدرة الشركات الصينية في العثور على أفكار إبداعية في الأحداث الدولية سلبا وايجابا . أإستغل عدد من التجار الصينيين الاخفاق في إضاءة إحدى الحلقات الخمس الاولمبية فى حفل افتتاح دورة سوتشى ، بتصميم شعار الألمبياد على قمصان وسترات وألبسة مكون من "أربع حلقات" فقط وليس خمس كما هو متعارف عن رمز الألعاب الأولمبية . ونتيجة لهذا الخطأ التقني ربحت الأعمال التجارية الصينية على شبكة الانترنت ، من خلال الاستفادة من ما حدث خلال مراسم الافتتاح لدورة الألعاب الأولمبية بمدينة سوتشي الروسية ، حيث عرضت الملابس بالشعار "المشوه" على شبكة "تاوباو دوت كوم" أحد اكبر شبكات التسوق عبر الانترنت ، وأيضا بموقع "الإيباي في الصين ، حيث تم إطلاق مبيعاتها بعد يوم واحد من مراسم الافتتاح ، وتراوحت أسعارها بين 18 يوانا ( 97ر2 دولار أمريكي) إلى 168 يوانا صينيا . وحتى ظهر يوم أمس الاثنين ، فقد تم عرض أكثر من 65 نوعا من التصاميم المختلفة "للحلقات الالمبية الأربع" على شبكة الانترنت ، حيث وصل عدد التصاميم الأكثر شراء خلال اليومين الماضيين إلى 58 تصميما ، فيما قال مستخدمو الانترنت في الصين إن تصميم الحلقات الأربع يعكس ما وصفه "الجمال مع الخلل" ، وتسجيل لحظات تاريخية كما رأوا أن الاستجابة السريعة للباعة الصينيين تشير إلى قدرة الشركات الصينية في العثور على أفكار إبداعية في الأحداث الدولية سلبا وايجابا .