اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية، جمله اعتدنا ترديدها، لكن الاختلاف بين دعم المشير السيسي لرئاسة الجمهورية ، والمرشح السابق حمدين صباحى افسد معه الاختلاف الود بين اعضاء حركة تمرد بالسويس خمسة من اعضاء الحركة النشطين بحسب ما يراهم المتابعين للمشهد السياسى بالسويس، اعلنوا تجميد عضويتهم بالحركة، وطالبوا بحسب الثقة من محمود بدر مؤسس الحركة فهم يرونه قد حاد بعيدا عن مسار الحمله واصدر الخمسة وهم احمد الجمل احمد ماهر احمد صلاح على حمزه رويدا حسام بيانا اكدوا فيه انهم من اعضاء المكتب التنفيذي لحركة تمرد بالسويس، وجاء فى البيان انهم يدعمون ويؤيدون ترشيح حمدين صباحي مرشحا لرئاسة الجمهورية الذى وصفوه بالمناضل الثورى، وذلك لتحقيق أهداف الثورة، معلنين تضامنهم مع موقف زملائهم حسن شاهين ومحمد عزيز وخالد القاضي الداعم لصباحي، وطالبوا بسحب الثقة من محمود بدر لاستئثارة بالقرارات داخل الحركة دون الرجوع لقواعدها ومكاتبها التنفيذية بحسب البيان وقال احمد الجمل انه وعلى حمزة ورويدا حسام كانوا اعضاء بالتيار الشعبى بالسويس الذى اسسه حمدين صباحى، ثم انضموا لحملة تمرد للعمل لجمع التوقيعات لاسقاط نظام مرسى وجماعته، وان العضو احمد ماهر فقط هو الذى طلب تجميد عضويته بعد طلب حسن شاهين المتحدث باسم الحركة تجميد عضوية محمود بدر أما مصطفى السويسى منسق حركة تمرد بالسويس ومسئول الحركة بمدن القناه فيشير الى ان على حمزة قد استقال من الحركة قبل الاستفتاء على الدستور، وأن الخمس مصدروا البيان ليسوا اعضاء بالمكتب التنفيذى، وذلك لان الحركة بالسويس لم يتم هيكلتها بعد والهيكل العام للحركة لا يتضمن مكاتب سياسية بفروع الحركة بالمحافظات وقال ان البعض يحاول استغلال ما حدث للأدعاء ان هناك انشقاقات بالحركة فى السويس، لافتا الى ان الحركة بالسويس اصدرت امس بيانا اعلنت فيه دعمها الكامل لترشح المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية، واكدت ذلك مسبقا فى بيان لها صدر فى 23 ديسمبر الماضى وشددت فيه على دعمها للمشير السيسي حال ترشحه للإنتحابات الرئاسيه واضاف ان ذلك القرار جاء بناء علي دعم الملايين من الشعب المصري وأن اعضاء تمرد جزء لا يتجزا من الشعب المصري اختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية، جمله اعتدنا ترديدها، لكن الاختلاف بين دعم المشير السيسي لرئاسة الجمهورية ، والمرشح السابق حمدين صباحى افسد معه الاختلاف الود بين اعضاء حركة تمرد بالسويس خمسة من اعضاء الحركة النشطين بحسب ما يراهم المتابعين للمشهد السياسى بالسويس، اعلنوا تجميد عضويتهم بالحركة، وطالبوا بحسب الثقة من محمود بدر مؤسس الحركة فهم يرونه قد حاد بعيدا عن مسار الحمله واصدر الخمسة وهم احمد الجمل احمد ماهر احمد صلاح على حمزه رويدا حسام بيانا اكدوا فيه انهم من اعضاء المكتب التنفيذي لحركة تمرد بالسويس، وجاء فى البيان انهم يدعمون ويؤيدون ترشيح حمدين صباحي مرشحا لرئاسة الجمهورية الذى وصفوه بالمناضل الثورى، وذلك لتحقيق أهداف الثورة، معلنين تضامنهم مع موقف زملائهم حسن شاهين ومحمد عزيز وخالد القاضي الداعم لصباحي، وطالبوا بسحب الثقة من محمود بدر لاستئثارة بالقرارات داخل الحركة دون الرجوع لقواعدها ومكاتبها التنفيذية بحسب البيان وقال احمد الجمل انه وعلى حمزة ورويدا حسام كانوا اعضاء بالتيار الشعبى بالسويس الذى اسسه حمدين صباحى، ثم انضموا لحملة تمرد للعمل لجمع التوقيعات لاسقاط نظام مرسى وجماعته، وان العضو احمد ماهر فقط هو الذى طلب تجميد عضويته بعد طلب حسن شاهين المتحدث باسم الحركة تجميد عضوية محمود بدر أما مصطفى السويسى منسق حركة تمرد بالسويس ومسئول الحركة بمدن القناه فيشير الى ان على حمزة قد استقال من الحركة قبل الاستفتاء على الدستور، وأن الخمس مصدروا البيان ليسوا اعضاء بالمكتب التنفيذى، وذلك لان الحركة بالسويس لم يتم هيكلتها بعد والهيكل العام للحركة لا يتضمن مكاتب سياسية بفروع الحركة بالمحافظات وقال ان البعض يحاول استغلال ما حدث للأدعاء ان هناك انشقاقات بالحركة فى السويس، لافتا الى ان الحركة بالسويس اصدرت امس بيانا اعلنت فيه دعمها الكامل لترشح المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية، واكدت ذلك مسبقا فى بيان لها صدر فى 23 ديسمبر الماضى وشددت فيه على دعمها للمشير السيسي حال ترشحه للإنتحابات الرئاسيه واضاف ان ذلك القرار جاء بناء علي دعم الملايين من الشعب المصري وأن اعضاء تمرد جزء لا يتجزا من الشعب المصري