اعلن تكتل القوى الثورية عن مقاطعته, للقاء المرتقب, مع أحمد المسلماني المستشار الاعلامى لرئيس الجمهورية,مبررا ذلك ان الرئاسة دعت الشباب, من ممثلى معظم الكيانات الثورية والحزبية, مرتين من قبل, فى قصر الإتحادية, من قبل المستشار عدلى منصور, رئيس الجمهورية المؤقت, وفى كل لقاء, كان يؤكد دكتور مصطفى حجازى, مستشار الرئيس للشئون السياسية, "عن محاولات الرئاسة المستمرة, فى دعواتها للشباب, مراعاة ان يتم تمثيل معظم الكيانات الحزبية والثورية ليدلو الشباب الحاضرين فى كل لقاء بدلوهم, ويبدأ نقاش مفتوح مع الرئيس عدلى منصور, لإتمام الوعود الرئاسية. واضاف بيان التكتل عقب اجتماع تم امس ان اللقاءات تعددت مع المستشار مصطفى حجازى, المنوط به, وفق اختصاصاته, اجراء الحوارات السياسية, ويتسأل التكتل هل سبب عزوف دكتور حجازى عن هذه الحوارات, هو انه اكتشف عدم جدواها, فتركها للمسلمانى الذى نرتاب جداً فى دخوله على الخط, اذ انه مستشار إعلامى لا شأن له بالحوارت السياسية, مع اى قوى حزبية او ثورية, خصوصا عندما يدعوا اليها أصدقاؤه, الذين وصفهم بالوجوه الجديدة, فى استهانه بالغة بقيمة قصر الرئاسة, وقيمة الحوارات التى يرعاها. وقال عمرو على عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية ان حوارتنا مع مؤسسة الرئاسة بدات من شهر يوليو من العام الماضى 2013وهناك مطالب متكررة انشاء مفوضية الشباب والافراج عن المعتقلين وحديث عن الانتخابات البرلمانية لتكون بالقائمة ووعد المستشارين بدراسة هذة المطالب لتحقيق احدها ولم يحقق لهم اى مطلب وانه اضاعة لوقت الرئاسة. وانتقد على فى تصريحات "للاخبار " المستشار الاعلامى للرئاسة احمد المسلمانى حول تصريحاتة بأن اللقاء القادم سيشهد وجوه جديدة من الشباب" وتسأل ان الشباب مطلبهم محددة سواء من جلسوا من قبل مع الدكتور مصطفى حجازى او من سيجلسون مع المسلمانى وسيكون بذلك اللقاء القادم مضيعة للوقت واشبة "بقعدات الشاى". أكدت الجبهة الحرة للتغيير السلمى، رفضها المشاركة فى حوار المستشار الإعلامى لرئاسة الجمهورية أحمد المسلمانى، بسبب عدم تحقيق اى تقدم فى ملف المحبوسين فى المظاهرات الأخيرة من شباب الثورة، مشيرا إلى أنه غير مقبول ان تكون اعداد كبيرة من الشباب فى السجون ممن شاركو فى ثورة 25 يناير. وتابع عصام الشريف منسق عام الجبهة ان طريقة الدعوة من المسلمانى تدعو الى الانقسام وليس الى توحيد الجهود حول ثورتى 25 يناير و30 يونيو معتبرا ان هناك اتخبط فى اداء المهام بين مستشارى الرئيس عدلى منصور . وطالب الشريف الرئيس عدلى منصور بسرعة الافراج عن المعتقلين من الشباب الذين لم يتورطوا فى اعمال عنف حتى تتمكن باقى الحركات الثورية الشبابية من اجراء حوار على مطالب محددة تهم القطاع العريض والاكبر فى مصر والتى يأتى على رأسها بمفوضية الشباب وتمثيلهم بالبرلمان وادماجهم فى الجهاز الادارى للدولة. اعلن تكتل القوى الثورية عن مقاطعته, للقاء المرتقب, مع أحمد المسلماني المستشار الاعلامى لرئيس الجمهورية,مبررا ذلك ان الرئاسة دعت الشباب, من ممثلى معظم الكيانات الثورية والحزبية, مرتين من قبل, فى قصر الإتحادية, من قبل المستشار عدلى منصور, رئيس الجمهورية المؤقت, وفى كل لقاء, كان يؤكد دكتور مصطفى حجازى, مستشار الرئيس للشئون السياسية, "عن محاولات الرئاسة المستمرة, فى دعواتها للشباب, مراعاة ان يتم تمثيل معظم الكيانات الحزبية والثورية ليدلو الشباب الحاضرين فى كل لقاء بدلوهم, ويبدأ نقاش مفتوح مع الرئيس عدلى منصور, لإتمام الوعود الرئاسية. واضاف بيان التكتل عقب اجتماع تم امس ان اللقاءات تعددت مع المستشار مصطفى حجازى, المنوط به, وفق اختصاصاته, اجراء الحوارات السياسية, ويتسأل التكتل هل سبب عزوف دكتور حجازى عن هذه الحوارات, هو انه اكتشف عدم جدواها, فتركها للمسلمانى الذى نرتاب جداً فى دخوله على الخط, اذ انه مستشار إعلامى لا شأن له بالحوارت السياسية, مع اى قوى حزبية او ثورية, خصوصا عندما يدعوا اليها أصدقاؤه, الذين وصفهم بالوجوه الجديدة, فى استهانه بالغة بقيمة قصر الرئاسة, وقيمة الحوارات التى يرعاها. وقال عمرو على عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية ان حوارتنا مع مؤسسة الرئاسة بدات من شهر يوليو من العام الماضى 2013وهناك مطالب متكررة انشاء مفوضية الشباب والافراج عن المعتقلين وحديث عن الانتخابات البرلمانية لتكون بالقائمة ووعد المستشارين بدراسة هذة المطالب لتحقيق احدها ولم يحقق لهم اى مطلب وانه اضاعة لوقت الرئاسة. وانتقد على فى تصريحات "للاخبار " المستشار الاعلامى للرئاسة احمد المسلمانى حول تصريحاتة بأن اللقاء القادم سيشهد وجوه جديدة من الشباب" وتسأل ان الشباب مطلبهم محددة سواء من جلسوا من قبل مع الدكتور مصطفى حجازى او من سيجلسون مع المسلمانى وسيكون بذلك اللقاء القادم مضيعة للوقت واشبة "بقعدات الشاى". أكدت الجبهة الحرة للتغيير السلمى، رفضها المشاركة فى حوار المستشار الإعلامى لرئاسة الجمهورية أحمد المسلمانى، بسبب عدم تحقيق اى تقدم فى ملف المحبوسين فى المظاهرات الأخيرة من شباب الثورة، مشيرا إلى أنه غير مقبول ان تكون اعداد كبيرة من الشباب فى السجون ممن شاركو فى ثورة 25 يناير. وتابع عصام الشريف منسق عام الجبهة ان طريقة الدعوة من المسلمانى تدعو الى الانقسام وليس الى توحيد الجهود حول ثورتى 25 يناير و30 يونيو معتبرا ان هناك اتخبط فى اداء المهام بين مستشارى الرئيس عدلى منصور . وطالب الشريف الرئيس عدلى منصور بسرعة الافراج عن المعتقلين من الشباب الذين لم يتورطوا فى اعمال عنف حتى تتمكن باقى الحركات الثورية الشبابية من اجراء حوار على مطالب محددة تهم القطاع العريض والاكبر فى مصر والتى يأتى على رأسها بمفوضية الشباب وتمثيلهم بالبرلمان وادماجهم فى الجهاز الادارى للدولة.