طالب المتحدث الرسمي باسم جبهة الانقاذ د . وحيد عبد المجيد بتفعيل المشاركة الشعبية و السياسية و الثقافية لتجفيف منابع الارهاب وروافدة و مواجهة الفكر الظلامى لحماية المسار الديمقراطى للدولة المصرية و مكتسبات ثورة 30 يونيو المجيدة وقال فى مقابلة مع "قناة دريم 2 " برنامج "مصر فى يوم "للاعلامية ان دعم المرشح الرئاسى يتوقف على برنامجة الانتخابى و توافقة مع رؤيا جبهة الانقاذ و اهداف ثورة 30 يونيو ومبادئها الاساسية نافيا ان يكون هناك اى خلاف بين الجبهة و التيار الشعبى واشار الى ان الجبهة ترفض الحشد باعتبارها فكرة فاشية بحتة ولا تؤمن بالسمع والطاعة وترفض معاملتها كقطيع على غرار خرفان مرسى واوضح ان الحزب الوطنى كان مجموعة من المنتفعين و اصحاب المصالح عاثوا فى الارض فسادا تركوا مصر على مصراعيها لسيطرة و تغلغل جماعة الاخوان مقابل عدم الاقتراب من مصالحهم ونوة الى ان الشعب المصرى عندة رهان على المشير السيسى و لكنة ليس على بياض ولكنة يضع ثقة مطلقة فية ترتبط بالانجاز على ارض الواقع مع شراكة وطنية تتقاسم اعباء التركة الثقيلة للعبور الى افاق المستقبل المنشود وحذر من ركوب الموجة الراهنة المعروفة باسم حزب كل رئيس وحملة الدفوف وا لمباخروشلل المنتفعين واكد ان قادة الاخوان قررت التضحية بالرئيس المعزول مرسى ليحاكم واستغلال هذا الحدث لترويجة وتصويرالظلم الفادح الذى اصابهم فى مقتل ووصف المبادرات التى تظهر على السطح بانها وهمية لعدم وجود مقومات موضوعية تتبنى اى حل سياسى فى هذة المرحلة لسببين اولهما قيادة الاخوان ليست مستعدة للوصول الى حل سياسى من اجل الحفاظ على التنظيم الدولى والثانى قبول اى حل يعد كارثة يستتبعة مخاط حل التنظيم ومحوة من الوجود الى الابد طالب المتحدث الرسمي باسم جبهة الانقاذ د . وحيد عبد المجيد بتفعيل المشاركة الشعبية و السياسية و الثقافية لتجفيف منابع الارهاب وروافدة و مواجهة الفكر الظلامى لحماية المسار الديمقراطى للدولة المصرية و مكتسبات ثورة 30 يونيو المجيدة وقال فى مقابلة مع "قناة دريم 2 " برنامج "مصر فى يوم "للاعلامية ان دعم المرشح الرئاسى يتوقف على برنامجة الانتخابى و توافقة مع رؤيا جبهة الانقاذ و اهداف ثورة 30 يونيو ومبادئها الاساسية نافيا ان يكون هناك اى خلاف بين الجبهة و التيار الشعبى واشار الى ان الجبهة ترفض الحشد باعتبارها فكرة فاشية بحتة ولا تؤمن بالسمع والطاعة وترفض معاملتها كقطيع على غرار خرفان مرسى واوضح ان الحزب الوطنى كان مجموعة من المنتفعين و اصحاب المصالح عاثوا فى الارض فسادا تركوا مصر على مصراعيها لسيطرة و تغلغل جماعة الاخوان مقابل عدم الاقتراب من مصالحهم ونوة الى ان الشعب المصرى عندة رهان على المشير السيسى و لكنة ليس على بياض ولكنة يضع ثقة مطلقة فية ترتبط بالانجاز على ارض الواقع مع شراكة وطنية تتقاسم اعباء التركة الثقيلة للعبور الى افاق المستقبل المنشود وحذر من ركوب الموجة الراهنة المعروفة باسم حزب كل رئيس وحملة الدفوف وا لمباخروشلل المنتفعين واكد ان قادة الاخوان قررت التضحية بالرئيس المعزول مرسى ليحاكم واستغلال هذا الحدث لترويجة وتصويرالظلم الفادح الذى اصابهم فى مقتل ووصف المبادرات التى تظهر على السطح بانها وهمية لعدم وجود مقومات موضوعية تتبنى اى حل سياسى فى هذة المرحلة لسببين اولهما قيادة الاخوان ليست مستعدة للوصول الى حل سياسى من اجل الحفاظ على التنظيم الدولى والثانى قبول اى حل يعد كارثة يستتبعة مخاط حل التنظيم ومحوة من الوجود الى الابد