أصيب أكثر من مائة متظاهر جراء اندلاع اشتباكات عنيفة ،الاثنين 20 يناير، بين المئات من أنصار المعارضة الأوكرانية المؤيدة للاتحاد الأوروبي وقوات مكافحة الشغب. و يأتي ذلك في أعقاب محاولة المتظاهرون اختراق الطوق الأمني الذي فرضته الشرطة بالقرب من مقر البرلمان في العاصمة الأوكرانية كييف. وذكرت وكالة أنباء صوفيا البلغارية - علي موقعها الإلكتروني - أن أكثر من مائة متظاهر أصيبوا خلال الاشتباكات مع قوات مكافحة الشغب التي تحولت في النهاية إلى حرب شوارع. وحاول المتظاهرون قلب حافلتين تابعتين للشرطة ولكن قوات الأمن ردت باستخدام القنابل المسيلة للدموع والخرطوش وقنابل الصوت لتفريقهم. وعلى إثر أعمال العنف ، أعلن زعماء المعارضة الأوكرانية أن الرئيس فيكتور يانوكوفيتش تعهد بتشكيل لجنة من الرئاسة والحكومة والمعارضة لإيجاد حل للأزمة الراهنة. وتأتي الاشتباكات في أعقاب مظاهرة حاشدة نظمتها المعارضة احتجاجا على رفض الرئيس الأوكراني يانوكوفيتش التوقيع على اتفاقية شراكة مع الاتحاد الأوروبي لصالح التقارب مع روسيا. أصيب أكثر من مائة متظاهر جراء اندلاع اشتباكات عنيفة ،الاثنين 20 يناير، بين المئات من أنصار المعارضة الأوكرانية المؤيدة للاتحاد الأوروبي وقوات مكافحة الشغب. و يأتي ذلك في أعقاب محاولة المتظاهرون اختراق الطوق الأمني الذي فرضته الشرطة بالقرب من مقر البرلمان في العاصمة الأوكرانية كييف. وذكرت وكالة أنباء صوفيا البلغارية - علي موقعها الإلكتروني - أن أكثر من مائة متظاهر أصيبوا خلال الاشتباكات مع قوات مكافحة الشغب التي تحولت في النهاية إلى حرب شوارع. وحاول المتظاهرون قلب حافلتين تابعتين للشرطة ولكن قوات الأمن ردت باستخدام القنابل المسيلة للدموع والخرطوش وقنابل الصوت لتفريقهم. وعلى إثر أعمال العنف ، أعلن زعماء المعارضة الأوكرانية أن الرئيس فيكتور يانوكوفيتش تعهد بتشكيل لجنة من الرئاسة والحكومة والمعارضة لإيجاد حل للأزمة الراهنة. وتأتي الاشتباكات في أعقاب مظاهرة حاشدة نظمتها المعارضة احتجاجا على رفض الرئيس الأوكراني يانوكوفيتش التوقيع على اتفاقية شراكة مع الاتحاد الأوروبي لصالح التقارب مع روسيا.