وزع عدد محدود من الموظفين بجامعة السويس استمارة " تمرد " لسحب الثقة د. ماهر مصباح اول رئيس للجامعة الجديدة بالانتخاب وجاء في الاستماره أن رئيس الجامعة قام بتوجيه العديد من الاساءات لموظفى الجامعة واتهامهم بانهم لا يعرفون الله وتجاهل حقوقهم الشرعية وانه تناسى مبادئ ثورة يناير التى نادت بالعدالة الاجتماعية وأن ذلك هو ما دفعهم لسحب الثقه من رئيس الجامعة الذى قالوا وصفوه بانه اخوانى، على ان تجرى انتخابات مبكره بالجامعة يشارك فيها اعضاء هيئة التدريس حتى تدار الجامعة بشكل ديموقراطى ومن جانبة قال د. ماهر مصباح ان هناك اعضاء هيئة تدريس وموظفين رفض نشر اسمائهم هم من تصدرون هذه الحمله، أولهم احد اعضاء هيئة التدريس الموقوف عن العمل كمشرف على احدى كليات الجماعة بعد ثبوت تلاعبه فى تعيينات الموظفين بالكلية وشيوع الوساطه فيها، وتحفظه على 3 شيكات بخزنته الخاصة بالكلية بينها شيكات مضى على مرور الاول بحوزته سنه والاخر 9 شهور ويرفض صرفها لصالح الجامعه، وهو يتصدر هذه الحملة انتقاما منه بعد صدور ذلك القرار فى حقه واضاف ان هناك ثلاثة اخرين يعاونوه فى ذلك الاول موظف بكلية هندسة البترول محول لمجلس تأديب بعد شكوى الموظفين منه، ومؤظف اخر محول لتحقيق بعد ثبوت وقائع تويقعات على اوراق رسمية واذونات صرف، وموظف اخر بكلية الثورة السمكية يعاون المحرض الاول على تلك الحمله واضاف ردا على ما ذكر من انتماءه لجماعة الاخوان قائلا انه تم تعيينه فى عام 2007 عميد لكلية التعليم الصناعى، ثم عين عميد كلية هندسة البترول والتعدين فى عام 2009 وذلك وفقا لتقارير الجهات الرقابية وأمن الدوله سابقا، ولم تسمح هذه الاجهزة الرقابية والامنية بتعيين اى شخص لهم انتماء لجماعة الاخوان بتلك المناصف، مؤكدا انه ليس له اى انتماء سياسى، ورفض حضور قيادات الحريه والعدالة والجماعة بالسويس لاجتماعات مجلس امناء الجماعة خلال الفترة الماضية، وكان يتم الاكتفاء لحضورهم المؤتمرات التى تقام بالجامعة بصفتهم اعضاء مجلس شورى فقط الجدير بالذكر أن د. ماهر مصباح تم تعيينه بقرار جمهورى حمل رقم 12 لسنه 2013 بتاريخ، الخميس 17 يناير، بعد فوز مصباح فى انتخابات رئاسة الجامعة التى اجريت فى ديسمبر 2012، واسفرت عن حصولة على 76% من اجمالى اصوات اعضاء هيئة التدريس، وكان مصباح يعمل مشرفا على فرع جامعة قناه السويس بمحافظة السويس، قبل إنشاء الجامعة وانفصالها اداريا عن جامعة قناه السويس السويس حسام صالح وزع عدد محدود من الموظفين بجامعة السويس استمارة " تمرد " لسحب الثقة د. ماهر مصباح اول رئيس للجامعة الجديدة بالانتخاب وجاء فى الاستماره أن رئيس الجامعة قام بتوجيه العديد من الاساءات لموظفى الجامعة واتهامهم بانهم لا يعرفون الله وتجاهل حقوقهم الشرعية وانه تناسى مبادئ ثورة يناير التى نادت بالعدالة الاجتماعية وأن ذلك هو ما دفعهم لسحب الثقه من رئيس الجامعة الذى قالوا وصفوه بانه اخوانى، على ان تجرى انتخابات مبكره بالجامعة يشارك فيها اعضاء هيئة التدريس حتى تدار الجامعة بشكل ديموقراطى ومن جانبة قال د. ماهر مصباح ان هناك اعضاء هيئة تدريس وموظفين رفض نشر اسمائهم هم من تصدرون هذه الحمله، أولهم احد اعضاء هيئة التدريس الموقوف عن العمل كمشرف على احدى كليات الجماعة بعد ثبوت تلاعبه فى تعيينات الموظفين بالكلية وشيوع الوساطه فيها، وتحفظه على 3 شيكات بخزنته الخاصة بالكلية بينها شيكات مضى على مرور الاول بحوزته سنه والاخر 9 شهور ويرفض صرفها لصالح الجامعه، وهو يتصدر هذه الحملة انتقاما منه بعد صدور ذلك القرار فى حقه واضاف ان هناك ثلاثة اخرين يعاونوه فى ذلك الاول موظف بكلية هندسة البترول محول لمجلس تأديب بعد شكوى الموظفين منه، ومؤظف اخر محول لتحقيق بعد ثبوت وقائع تويقعات على اوراق رسمية واذونات صرف، وموظف اخر بكلية الثورة السمكية يعاون المحرض الاول على تلك الحمله واضاف ردا على ما ذكر من انتماءه لجماعة الاخوان قائلا انه تم تعيينه فى عام 2007 عميد لكلية التعليم الصناعى، ثم عين عميد كلية هندسة البترول والتعدين فى عام 2009 وذلك وفقا لتقارير الجهات الرقابية وأمن الدوله سابقا، ولم تسمح هذه الاجهزة الرقابية والامنية بتعيين اى شخص لهم انتماء لجماعة الاخوان بتلك المناصف، مؤكدا انه ليس له اى انتماء سياسى، ورفض حضور قيادات الحريه والعدالة والجماعة بالسويس لاجتماعات مجلس امناء الجماعة خلال الفترة الماضية، وكان يتم الاكتفاء لحضورهم المؤتمرات التى تقام بالجامعة بصفتهم اعضاء مجلس شورى فقط الجدير بالذكر أن د. ماهر مصباح تم تعيينه بقرار جمهورى حمل رقم 12 لسنه 2013 بتاريخ، الخميس 17 يناير، بعد فوز مصباح فى انتخابات رئاسة الجامعة التى اجريت فى ديسمبر 2012، واسفرت عن حصولة على 76% من اجمالى اصوات اعضاء هيئة التدريس، وكان مصباح يعمل مشرفا على فرع جامعة قناه السويس بمحافظة السويس، قبل إنشاء الجامعة وانفصالها اداريا عن جامعة قناه السويس