لقي محمد مصطفي خضر 20 سنة مجند درجه ثانية بقطاع الأمن المركزي بدمنهور مصرعه أثناء تواجده بمعسكره إثر إصابته بطلق ناري وتم نقله إلى مشرحة مستشفي جامعة دمنهور. واتهمت أسرة الشاب بالمحلة الكبرى قائده ضابط بقطاع الأمن المركزي بقتله وإطلاق الأعيرة النارية صوبه لخلافات بينهم أثناء تواجده بمكتبه. وطالبت بالقصاص لنجلها والتحقيق في الواقعة ومحاسبه مرتكب واقعة قتله. وناشدت أسرة الشاب اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية بفتح باب التحقيق مع قيادات قطاع الأمن المركزي واتخاذ الإجراءات القانونية. وصرح عدد من زملاء المجند أن قائده هو من أطلق الأعيرة النارية صوبه وأصابه بطلق ناري بالكتف أودي بحياته في الحال لخلاف معه في مشادة كلامية.